بوابة الوفد:
2024-12-20@18:19:30 GMT

"هل تصدق".. كارت شحن يجعلك قاتلًا

تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT

"هل تصدق" كارت شحن يجعلك قاتل!!حصلت "بوابة الوفد" على نصائح هامه من الخبير القانوني "عامر أحمد" المحامي وقال يقع الكثير منا  أمام تلك التصرفات وهي، إذا قمت بشراء كارت شحن للهاتف بعد استخدامه قم بإتلاف تماماً فأنت لا تدري من الممكن حدوث جريمة قتل ويكون الدليل الوحيد هو ذاك الكارت فى مسرح الجريمة.

واضاف الخبير عدد من النصائح التي ومنها إذا استوقف  شخص وطلب منك إستخدام الهاتف المحمول  سواء مكالمه او ارسال رساله او استخدام موقع التواصل الاجتماعي لاتسمح.

 

واستكمل؛ اذا تعرضت لحادث اعتداء او أي شئ يهين ذاتك في مكان عام لا ترد الإساءة وقم بإبلاغ الشرطة لعمل محضر و بشهاده الشهود أمام النيابة تأكد تماما سيأتيك المعتدي متوسلا أليك يطالب رضاك حتى تتنازل عن المحضر.


وقال:اولاََ قبل القانون فإنها حرام شرعاً وهى العلاقات النسائية المشبوهة وبهذا يعرض الرجل حياتة الزوجية للخطر حيث من الممكن حدوث دعوة ضدك باثبات زواج او دعوى اثبات نسب وادعاء المرأة بأنها حامل وأنت لا تعرف أن هذا منك او من غيرك" فقد تأخذك إلى ابعاد لا تنتهي خاصة في وقتنا الحالي.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: هل تصدق كارت شحن بوابة الوفد مسرح الجريمة

إقرأ أيضاً:

«اتحقق قبل ما تصدق».. ندوة توعوية لمواجهة الشائعات بالإسكندرية

شهدت الإسكندرية اليوم انطلاق حملة وطنية لمكافحة الشائعات، وذلك في ظل التحديات التي تواجه مصر في الآونة الأخيرة. تهدف الحملة إلى تعزيز وعي المواطنين بأهمية التحقق من المعلومات قبل نشرها، وحماية المجتمع من الآثار السلبية للشائعات.

نظم مجمع إعلام الجمرك التابع للهيئة العامة للاستعلامات هذه الحملة بالتعاون مع عدة مؤسسات، حيث أكد المشاركون على أهمية دور الإعلام في مكافحة الشائعات، ودعوا المواطنين إلى التعاون مع الجهات الرسمية للتأكد من صحة الأخبار.

أوضحت الإعلامية أماني سريح، مديرة مجمع إعلام الجمرك، أن حملة اتحقق.. قبل ما تصدق تعتبر حملة إعلامية مجتمعية تهدف إلى توعية المجتمع بمخاطر الشائعات. كما تسلط الحملة الضوء على جهود الدولة في مواجهة التحديات والمخاطر التي تواجه الوطن، سواء كانت داخلية أو خارجية. وتشمل الحملة أيضًا توعية المجتمع بجميع الحروب التي تُشن ضد بلادنا الغالية، مصر، وسبل التصدي لها والسيطرة عليها.

أشار الكاتب الصحفي خالد الإمير إلى أن كافة النزاعات التي نشهدها في الدول العربية مثل السودان وليبيا وسوريا والأوضاع في غزة تهدف في النهاية إلى استهداف مصر من قبل قوى الشر. وقد تم تحديد سيناريوهات متعددة على مدار العقود الماضية لإحداث فتنة داخل مصر وتفتيتها، فضلاً عن السعي لتقسيمها إلى كيانين صغيرين تمهيداً للسيطرة عليها. ومع ذلك، دائماً ما كان وعي الشعب المصري وتلاحمه مع الجيش والشرطة عاملاً أساسياً في إحباط جميع تلك المخططات.

وأكد الأمير على أهمية الحذر من تداول المعلومات دون التأكد من صحتها، محذرًا من خطورة ترويج الشائعات التي تمثل تهديدًا للأمن القومي المصري. واستعرض عددًا من الشائعات التي تم ترويجها خلال السنوات الماضية والتي تم نفيها وإحباطها. وطلب من الحضور وجميع المصريين ضرورة التحقق من المعلومات من مصادرها الرسمية حفاظًا على وطننا العزيز، مصر.

أفادت صفاء توفيق رئيس جمعية أهل التوفيق بأن مصر، التي تعد أم الدنيا، دومًا محمية برعاية الله سبحانه وتعالى، وأن أبناءها في رباط دائم إلى يوم الدين. وأكدت على ضرورة حرص المصريين على أغلى ما يمتلكونه، وهو الوطن، مشددةً على أهمية عدم الانجرار وراء ما يردده الحاقدون والمتربصون بمصر وشعبها. كما دعت إلى ضرورة التحقق من كل ما نتلقاه من معلومات وأخبار.

ومن جهتها، أكدت الدكتورة سحر لماضة وكيل كلية التمريض لشؤون البيئة والمجتمع على ضرورة أن يتجسد التضامن بين المصريين في مواجهة التحديات والحروب التي تعصف بالدولة المصرية. وأشارت إلى أهمية التصدي للشائعات التي تسعى إلى تفتيت وحدة الشعب.

أشارت الدكتورة هويدا أنس، رئيس قسم تمريض صحة المجتمع بكلية التمريض، إلى أن الدولة المصرية حققت إنجازات ملحوظة في مواجهة التحديات الداخلية، وخاصة فيما يتعلق بدعم أبنائنا وبناتنا من ذوي الهمم. فقد بدأت الدولة عملية دمجهم في المجتمع، مما أتاح لهم دورًا بارزًا وحصلوا على كامل حقوقهم في جميع المجالات. كما تم إطلاق مبادرات رئاسية تهدف إلى تمكينهم في الحياة بشكل كامل، بالإضافة إلى إنشاء المجلس القومي لذوي الإعاقة وصندوق قادرون باختلاف، الذي يعكس قدرة هؤلاء الأفراد على العطاء. وفي الختام، أوضحت أن هدفنا جميعًا هو تحقيق حياة أفضل لذوي الهمم، حيث نكمل معًا صورة واحدة.

أكد المشاركون في الندوة على أهمية التعاون بين جميع المؤسسات والمواطنين لمواجهة ظاهرة الشائعات، وحماية المجتمع من الآثار السلبية لهذه الظاهرة. ودعوا إلى تفعيل دور الإعلام في نشر الوعي بأهمية التحقق من المعلومات، وتكثيف الجهود لمكافحة الشائعات على جميع المستويات

مقالات مشابهة

  • بعد هروب بشار.. إنها أسنان أرنب وليست أنياب أسد
  • أموريم: ماونت يغيب لعدة أسابيع وراشفورد جاهز لمواجهة بورنموث
  • أتلتيكو مدريد يراهن على تحقيق لقب الليجا للمرة الأولى منذ 2021
  • السيسي: قدمنا كل الدعم الممكن إلى لبنان وأقامنا جسرا جويا مباشرا
  • روزه: لايبزج ليس المنافس الأول لبايرن ميونخ في الدوري الألماني
  • «اتحقق قبل ما تصدق».. ندوة توعوية لمواجهة الشائعات بالإسكندرية
  • سلوت: كنت أخشى حدوث تحول درامي في النتيجة أمام ساوثهامبتون
  • أدنى مستوى في تاريخه..انهيار الريال في إيران
  • شباب الأهلي يستعيد «ذكريات التفوق» أمام الوصل
  • بيان من كولر إلى جمهور الأهلي