في عيد ميلاده الـ25.. تفاصيل غير متوقعة عن محرك البحث جوجل
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
عرضت قناة "القاهرة الإخبارية" تقريرا بعنوان "عملاق البحث العالمي "جوجل" يحتفل بعيد ميلاده الـ25".
وذهب التقرير، إلى أن عشرات من الابتكارات يضعها العلماء بين أيدينا كل يوم، بعضها صالح للتنفيذ وبعضها قد يكون نواة لأفكار أخرى، ولكن تظل الحقيقة الثابتة أن شركة جوجل هي بمثابة الأم الروحية للإنترنت؛ فلا أحد يعرف جوجل ولم يستفد من خدماتها، فهي العلامة الفارقة الأكثر انتشارا والأكثر تسهيلا للحياة الرقمية، وتستمر في تطوير منتجاتها للحصول على أفضل خدمة منها".
وأضاف: "وضعت جوجل بصماتها في تغيير طريقة حياة البشر خلال الـ25 عاما الماضية، وقدم محرك البحث جوجل إجابات عن أكثر الاستفسارات عشوائية على غرار سؤال، هل يمكن جعل القطط كائنات نباتية؟ وما السبب وراء رائحة الأطفال المنعشة؟ وحتى ما معنى الحب؟".
وتابع: "حيث كان وعد جوجل هو تنظيم معلومات العالم على مدار ربع قرن، فقبل جوجل كانت الأنظمة تصنف نتائج البحث بحسب معدل تكرار كلمة المفتاح في الصفحة، ولكن جرى تحسين هذا النظام حتى وصلنا إلى جوجل بشكله الحالي".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جوجل محرك البحث أخبار التوك شو اليوم أخبار جوجل
إقرأ أيضاً:
السيمفونى يعزف أعمال موريس رافيل فى ذكرى ميلاده 150 بالأوبرا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تقيم دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور علاء عبد السلام حفلاً لأوركسترا القاهرة السيمفونى بقيادة المايسترو أحمد الصعيدى ومشاركة عازفة البيانو يارا سالم يحتفل خلاله بالذكرى 150 لميلاد الموسيقار الفرنسى العالمى موريس رافيل وذلك فى الثامنة مساء السبت ١٢ أبريل على المسرح الكبير .
ويأتى الحفل تحت عنوان "تحية إلى موريس رافيل"ويتضمن مجموعة من أهم أعماله منها الرابسوديه الأسبانية، كونشيرتو البيانو والأوركسترا لليد اليسرى، المتتالية الثانية وبوليرو .
وجدير بالذكر أن الموسيقار الفرنسى موريس رافيل وُلِدَ في مارس 1875 ، إشتهرت مؤلفاتة بالحبكة الأوركسترالية وآثارها التى تمتعت بها أعماله ودخلت الكثير من أعمالهِ الخاصة مثل الـبيانو، وموسيقى الحجرة، والموسيقى الغنائية والأوركسترا ضمن مراجع معايير الموسيقى ، بدأ العزف على البيانو وعمره سبع سنوات، وتعلّم نظريات الإنسجام (الهارموني) وعمره إثنتا عشر عاماً ، دخل رافيل المعهد الموسيقى (الكونسرفتوار) في باريس عام 1889، وحصل على أول وسام عام 1891 لبراعته فى العزف على البيانو ، حصل عام 1901، على الجائزة الثانية من جوائز روما (منحة فرنسية تقدم للفنانين الموهوبين لمتابعة دراستهم في روما) على كانتانا ميرّا كما طلبت راقصة الباليه إيدا روبنشتاين منه تأليف بوليرو وقدّمته في أحد عروضها الإيمائية المسرحية في أوبرا باريس عام 1928 وغدا هذا العمل أحد أهم نجاحات التآليف للأوركسترا عند راڤيل وتوفى في ديسمبر 1937.