حشد يوتيوبر سوري مقيم في المانيا المئات من متابعية في ساحة عامة ليتقدم الى حبيبته التي وصلت الى المكان ودخلت اجواء الحالة العامة للاحتفال لتجد (قيسها) جاثيا على ركبته رافعا خاتم الخطبة متوسلا ومتأملا الموافقة التي كان يظن انها في جيبة وهو ما عبرت عنها ابتسامته الواثقة 

الصاعقة كانت كبيرة اما عشرات المتابعين الذين حملو هواتفهم النقالة لتصوير تلك اللحظات التاريخية في حياةاليوتيوبر السوري زاهر المقيم في المانيا كلاجئ، وله قناة على اليوتيوب يتابعها 300 الف شخص تقريبا ، تحظى فيديوهاته بمتابعة عربية كبيرة 

احضر زاهر الورود والقلوب والبالونات الحمراء ، وجلست الجميلة مغمضة العينين وفتحتهما على مشهد رومانسي ، وبدت مستغربة من الجماهير حولها حيث لم تفهم ما يجري الا بعد ان بدأ  زاهر حركاته الرومانسية 

لكن الفتاة انسحبت وعلت الخيبة اجواء الاحتفالات خاصة زاهر الذي بقي جاثيا وسط تضامن البعض من المتابعين الحاضرين

.

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ

إقرأ أيضاً:

إعلام سوري: دوي انفجارات في طرطوس على الساحل السوري

إعلام سوري: دوي انفجارات في طرطوس على الساحل السوري

مقالات مشابهة

  • شاهد بالفيديو.. حسناء الإعلام السوداني “لوشي” تعود لجذب انتباه المتابعين وهي تدندن بأغنية الفنان السعودي عبد المجيد عبد الله
  • إعلام سوري: دوي انفجارات في طرطوس على الساحل السوري
  • شاهد بالصورة والفيديو.. بأزياء “جرتق” العروس.. سودانية تحتفل بأسبوع مولودها على الطريقة المصرية وسط سخرية المتابعين: (دي غيرت شريحتها بعد الحرب)
  • شاهد بالصور والفيديو.. شاب سوداني يستقبل حبيبته داخل أحد المطارات بفرنسا ويجلس على الأرض ويلبسها خاتم الخطوبة وسط إعجاب المسافرين والجمهور يعلق: (الجنقو مسامير الأرض)
  • شاهد بالصور.. بالدراعة الأنيقة.. حسناء الفن السوداني تخطف الأضواء وتبهر المتابعين
  • خسائر كبيرة بالممتلكات إثر سقوط صواريخ في كريات شمونة والجليل / شاهد
  • حزب الله يقتل جنودا إسرائيليين وصواريخه تحدث أضرارا كبيرة بالجليل / شاهد
  • شاهد بالفيديو.. فنانة سودانية تثير غضب المتابعين بتقديمها وصلة رقص فاضحة واستعراضها بمؤخرتها أمام المئات من الشباب
  • شاهد بالصورة والفيديو.. مراهق سوداني يكشف أسباب بكائه بشكل هستيري بعد أن تعرض للخيانة من “حبيبته” ويؤكد: هذا رائي إذا عادت معتذرة !!!
  • ما هي وحدة إيغوز التي تعرضت لـمقتلة كبيرة على يد حزب الله؟