روسيا تضيف 23 بريطانيا جديدا إلى قائمة العقوبات.. بينهم صحفيين وعلماء
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
أعلنت وزارة الخارجية الروسية أن موسكو وسعت قائمة عقوباتها الجوابية ضد بريطانيا، لتشمل 23 شخصا آخرين.
قائمة الممنوعين ضمنهم صحفيين وعلماءوقالت الخارجية الروسية في بيان لها إنه نظرا لاعتماد لندن نهجا مناهضا لروسيا، يجرى في إطاره استخدام آلية العقوبات الشخصية بشكل واسع وتقديم الدعم الشامل لنظام النازيين الجدد في كييف» اتخذ قرار بتوسيع قائمة الممنوعين من دخول روسيا، من خلال إدراج 23 شخصا آخرين فيه يمثلون المؤسسة العسكرية السياسية والصحافة والمجتمع العلمي في بريطانيا.
وأوضح بيان وزارة الخارجية الروسية أن قائمة الإيقاف الروسية تشمل رئيس الأركان البريطانية أنطوني راداكين، الذي يشرف على تدريب مقاتلي القوات المسلحة الأوكرانية على الأراضي البريطانية، ومادلين اليساندري، رئيسة لجنة الاستخبارات المشتركة التابعة للحكومة البريطانية، والتي شاركت في صياغة استراتيجية لندن على المسار الأوكراني، ورئيسة مجلس إدارة شركة BAE Systems الدفاعية البريطانية كريسيدا هوج.
قيود شخصية على بعض الموظفينوفرضت الخارجية الروسية قيودا شخصية على موظفي عدد من مراكز العلوم السياسية البريطانية المشاركة في جمع وتحليل المعلومات لمحاربة روسيا، مثل المعهد الملكي المتحد للدراسات الدفاعية، ومؤسسة هنري جاكسون ومعهد «سيفيتاس» للتحليل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزارة الخارجية الروسية روسيا الخارجية الروسية بريطانيا عقوبات الخارجیة الروسیة
إقرأ أيضاً:
روسيا تعلن تفوق غازها في أوروبا.. وهنغاريا ترفض المساس بقطاع الطاقة
روسيا – صرح المتحدث باسم الرئاسة الروسية، دميتري بيسكوف، بأن روسيا تُولي اهتماما كبيرا لاستمرار إمدادات الغاز إلى أوروبا، مؤكدا أن هذه الإمدادات تُعتبر مسألة تجارية بحتة.
وأشار بيسكوف إلى أن الغاز الروسي لا يُنافس الغاز المسال الأمريكي فحسب، بل إنه أيضًا أكثر جاذبية من حيث التكلفة بالنسبة للمشترين الأوروبيين.
وفيما يتعلق بموقف هنغاريا من العقوبات الأوروبية المفروضة على روسيا، أوضح بيسكوف أن بودابست قدمت شروطًا محددة لتمديد هذه العقوبات، مؤكدًا أن روسيا ستتابع هذه التطورات عن كثب.
يأتي ذلك بعد تصريحات وزير خارجية هنغاريا، بيتر سيارتو، أمس، والتي أكد فيها أن بلاده لن تسمح بأن تشمل الحزمة السادسة عشرة من العقوبات الأوروبية على روسيا أي قيود تُطال قطاع الطاقة، والتي قد تُلحق ضررًا بالمصالح الهنغارية.
المصدر: تاس + نوفوستي