الرئيس العراقي يصدر بيانًا عاجلا بشأن حريق نينوي
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
شدد عبد اللطيف رشيد رئيس العراق، على ضرورة فتح تحقيق ومعرفة ملابسات الحريق الذي وقع في مدينة الحمدانية في محافظة نينوى، واتخاذ كافة إجراءات السلامة لمنع تكرار مثل هذا الحادث
مئات القتلى والمصابين.. مصر تصدر بيانًا عاجلًا بشأن حريق العراق في نينوى وفد اتحاد المحامين العرب يزور رئيس وزراء العراقوقال رشيد، في بيان له، إن ما حصل لأبنائنا في قضاء الحمدانية فاجعة مؤلمة وحادث اعتصر قلوبنا وقلوب كل العراقيين
قد أعلن محافظ نينوى نجم الجبوري، ارتفاع عدد ضحايا حريق الحمدانية في محافظة نينوي إلى 114 قتيلا ونحو 200 مصاب، معلنًا الحداد لمدة أسبوع إثر حريق الذي وقع في قاعة الأفراح في الحمدانية
وشهدت محافظة نينوي بالموصل العراقية، فجر اليوم الأربعاء، حريقًا ضخمًا في قاعة حفلات يقام فيها حفلات زفاف، ما أسفر عن مصرع وإصابة المئات من المحتفلين
.المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عبد اللطيف رشيد رئيس العراق العراق الحمدانية نينوى الحداد محافظة نينوي حریق ا
إقرأ أيضاً:
الصغير: المصنع العراقي أنتج أدوية الأورام بناء على طلب زبونهم الوحيد حكومة الدبيبة
أكد حسن الصغير الدبلوماسي الليبي، أن “المصنع العراقي أنتج أدوية الأورام بناء على طلب زبونهم الوحيد حكومة الدبيبة”.
وأضاف الصغير في منشور فيسبوك، أن “كل الوثائق المنشورة من وزارة الصحة بطرابلس بالتزامن مع خبر توريد أدوية أورام من العراق لا يوجد بها ما يفيد بموافقة الجهات الرقابية او المحاسبية بطرابلس على الاستيراد من العراق أو السماح بالتعامل مع مصنع حديث أنشئ وافتتح بعد أخذ الموافقات على مبدأ التوريد، فالموافقات المبدئية صدرت في ديسمبر ويناير والمصنع باشر العمل و التصنيع منذ شهر فقط”.
وأردف؛ “بمعنى أن الموافقات كانت ضمن العطاء المحلي على توريد صنف معين من الأدوية دون تحديد الدولة أو الجهة المصنعة، الاستيراد من دولة العراق غير المسجلة بالأساس دوليا من ضمن الدول المصنعة لأدوية الأورام هو خطأ مسؤولة عنه وزارة الصحة او جهاز الإمداد الطبي بها أو الجهة إللي وافقت على الاستيراد من العراق”.
وتابع أن “المصنع العراقي غير مسموح له بتسويق منتجاته داخل العراق حتى ساعته وتاريخه ، بمعنى ان السلطات العراقية لم تمنح بعد الإذن الفتي لتداول منتجات المصنع العراقي بداخل العراق وسمحت فقط بتصديره للخارج بموافقة استثنائية تقدم بها المصنع للسلطات العراقية”.
وختم موضحًا أن “المصنع ليس لديه أي زبون آخر حتى ساعته وتاريخه سوى وزارة الصحة بطرابلس وهذا ما يؤكد فرضية بأن التصنيع أساسا تم بناءً على طلب زبونهم الوحيد حكومة الوحدة”.
الوسومالصغير