يستمر تدفّق السيارات التي تقل عائلات وممتلكات إلى آخر نقطة تفتيش أذرية قبل دخول الأراضي الأرمينية عن طريق معبر لاتشين.

أظهرت صور الأقمار الصناعية الآلاف من سكان ناغورني قره باغ وهم يفرون من الإقليم إلى أرمينيا التي أعلنت استقبال أكثر 28 ألفا منهم، بعد نحو أسبوع على الهجوم الخاطف الذي نفذته أذربيجان في هذه المنطقة الانفصالية في القوقاز، وغالبية سكانها من الأرمن.

اعلان

ويستمر تدفّق السيارات التي تقل عائلات وممتلكات إلى آخر نقطة تفتيش أذرية قبل دخول الأراضي الأرمينية عن طريق معبر لاتشين. والبعض الآخر يفرّ مشيًا. وقال رجل أثناء مروره أمام الجنود الأذربيجانيين "طردونا".

وقالت امرأة "تركت بيتي لأبقى على قيد الحياة (...) ليعلم العالم أننا أصبحنا كلابًا مشرّدة".

وتعهّدت أذربيجان السماح للانفصاليين الذين يسلّمون أسلحتهم بالذهاب إلى أرمينيا، وفتحت الأحد الطريق الوحيد الذي يربط ناغورني قره باغ بهذا البلد، بعد أربعة أيام من استسلام الانفصاليين والتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وضع المنطقة تحت سيطرة باكو.

ارتفاع حصيلة ضحايا انفجار مستودع للوقود في ناغورني قره باغ إلى 68 قتيلا وعدد النازحين بلغ 28 ألفا شاهد: الآلاف من لاجئي ناغورني قره باغ على طريق النزوح باتجاه أرمينيا

ويخشى كثيرون من نزوح جماعي للأرمن من ناغورني قره باغ، في ظلّ تشديد أذربيجان قبضتها، بينما يبقى الوضع الإنساني صعباً للغاية. وبدأ مساء الأحد تدفّق اللاجئين إلى مدينة غوريس التي يبلغ عدد سكانها نحو 20 ألف نسمة، وتعدّ المحطّة الأولى للفارّين من ناغورني قره باغ.

المصادر الإضافية • وكالات

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية أكثر من 6 آلاف لاجئ من ناغورني قره باغ يصلون إلى أرمينيا آلاف اللاجئين النازحين من ناغورني قره باغ يصلون أرمينيا بعد استسلام الانفصاليين في الإقليم عشرون قتيلا على الأقل في انفجار مستودع وقود الاثنين في ناغورني قره باغ (الانفصاليون) أرمينيا لاجئون ناغورني قره باغ نزوح أذربيجان اعلانالاكثر قراءة روسيا تنفي مزاعم كييف وتقول إن قائد أسطولها بالبحر الأسود لم يمت وفد سعودي في الضفة الغربية المحتلة للمرة الأولى منذ ثلاثة عقود خمسة أدوية لا يجب تناولها عند احتساء القهوة..تعرّف عليها ارتفاع حصيلة ضحايا انفجار مستودع للوقود في ناغورني قره باغ إلى 68 قتيلا وعدد النازحين بلغ 28 ألفا بيونغ يانغ تتحدث عن حرب وشيكة في شبه الجزيرة الكورية والأمم المتحدة تحذر من سباق التسلح النووي اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next العراق: زفاف يتحول إلى مأساة.. مئة قتيل على الأقل بحريق شب في قاعة أعراس في نينوى يعرض الآن Next مدفيدف يزور شرق أوكرانيا والجيش الروسي جنّد 325 ألف شخص منذ بداية العام يعرض الآن Next سجال وتبادل اتهامات بين المغرب والجزائر في الأمم المتحدة حول الصحراء الغربية يعرض الآن Next الولايات المتحدة تقرر تعليق جزء من مساعداتها للغابون بعد الانقلاب يعرض الآن Next بيونغ يانغ تتحدث عن حرب وشيكة في شبه الجزيرة الكورية والأمم المتحدة تحذر من سباق التسلح النووي

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم فرنسا شرطة الحرب الروسية الأوكرانية منظمة الأمم المتحدة إسبانيا نساء الحرب في أوكرانيا المملكة المتحدة احتجاجات قتل Themes My Europeالعالممال وأعمالرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Jobbio عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2023 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار فرنسا شرطة الحرب الروسية الأوكرانية منظمة الأمم المتحدة إسبانيا نساء My Europe العالم مال وأعمال رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Algeria Tomorrow From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Angola 360 Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: أرمينيا لاجئون ناغورني قره باغ نزوح أذربيجان فرنسا شرطة الحرب الروسية الأوكرانية منظمة الأمم المتحدة إسبانيا نساء الحرب في أوكرانيا المملكة المتحدة احتجاجات قتل فرنسا شرطة الحرب الروسية الأوكرانية منظمة الأمم المتحدة إسبانيا نساء من ناغورنی قره باغ یعرض الآن Next

إقرأ أيضاً:

فايننشال تايمز: هكذا تستطيع أوكرانيا أن تفكك التحالف الغربي

قالت صحيفة فايننشال تايمز إن للولايات المتحدة وأوروبا وجهات نظر مختلفة جوهريا من التهديد الروسي وحماية الديمقراطية، وبالتالي إذا حاولت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب الآن إجبار أوكرانيا على القبول بهزيمة جزئية، فستنظر أوروبا إلى ذلك على أنه مكافأة منها للعدوان الروسي.

وأوضحت الصحيفة -في مقال للصحفي غدعون راشمان- أن حلف شمال الأطلسي (ناتو) قام عام 1949 بين الولايات المتحدة وكندا وبعض الحلفاء الأوروبيين بسبب الخوف من موسكو، وأن هذا الخوف نفسه الآن يهدد بتفكيك هذا الحلف.

ومع أن التحالف الأطلسي صمد في وجه العديد من الخلافات العميقة على مر الزمن، من أزمة السويس عام 1956 إلى حربي فيتنام والعراق، بفضل بقاء الولايات المتحدة وحلفائها الأوروبيين على الجانب نفسه، حسب الكاتب، فإن تحالفهم معرض الآن للخطر ما لم يستطيعوا الاتفاق على التهديد الذي يواجهونه، وكيفية التعامل معه.

وبالفعل أقيمت الشراكة الأميركية الأوروبية على أساس المصالح والقيم المشتركة، وكان الاهتمام طوال الحرب الباردة هو احتواء التهديد القادم من الاتحاد السوفياتي، والقيمة المشتركة هي الدفاع عن الديمقراطية، وحتى بعد انتهاء الحرب الباردة، كانت الحرب على الإرهاب وحماية الديمقراطيات الأوروبية الجديدة هدفا مشتركا، لكن هذا الفهم المشترك يتداعى الآن -حسب الكاتب- وأي نهاية كارثية للحرب في أوكرانيا سوف تنهيه تماما.

إعلان

وها هي الولايات المتحدة وأوروبا تقدمان خطط سلام مختلفة لأوكرانيا لأن مفهوم الأمن الدولي ومصدر التهديد القادم لم يعد متفقا عليهما، إذ يعتقد الأوروبيون أن مكافأة العدوان الروسي في أوكرانيا ستزيد من احتمال مهاجمة بوتين بقية أوروبا، في حين ترى إدارة ترامب أن الولايات المتحدة يجب ألا تنجر في النهاية إلى حرب مباشرة مع روسيا.

معركة وجود

والحقيقة -حسب راشمان- هي أن الخلاف في الرؤى الأمنية يتجاوز الآن كيفية إنهاء حرب أوكرانيا، لأن حلفاء أميركا يواجهون تهديدا مباشرا من ترامب بضم أراضي عضوين في الناتو، وذلك بتحويل كندا إلى الولاية الـ51 من بلده، واحتلال غرينلاند التي هي جزء يتمتع بحكم ذاتي من الدانمارك.

وإذا جمعنا هذه الغرائز الاستبدادية لدى ترامب -كما يقول الكاتب- وتهديداته لحلفاء الناتو، وتعاطفه الواضح مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، فلن يكون هناك مجال للقول إن الناتو ما زال تحالفا قائما على قيم مشتركة لأن صراع القيم أصبح الآن جليا.

ومع أن الولايات المتحدة والأوروبيين يدعون أنهم يدافعون عن الديمقراطية، فإن كل طرف يعتقد أن الديمقراطية مهددة على الجانب الآخر، وقد اتهم جيه دي فانس نائب الرئيس الأميركي، في خطاب شهير ألقاه في مؤتمر ميونخ للأمن، الأوروبيين بقمع حرية التعبير والخوف من شعوبهم، وهو ما قابلته أوروبا بغضب شديد، مع استحضار جهود ترامب لإلغاء الانتخابات الرئاسية الأميركية لعام 2020 وهجماته على القضاء ووسائل الإعلام والجامعات.

وتبشر إدارة ترامب وأووربا الآن برؤيتين متضاربتين للقيم الغربية، رؤية ترامبية قومية عرقية، محافظة ثقافيا وغير ليبرالية، مقابل رؤية أوروبية أممية تستند إلى القانون والمؤسسات الليبرالية، وكلا الجانبين يعتقد أن هذه معركة وجودية من أجل البقاء السياسي.

وتريد إدارة ترامب العمل مع الشعبويين القوميين في أوروبا من أمثال فيكتور أوربان في المجر وروبرت فيتسو في سلوفاكيا ونايجل فاراج في بريطانيا، كما تعقد أوروبا من جهتها الأمل على الحزب الديمقراطي في واشنطن، وهي الآن تحسب الأيام بفارغ الصبر في انتظار انتخابات التجديد النصفي الأميركية.

إعلان

مقالات مشابهة

  • العاصفة الترابية في مصر.. صور الأقمار الصناعية تكشف تطورات الطقس
  • قوات الأمن العام تنتشر في أحياء أشرفية صحنايا بعد تنفيذ عمليات تمشيط لعدة مواقع كانت تستخدمها مجموعات خارجة عن القانون لاستهداف المدنيين وعناصر الأمن العام
  • صور الأقمار الصناعية تكشف خط سير المنخفض الخماسيني.. تحذير من الأرصاد
  • البابا تواضروس يلتقي قيادات كنيستي الأرمن والروم الأرثوذكس في رومانيا
  • بعد أشهر من الكارثة.. صور الأقمار الصناعية تكشف تحركات سطح الأرض عقب زلزال ميانمار
  • نظام حديث لتتبع سفن وقوارب الصيد عبر الأقمار الصناعية
  • تعطل خدمات الأقمار الصناعية في جرينلاند بعد انقطاع التيار الكهربائي في إسبانيا
  • فايننشال تايمز: هكذا تستطيع أوكرانيا أن تفكك التحالف الغربي
  • الحوثيون يكبدون الولايات المتحدة بخسائر في طائراتها
  • أول 100 يوم من عهد ترامب.. إليكم 100 تغير حدث حتى الآن