ظهرت بوجهها| القصة الكاملة للمنشدة المنتقبة.. وسبب خلعها النقاب بشكل مفاجئ
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
احتلت فتاة منتقبة التريند عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بعد ما تداول مستخدموا السوشيال ميديا مقطع فيديو كليب لها وهي تغني وبرفقتها شاب يُمسك آلة الدف الموسيقية ، مثيرين حالة من الجدل الواسع حولهما، فما قصتهما، وما سبب خلعها المفاجئ للنقاب؟…
ظهرت سيدة منتقبة في فيديو كليب مع شاب وهما يغنيان إنشاد ديني على نغمات المهرجانات الشعبية أمام الميكروفون، حيث أمسك الشاب آلة الدف الموسيقية وبات الإثنين ينشدان على نغمات المهرجانات.
اعتاد المنشد مصطفى رضا صاحب الفيديو، مع زوجته آية العدوي على الإنشاد الديني في الحفلات والأفراح الدينية، منذ ما يقرب من عامين، إلا أن أحدث مقاطع الفيديو كليب التي قاموا بتصويرها هو الذي حقق شهرة واسعة عبر مواقع التواصل الاجتماعي وبمجرد أن تم تداوله، تسبب في إثارة حالة واسعة من الجدل الواسع، متعرضين لهجوم شديد بسبب الإنشاد الديني على النغمات الشعبية، حيث علق البعض:
المطربة المنتقبة اللامعة!إنا لله وإنا إليه راجعونالإلتزام الموضة ربنا يرحمناكدة الوضع بقى خطراعتبر صاحب الفيديو المنشد مصطفى رضا أن الهجوم الكبير الذي تعرض له مقطع الفيديو دليل على النجاح الكبير الذي لاقه الفيديو.
لماذا خلعت المنشدة المنتقبة النقاب فجأة؟لم تكن آية العدوي في البداية منتقبة إلا أن زوجها المنشد مصطفى رضا هو الذي جعلها ترتدي النقاب حتى يمكن لها الغناء في أي مكان، خاصة وأنهما يقومون بالغناء في أماكن كثيرة.
بعد انتشار مقطع الفيديو كليب للسيدة المنتقبة، ظهرت بعد ذلك مع زوجها بوجهها دون النقاب، ما أثار جدلاً واسعًا بين الجميع، إلا أنها أوضحت أنها خلعت الحجاب حتى تكسب ثقة الناس، مضيفه أن الهجوم عليهم دليل نجاح الأغنية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصطفى رضا السوشيال ميديا
إقرأ أيضاً:
بالفيديو.. في سوريا «أم مكلومة» تواجه المسلحين بـ«شجاعة» بجانب جثث أبنائها
ضجت مواقع التواصل الاجتماعي في سوريا، بمقطع فيديو ظهرت فيه سيدة سورية “من الطائفة العلوية” تقف أمام جثّتَي ولدَيها اللذين قُتلا أمامها بـ”طريقة وحشية” على أيدي فصائل “جهادية”، خلال الانتهاكات التي وقعت في الساحل السوري، وعلى الرغم من الفاجعة التي حلت بالأم ظهرت في الفيديو وهي تواجه المسلحين بكل قوة وشجاعة.
وبحسب نشطاء، فإن “السيدة تدعى زريقة سباهية، من قرية القبو، وأبناءها الضحايا كنان وسهيل ريحان”.
ونشر “المرصد السوري لحقوق الإنسان، الفيديو على حساباته في مواقع التواصل وأرفقه بعبارة “برسم الرئيس أحمد الشرع.. ما هكذا تبنى الأوطان”.
وأثار الفيديو “موجة غضب واسعةً، حيث عبّر سوريون من مختلف الأطياف عن صدمتهم واستيائهم من الوحشية التي عكستها هذه الجريمة، مطالبين بالمحاسبة الفورية، وتحقيق العدالة، وضمان عدم إفلات الجناة من العقاب”.
وأظهر الفيديو، الأمّ المثكولة، وقال لها أحد المسلّحين: “أنتم علويون خائنون رح نقتلكم كلكن”، فردّت بحزم قائلةً: “فشرت، ما غدرنا”، قبل أن تدعو بالانتقام ممّن تسبّبوا في مأساتها.
ومما كُتب على مواقع التواصل الاجتماعي، تضامناً مع الأمّ: “منذ مشاهدة فيديو الأمّ العلوية… “نعم العلوية” التي تقف عاجزةً نطقاً وحركةً بالقرب من جثمانَي ولدَيها، تستمع لشتائم القتلة وتهديداتهم، لم أستطع النوم.. أعتذر منك أيتها الأمّ… وأطأطئ لك رأسي حتى يصل قدميك”.
عنوان الكرامة و القوة و الشرف .. أنتي إختصار لكل سنين الألم يلي مرينا فيها .. الأم يلي عانت .. كافحت .. صمدت و واجهت…
تم النشر بواسطة Mohammad Salhab في الأربعاء، ١٢ مارس ٢٠٢٥