ظهرت بوجهها| القصة الكاملة للمنشدة المنتقبة.. وسبب خلعها النقاب بشكل مفاجئ
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
احتلت فتاة منتقبة التريند عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بعد ما تداول مستخدموا السوشيال ميديا مقطع فيديو كليب لها وهي تغني وبرفقتها شاب يُمسك آلة الدف الموسيقية ، مثيرين حالة من الجدل الواسع حولهما، فما قصتهما، وما سبب خلعها المفاجئ للنقاب؟…
بشرة خير| المونوريل جاهز وهذا موعد تشغيله.. خريطة 22 محطة يمر بها قمر في الحجاب| كيف تغير شكل أشكيناز بنت الحاج متولي بعد 18 سنة؟ القصة الكاملة للمنشدة المنتقبةظهرت سيدة منتقبة في فيديو كليب مع شاب وهما يغنيان إنشاد ديني على نغمات المهرجانات الشعبية أمام الميكروفون، حيث أمسك الشاب آلة الدف الموسيقية وبات الإثنين ينشدان على نغمات المهرجانات.
اعتاد المنشد مصطفى رضا صاحب الفيديو، مع زوجته آية العدوي على الإنشاد الديني في الحفلات والأفراح الدينية، منذ ما يقرب من عامين، إلا أن أحدث مقاطع الفيديو كليب التي قاموا بتصويرها هو الذي حقق شهرة واسعة عبر مواقع التواصل الاجتماعي وبمجرد أن تم تداوله، تسبب في إثارة حالة واسعة من الجدل الواسع، متعرضين لهجوم شديد بسبب الإنشاد الديني على النغمات الشعبية، حيث علق البعض:
المطربة المنتقبة اللامعة!إنا لله وإنا إليه راجعونالإلتزام الموضة ربنا يرحمناكدة الوضع بقى خطراعتبر صاحب الفيديو المنشد مصطفى رضا أن الهجوم الكبير الذي تعرض له مقطع الفيديو دليل على النجاح الكبير الذي لاقه الفيديو.
لماذا خلعت المنشدة المنتقبة النقاب فجأة؟لم تكن آية العدوي في البداية منتقبة إلا أن زوجها المنشد مصطفى رضا هو الذي جعلها ترتدي النقاب حتى يمكن لها الغناء في أي مكان، خاصة وأنهما يقومون بالغناء في أماكن كثيرة.
بعد انتشار مقطع الفيديو كليب للسيدة المنتقبة، ظهرت بعد ذلك مع زوجها بوجهها دون النقاب، ما أثار جدلاً واسعًا بين الجميع، إلا أنها أوضحت أنها خلعت الحجاب حتى تكسب ثقة الناس، مضيفه أن الهجوم عليهم دليل نجاح الأغنية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصطفى رضا السوشيال ميديا
إقرأ أيضاً:
جلطة أم بلع لسان؟.. حزن في الأردن بعد وفاة طالب بشكل مفاجئ
ضجّت مواقع التواصل الاجتماعي بنعي الطالب الأردني عمر جرار، الذي توفي بشكل مفاجئ، إثر إصابته بوعكة صحية في مدرسته بالعاصمة عمان.
وأشارت تقارير إعلامية إلى أن الطالب الفقيد أصيب بجلطة في القلب أودت بحياته على الفور، فيما كتب حمادة معايطة، أحد معلّميه في المدرسة، أنه "أصيب بوعكة صحية مفاجئة نتج عنه بلع اللسان".
وبحسب الناطق الإعلامي باسم وزارة التربية والتعليم الأردنية، محمود الحياصات، فإن الطالب عمر جرار الذي يدرس بالصف الأول الثانوي في مدرسة عباس العقاد الثانوية للبنين تعرض إلى وعكة صحية مفاجئة، قبل نهاية اليوم الدراسي أمس، فتم نقله على الفور إلى المستشفى، إلا أنه ما لبث أن فارق الحياة.
وأكد "حياصات" عدم وجود نية لدى وزارة التربية والتعليم بطلب فتح لجنة تحقيق في وفاة الطالب، الذي شهد له الجميع بأخلاقه واجتهاده.
وعقب إعلان وفاته، توالت منشورات النعي من الطلاب والمسؤولين للطالب الفقيد، بينها وزير التربية والتعليم والتعليم العالي والبحث العلمي الدكتور عزمي محافظة، والأمين العام للشؤون الإدارية والمالية سحر الشخاترة، والأمين العام للشؤون التعليمية والفنية الدكتور نواف العجارمة، ومدير التربية والتعليم للواء ماركا سحر الوريكات.
كما نعاه معلمه محمد أبو مرخية، الذي توفي الطالب بين يديه، بكلمات مؤثرة، كاتباً عبر فيس بوك: "كثيراً ما قلتَ لي يا عمر أنك تحبّني، وأنك تريد أن تصبح مثلي، وأن لي معزة في قلبك، وكما قلت لي من يومين أني (خط أحمر)".
وواصل: "وكثيراً ما رددت عليك القول بأني أحبك أكثر وأن لك عندي مكانةً في القلب على عكس غيرك يا حبيبي، واليوم كنا قد أفطرنا معاً رفقة الأقمار الأخرى، وأتيت وأسمعتني كلمات كلها ودٌ".
وتابع المعلم في مرثيته: "هكذا يا عمر؟ هكذا من دون سابق إنذار؟ هكذا تموت بين يديّ دون أن تودّعني؟ أين وعدك لي بأن تحرزَ العلامة الكاملة في الشّهر الثاني؟ أين؟ لماذا جئت إليّ وضحكت معي وودّعتني كعادتك؟ آهٍ لو تركتني اليوم ولم أُفجع بك هكذا. أين لنا الآن بضحكة عمر؟".