رئيس كوردستان: قلوبنا مع فاجعة الحمدانية ومستعدون للمساعدة
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
شفق نيوز/ تقدم رئيس اقليم كوردستان نيجيرفان بارزاني، يوم الأربعاء، بأحر التعازي لذوي الضحايا الذين توفوا وجرحوا في حادث مأساوي بقضاء الحمدانية الليلة الماضية.
جاء ذلك وفق بيان صدر عن مكتبه، ورد الى وكالة شفق نيوز، مضيفا "نسأل الله أن يتغمد الضحايا بواسع رحمته والصبر والسلوان لذويهم، والشفاء العاجل للجرحى".
وأضاف رئيس الاقليم، "قلوبنا ووجداننا معهم في هذه اللحظات الصعبة ونحن على استعداد لتقديم كل أنواع العون والمساعدة لهم".
وبحسب مصدر أمني، فقد ارتفعت حصيلة فاجعة الحريق الكبير الذي اندلع داخل قاعة للأعراس في قضاء الحمدانية شرق مدينة الموصل مركز محافظة نينوى، لأكثر من 115 حالة وفاة وأكثر من 200 اصابة تنوعت بين الحرق والاختناق.
وأعلنت الصحة العراقية، إرسال شحنات وسيارات إسعاف وفرق طبية تخصصية من بغداد وإقليم كوردستان إلى دائرة صحة نينوى.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير عاشوراء شهر تموز مندلي نيجيرفان بارزاني فاجعة الحمدانية
إقرأ أيضاً:
مريم بنت محمد بن زايد: أطفالنا مستقبلنا والأمل الذي نحمله في قلوبنا لغدٍ أكثر إشراقاً
قالت الشيخة مريم بنت محمد بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس التعليم والتنمية البشرية والمجتمع إننا "في يوم الطفل الإماراتي، نحتفي بكل طفل يحلم ويستكشف ويتعلم، وبكل أب وأم يغرسان القيم في أبنائهما، وبكل معلم يسهم في بناء العقول، وبكل مؤسسة تضع مصلحة الطفل في صميم أولوياتها".
وأضافت الشيخة مريم بنت محمد بن زايد أن "أطفالنا مستقبلنا والأمل الذي نحمله في قلوبنا لغدٍ أكثر إشراقًا نستثمر في تعليمهم ورعايتهم، ونهيئ لهم بيئة ملهمة تدعم نموهم وتمكنهم من تحقيق إمكاناتهم الكاملة، مع تعزيز حقهم في الثقافة والهوية الوطنية، ليكبروا متصلين بتراثهم، قادرين على التعبير عن أنفسهم من خلال لغتهم وفنونهم وتقاليدهم".وأكدت أن هذه مناسبة جديدة نؤكد من خلالها أن رعاية الطفل وتربيته مسؤولية كبرى مشتركة تتطلب تعاون الأسرة والمجتمع ومختلف القطاعات، لكي نصنع معًا جيلاً واثقًا بنفسه متمسكًا بهويته مؤهلا لريادة المستقبل بكل شغف وإبداع.