بوابة الوفد:
2025-04-17@01:40:39 GMT

25 سنة جوجل.. تاريخ تأسيس محرك البحث خلال ربع قرن

تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT

يحتفل محرك البحث"جوجل" العالمي اليوم الاربعاء بالذكرى الـ 25 على إنشائه وذلك من خلال تغيير الشعار الخاص به بمزيج من الألوان المختلفة التي تعبر عن أجواء إحتفالية.

تود ماتشيكيزا.. يحتفل به جوجل اليوم "محطات في حياة الموسيقار العالمي" شركة هندية تتحدى جوجل.. إطلاق متجر تطبيقات مجاني تاريخ التأسيس 

وقد تأسست شركة جوجل في 4 سبتمبر 1998 من قبل لاري بيج وسيرجي برين، وهما طالبان في جامعة ستانفورد في الولايات المتحدة الأمريكية، وبدأ المشروع كبحث أكاديمي لنظام تصنيف المواقع الإلكترونية، وسرعان ما تطور إلى محرك بحث تجاري ناجح.

شعار جوجل الاول 

ويُعني اسم جوجل هو رقم واحد مضاف إليه 100 صفر، وشعار جوجل الأول كان عبارة عن نص من اللون الأزرق، حيث لعب محرك البحث دورًا كبيرًا في إطار التحول الرقمي والتطوير سواء التكنولوجي أو المعرفي وأصبح العالم قرية صغيرة منذ إنشاء المحرك العالمي.

أصبح محرك البحث الأكثر استخدامًا في العالم، حيث يتلقى أكثر من 90 مليار طلب بحث يوميًا.

قدم العديد من المنتجات والخدمات الجديدة، مثل Gmail وGoogle Maps وGoogle Drive.

ساهم جوجل في تطوير تقنيات جديدة في مجال الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي.

كان محرك جوجل نقلة كبيرة في مجال التحول الرقمي والتطور التكنولوجي الذي ألقى بظلاله على العالم بشكل ملحوظ مع بداية الألفية الجديدة، وتداخل في جميع مجالات الحياة تقريبًا

وتمتلك شركة جوجل في الفترة الحالية ما يقرب من 150 مكتبًا في مختلف بلدان العالم، ويعمل في مكاتب شركة جوجل ما يقرب من 135 موظفا من مختلف الجنسيات.

ومنذ إنشاء محرك البحث"جوجل"، أصبح المصدر الاول للحصول على المعلومات، بل أصبح من الاشياء المهمة في حياة البشر والذي يتم استخدامه بشكل يومي ، وتبلغ القيمة السوقية لشركة جوجل حاليًا أكثر من 1.6 تريليون دولار أمريكي.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: جوجل شركة جوجل الذكاء الاصطناعى المعلومات محرک البحث شرکة جوجل

إقرأ أيضاً:

هل تعطل رسوم ترامب التحول العالمي للطاقة الخضراء؟

تثير سياسات الرئيس الأميركي دونالد ترامب مخاوف من أن يصبح العمل المناخي ضحية الحرب التجارية، وأن تفقد مشاريع الطاقة الخضراء زخمها اللازم عالميا لتحقيق أهداف المناخ.

فالمخاوف من ركود اقتصادي عالمي طويل الأمد أدت إلى انخفاض أسعار النفط والغاز، مما جعل التلوث أقل تكلفة وصعّب تبرير الاستثمار في البدائل النظيفة مثل السيارات الكهربائية وأنظمة التدفئة منخفضة الانبعاثات، وفق محللين نقلت عنهم صحيفة غارديان.

وعلى رأس تلك المخاوف يأتي قرار ترامب بفرض أشد التعريفات الجمركية على الصين -التي تُعد أكبر مُصنّع لتقنيات الطاقة النظيفة في العالم- وهو ما يهدد بخنق الاستثمارات الخضراء في الولايات المتحدة، ثاني أكبر مُصدِر لانبعاثات الكربون في العالم.

خسارة أميركية

ونتيجة ذلك، من المتوقع أن تتخلف الولايات المتحدة عن بقية الدول في تطوير تقنيات الطاقة النظيفة، إذ ستمنعها التعريفات الجمركية من الوصول إلى تقنيات الطاقة النظيفة الرخيصة المطورة في الصين، وفق تحليل غارديان.

واعتبرت ليزلي أبراهامز، نائبة المدير في مركز الدراسات الإستراتيجية والدولية في واشنطن، إن الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب على دول العالم (وعلقها لاحقا) من المرجح أن تعيق طرح الطاقة النظيفة في الولايات المتحدة وتدفع البلاد إلى هامش السوق العالمية، بحسب الصحيفة.

إعلان

كما من المتوقع أن تؤدي هذه الإجراءات إلى ارتفاع تكلفة تطوير الطاقة النظيفة وتقلص مشاريعها، لأن الولايات المتحدة تعتمد حتى الآن اعتمادا كبيرا على استيراد تقنيات الطاقة النظيفة.

وقالت أبراهامز إن ذلك سيكون له تداعيات طويلة الأمد على مكانة الولايات المتحدة في سوق الطاقة الخضراء العالمية، مما يعني أنه "سيؤدي إلى فقدان بعض الحصة الأميركية السوقية المحتملة في الخارج".

متظاهرون ينددون بتأثير سياسات إدارة ترامب على مكافحة التغير المناخي (الفرنسية) "ليست لاعبا عالميا"

وفي المقابل، توصل تحليل أجرته منظمة "350" للمناخ إلى أنه رغم ارتفاع التكاليف وانخفاض الاستثمار الأخضر في الولايات المتحدة، فإن الحرب التجارية التي يشنها ترامب لن تؤثر على التحول في مجال الطاقة وتجارة الطاقة المتجددة على مستوى العالم.

وحسب المنظمة، تعد الولايات المتحدة "مجرد طرف ثانوي، وليست لاعبا عالميا" في سباق إنهاء استخدام الوقود الأحفوري.

وأشارت إلى أن 4% فقط من صادرات الصين في مجال التكنولوجيا النظيفة تذهب إلى الولايات المتحدة، في قطاع تجاري شهد نموا في حجم المبيعات بنحو 30% خلال العام الماضي.

مع ذلك، تعد الولايات المتحدة مصدرا لكميات كبيرة من الانبعاثات. لذا، فإن سياساتها تؤثر بشدة على التحول العالمي في مجال الطاقة وكيفية حساب انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، وفق محللين تحدثوا لغارديان.

مزيد من الوقود

وذكرت الصحيفة أنه من المتوقع أن تشهد الولايات المتحدة ارتفاعا بنسبة 10% في استهلاك الكهرباء نتيجةً لازدهار مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي وحدها، مما يعني أن الاقتصاد سيحتاج إلى مزيد من الطاقة لدعم زيادة التصنيع المحلي مع تراجع الواردات من الصين.

وفي ظل غياب صناعة طاقة نظيفة متنامية، من المرجح أن يعزز ذلك استخدام الوقود الأحفوري، مما يعني تزايد انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري.

إعلان

ومن المتوقع أن تستفيد الولايات المتحدة من وفرة الغاز الصخري لديها، غير أنها تخطط لاستخدام المزيد من الفحم في المستقبل. فقد أصدر ترامب 4 أوامر تنفيذية تهدف إلى منع الولايات المتحدة من التخلص التدريجي من الفحم.

واعتبرت منظمات تهتم بالبيئة -نقلت عنها غارديان- أن سعي ترامب لإجبار الولايات المتحدة على استخدام الفحم يقوض مستقبل البلاد وبيئتها.

مقالات مشابهة

  • جوجل تواجه دعوى قضائية بتهمة الاحتكار في بريطانيا
  • القومي للمسرح والموسيقى والفنون الشعبية يحتفل باليوم العالمي للفن
  • المنصورة تقلب الحقائق راسا علي عقب وتدعي زورا أن السودان أصبح خطرا علي العالم
  • بالصور.. القومي للمسرح والموسيقي والفنون الشعبية يحتفل باليوم العالمي للفن
  • القومي للمسرح والموسيقي والفنون الشعبية يحتفل باليوم العالمي للفن.. صور
  • حزام العالم يصل كوردستان.. عكيد كابايل يحتفل بإنجازه على أرضه
  • خلال فعاليات اليوم العالمي للكم 2025.. الإعلان عن تأسيس وادي الكم لتشغيل أول حاسوب كمي في المملكة وتكريم المبتكرين بتحدي “UpLink”
  • بإطلالة جديدة..أحدث ظهور لأسما إبراهيم
  • هل تعطل رسوم ترامب التحول العالمي للطاقة الخضراء؟
  • “وزير الموارد البشرية”: المهارات هي محرك الفرص في سوق العمل الجديد