عُمرُه 5 سنين.. التصريح بدفن جثة صغير سقط من الطابق الخامس بالقليوبية
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
صرحت جهات التحقيق بالقليوبية بدفن جثة طفل سقط من الطابق الخامس في أثناء لهوه، وذلك بدائرة مركز شرطة شبين القناطر، وذلك عقب توقيع الكشف الطبي عليها، كما طلبت تحريات المباحث وسؤال أهليته.
وتلقى العميد محمد حرب مأمور مركز شرطة شبين القناطر يفيد ورود بلاغ بسقوط طفل من الطابق الخامس بدائرة المركز.
وأخطر اللواء نبيل سليم مدير أمن القليوبية، وانتقل المقدم أمير الكومي رئيس مباحث المركز، وتبين أن الجثة لطفل يدعى "ش ا ش"، 5 سنوات، سقط من الطابق الخامس من أعلى سطح منزله في أثناء لهوه.
ونقلت الجثة إلى المستشفى، وحرر المحضر اللازم، وأخطرت النيابة لمباشرة التحقيقات؛ فأصدرت قرارها المتقدم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القليوبية جهات التحقيق مركز شرطة شبين القناطر شبين القناطر الكشف الطبي سقط من الطابق الخامس
إقرأ أيضاً:
المشدد 15 سنة لعاطل وطالب شرعا في قـ.ـتل شخص بالمولوتوف بالقليوبية
قضت محكمة جنايات بنها ، الدائرة الثالثة، صدر الحكم برئاسة المستشار سيد رفاعى حسين عزت، وعضوية المستشارين عزت سمير عزت، ومصطفى أنور أحمد مؤمن، وحسام فاروق عبد اللطيف الدسوقى، بالسجن المشدد 15 سنة، لعاطل وطالب، وتغريم كل منهما 100 ألف جنيه، لشروعهما فى قتل طفل حرقا بالمولوتوف بدائرة مركز شبين القناطر بمحافظة القليوبية.
وتضمن أمر الإحالة الخاص بالقضية رقم 9335 لسنة 2024 جنح مركز شبين القناطر، والمقيدة رقم 2904 لسنة 2024 كلي شمال بنها، أن المتهمين "عطالله م ع"، عاطل، و"محمد ب ا"، 18 سنة، طالب، مقيمان طحانوب مركز شبين القناطر، لأنهما بدائرة مركز شبين القناطر محافظة القليوبية، شرعا في قتل المجنى عليه الطفل "حازم طه فرغلى عبد الكريم فرغلى"، عمداً مع سبق الإصرار والترصد.
وتابع أمر الإحالة، أن المتهمين بيتا النية وعقدا العزم على ذلك، وأعدا لذلك الغرض زجاجة مليئة بمادة معجلة للاشتعال "جازولين"، وتحينا قدومه بالطريق العام، وما أن أبصراه حتي أشعلاه بقداحة ملقين إياهم عليه فأحدثا إصابته الموصوفة بالتقرير الطبي المرفق بالأوراق، إلا أنه قد خاب أثر جريمتهما لسبب لا دخل لإرادتهما فيه، وهو مداركة المجني عليه بالعلاج على النحو المبين بالأوراق.
وأوضح أمر الإحالة، أن المتهمين حازا وأحرزا أداة "مولوتوف" مما تستخدم في الاعتداء على الأشخاص دون مسوغ قانوني أو مبرر من الضرورة المهنية أو الحرفية.