خاص -  YNP ..

كشف المجلس الانتقالي، سلطة الامر الواقع في عدن جنوبي اليمن، الأربعاء، ازمة جديدة مع حكومة معين.

وأفادت مصادر رفيعة في المجلس بان هيئة رئاسة الانتقالي عقدت في وقت متأخر من مساء الثلاثاء اجتماع طارئ للوقوف على الاعتداء على فريق التواصل بالانتقالي من قبل مكتب معين وطرده من مكتبه.

وأشارت المصادر إلى ان الفريق توجه إلى مكتب معين بناء على توجيهات عيدروس الزبيدي ولمطالبة معين بصرف مخصصات مالية للحراك الذي تنفذه فرق هيئة رئاسة الانتقالي على مستوى المحافظات لكن الفريق  تعرض للطرد والاعتداء من قبل مرافقي معين.

وأوضحت المصادر بان الاجتماع الذي تراسه احمد بن بريك  نائب رئيس الانتقالي بفريق التواصل بالانتقالي  ناقش عدة مقترحات بينها طرد معين من عدن.

 

المجلس الانتقالي حكومة معين

المصدر: البوابة الإخبارية اليمنية

كلمات دلالية: المجلس الانتقالي حكومة معين

إقرأ أيضاً:

سوريا.. "هيئة تحرير الشام" تعلن حلّ نفسها

أعلنت فصائل مسلحة سورية، يوم الأربعاء، عن حلّ نفسها والانضمام للدولة السورية الجديدة.

وجاء ذلك خلال اجتماع عقده أحمد الشرع، رئيس المرحلة الانتقالية في سوريا، مع ممثلي 18 فصيلا أعلنوا جميعا حلّ تنظيماتهم، ومن بينها هيئة تحرير الشام.

كما تقرر إلغاء العمل بالدستور وكل القوانين الاستثنائية المعلنة في عهد الرئيس المخلوع، بشار الأسد، إضافة إلى حلّ مجلس الشعب السوري السابق، وحزب البعث العربي والجبهة الوطنية التقدمية.

ونقلت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) عن الناطق باسم الإدارة العسكرية العقيد حسن عبد الغني قوله "نعلن تولية السيد القائد أحمد الشرع رئاسة البلاد في المرحلة الانتقالية، ويقوم بمهام رئاسة الجمهورية العربية السورية، ويمثلها في المحافل الدولية".

وأعلن عبد الغني تفويض الشرع "تشكيل مجلس تشريعي مؤقت للمرحلة الانتقائية، يتولى مهامه إلى حين إقرار دستور دائم للبلاد ودخوله حيز التنفيذي"، بعد "إلغاء العمل بدستور سنة 2012، وإيقاف العمل بجميع القوانين الاستثنائية".

ولم تتطرق القرارات المعلنة إلى مدة المرحلة الانتقالية، أو مؤتمر الحوار الوطني التي سبق للإدارة الجديدة أن أكدت العمل على تحضيره عقب انتهاء حكم الأسد الذي امتد زهاء ربع قرن.

وأطاحت فصائل معارضة تقودها هيئة تحرير الشام بالأسد مع دخولها دمشق في الثامن من ديسمبر إثر هجوم بدأته من معقلها في شمال غرب البلاد أواخر نوفمبر.

وحينها أعلنت السلطات الجديدة عن تعيين حكومة مؤقتة تدير المرحلة الانتقالية للبلاد التي يفترض أن تمتدّ لثلاثة أشهر تنتهي مطلع مارس، وتعهّدت إعداد دستور جديد.

وتبذل القيادة السورية منذ وصولها إلى السلطة جهودا لطمأنة الأقليات في بلد أنهكه النزاع الذي اندلع في العام 2011، وأدى الى مقتل أكثر من نصف مليون شخص وتهجير الملايين.

كذلك، يخشى سوريون كثر من توجه السلطة الجديدة نحو إقامة نظام حكم يقصي بعض المكونات من الشعب السوري ويستبعد المرأة من الحياة العامة، رغم رسائل طمأنة يوجهها المسؤولون إلى مختلف المكونات وبينها الأقليات الدينية وإلى المجتمع الدولي.

مقالات مشابهة

  • هيئة رئاسة الأغلبية: الحكومة متماسكة ومنخرطة في إنجاز الأوراش والتجاوب مع الإنتظارات
  • الانتقالي يدعو الرئاسي والحكومة إلى العمل من عدن ويحملهما مسؤولية تدهور الأوضاع الاقتصادية
  • “المجلس الانتقالي” يدعو الرئاسي والحكومة للعمل من عدن
  • مجلس جامعة عدن يدعو الحكومة لإيجاد حلول عملية للمطالب المشروعة لأعضاء هيئة التدريس
  • الانتقالي يؤكد على ضرورة عودة مجلس القيادة والحكومة للعمل من عدن
  • الانتقالي يهدد “حكومة عدن” بالفيتو
  • سوريا.. "هيئة تحرير الشام" تعلن حلّ نفسها
  • الانتقالي يرفض تبريرات الحكومة ويحمّلها المسؤولية
  • «مستقبل وطن قنا» يعلن تشكيل هيئة مكتب المركز
  • “المجلس الانتقالي” في أبين… صراع المناطقية وأحقية التمثيل