جوائز جولدن جلوب تلغي حقوق التصويت لثلاث مخالفين من صناع السينما
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
أعلنت اللجنة المسئولة عن توزيع جوائز جولدن جولب، عن الغائها لعضوية 3 من المصوتين اصحاب الحق في اختيار الافلام المرشحة للجوائز من كل عام بسبب مخالفتهم للقواعد.
ووفق ديلي ميل، مخالفة الثنائي لما تنص عليه قواعد الانضباط وثقافة الطرح لدى جولدن جلوب، أدى للالغاء رخصتهم.
جولدن جلوبجوائز إيمي
من الجوائز البارزة أيضًا التي واجهت مشكلات مؤخرًا، جوائز إيمي، التي تواجه هذا العام أزمة اضراب كتاب السيناريو التي تدخل في يومها الـ 51، وقد تتسبب في تأجيل إقامة مراسة توزيع الجوائز لهذا العام.
ووفق موقع ديد لاين، اضراب كتاب السيناريو بمجال التليفزيون والسينما، سيكون لها تأثير على موعد إنطلاق فعاليات الجوائز التي تعادل جوائز الأوسكار للتليفزيون.
ومن المقرر أن يتم غلق باب التصويت على الأعمال المختارة للترشح لجوائز الإيمي هذا العام بتاريخ 26 يونيو الجاري، ثم تم تحديد موعد 14 يوليو المقبل، موعدًا رسميًا للإعلان عن المرشحين بشكل رسمي.
وموعد انطلاق الحفل وتوزيع الجوائز حتى الآن كما تم تحديده بتاريخ 18 سبتمبر، وهذا الموعد أصبح الآن مهددًا بالتأجيل في حال استمرار الاضراب.
تأجيل العمل على مشاريع مارفل
و أزمة اضراب الكتاب في هوليوود، شملت أثارها عدد من الأعمال المنتظرة لتابعة لعالم مارفل السينمائي، بتوقف العمل عليها لأجل غير مسمى.
وبحسب موقع "ديد لاين"، كان من الاعمال التي تأثرت بالإضراب، فيلم blade للنجم ماهرشالا علي، ومسلسل Daredevil: Born Again، الذي سيستمر تعطيل العمل به لأجل غير مسمى.
هذه المشاريع، ضمن أبرز الأعمال الفنية التي تعمل شركة ديزني على إنتاجها للسينما والتليفزيون ضمن عالم مارفل السينمائي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هوليوود اخبار هوليوود
إقرأ أيضاً:
وزير قطاع الأعمال العام: «مصر للألومنيوم» صرح صناعي عملاق نحرص على تنميته
زار المهندس محمد شيمي، وزير قطاع الأعمال العام، اليوم السبت، شركة مصر للألومنيوم (إيجيبتالوم) بنجع حمادي، استهلها بلقاء عدد من أعضاء مجلسي النواب والشيوخ، في إطار حرص الوزارة لتعزيز التواصل مع المجالس النيابية والعمل التكاملي، ودعم وتطوير القطاع الصناعي في الشركات التابعة.
وخلال اللقاء، استعرض المهندس محمد شيمي مع النواب الأوضاع الحالية لشركة مصر للألومنيوم والفرص المتاحة لتحسين أداء الشركة وزيادة قدراتها الإنتاجية.
كما تمت مناقشة بعض المشروعات المستقبلية الواعدة التي تهدف إلى تعزيز دور الشركة في الاقتصاد الوطني ودعم الصناعة المحلية وإحلال الواردات، مع التركيز على سبل جذب الاستثمارات وتطوير البنية التحتية للمصانع، وأبرز التحديات التي تواجهها.
واستمع الوزير إلى الرؤى والمقترحات التي عرضها النواب بشأن الشركة ومشروعاتها التوسعية، بحضور المهندس طارق الحديدي، رئيس مجلس إدارة الشركة القابضة للصناعات المعدنية، والمهندس محمد السعداوي، العضو المنتدب التنفيذي للشركة القابضة، والدكتور محمود عجور، العضو المنتدب التنفيذي لشركة مصر للألومنيوم.
وأعرب المهندس محمد شيمي عن تقديره للتعاون المثمر بين الوزارة والبرلمان، مؤكدا أهمية التنسيق المستمر بين الحكومة ومجلسي النواب والشيوخ لتحقيق الأهداف التنموية المستدامة في القطاع الصناعي، مشيرا إلى أن زيارة الصرح الصناعي العملاق المتمثل في شركة مصر للألومنيوم تأتي في إطار استراتيجية الوزارة لتطوير قطاع الأعمال العام، وتعزيز الإنتاجية، وتحقيق التنمية المستدامة في جميع الشركات التابعة في مختلف المجالات الصناعية والإنتاجية والخدمية.
وقال الوزير إن وجود العديد من المشروعات لدى شركة مصر للألومنيوم، وفي مقدمتها إعادة تأهيل المصهر القائم لإطالة عمره نحو 20 عاما والحفاظ على كفاءته التشغيلية مع إضافة طاقة إنتاجية جديدة 200 ألف طن بما يسهم في رفع طاقة الشركة إلى 510 آلاف طن، ومشروع إنشاء مصنع جديد بطاقة 600 ألف طن، إلى جانب مشروعات متنوعة مثل ماكينة السلك ومصفاة الألومينا وإعادة تدوير الخبث، وأخرى لإدخال منتجات جديدة مثل الفويل والجنوط وأقراص العبوات الدوائية، مع استغلال الامكانات المتاحة وجذب مزيد من الاستثمارات لدعم احتياجات الصناعة الوطنية والحد من الوارادات والتوسع في أسواق تصديرية جديدة.
من جانبهم، أعرب نواب البرلمان عن دعمهم لجهود الوزارة في تطوير القطاع الصناعي وتعزيز القدرات الإنتاجية للشركات التابعة وتحديث المصانع بالتكنولوجيا المتقدمة، مشيرين إلى أهمية شركة مصر للألومنيوم في تحقيق التنمية الاقتصادية.
من ناحية أخرى، تفقد المهندس محمد شيمي معرض منتجات الشركة بعد تطويره، والذي يعرض تاريخ الشركة ونماذج من منتجات الألومنيوم (أسطوانات، بلاطات، قوالب، لفات سلك، ألواح، قوالب، أقراص، ومنتجات مدرفلة)، ومنتجات الورش الإنتاجية، ومنتجات قطع الغيار الدقيق، وكذلك قاعات المؤتمرات والندوات التي تم تأهيلها.