أوضحت الإدارة العامة للمرور أن تجديد رخصة القيادة يتطلب سريان الهوية الوطنية.

تجديد رخصة القيادة

جاء توضّيح المرور في إطار تفاعلها مع استفسار أحد المستفيدين الذي تلقته عبر حسابها الرسمي على موقع "تويتر" جاء مفاده: "اريد الاستفسار هل يمكنني تجديد رخصة القيادة والهوية منتهية عبر نظام ابشر".

وجاء رد إدارة المرور على النحو التالي: " عليكم السلام، يلزم سريان الهوية الوطنية.

يسعدنا تواصلك".

خطوات تجديد رخصة القيادة

ويمكن تجديد رخصة القيادة عبر أبشر من خلال الخطوات التالية:

- ادخل إلى بوابة نظام (أبشر) من هنا

- اختر (خدماتي).

- اختر خدمات المرور من قائمة الخدمات الإلكترونية.

- اختر خدمة (تجديد رخصة القيادة).

- اضغط على (اختيار الرخصة).

- حدد نوع الرخصة بـ(رخصة قيادة خاصة)، وعدد السنوات (2 - 5 - 10 سنوات).

- اضغط على (التالي).

- أكد التجديد.

- يتم تجديد الرخصة.

استلام رخصة القيادة بعد التجديد

وأوضحت إدارة المرور كيفية استلام رخصة القيادة بعد التجديد، من خلال استلام رخصة سير المركبة المجددة عبر خدمة واصل البريدية، بالبريد السعودي في أي مكان وعلى أي عنوان يحدده المواطن.

ويمكن استلام رخصة القيادة بعد التجديد من خلال الخطوات التالية:

- الدخول إلى منصة أبشر.

- اختيار إيصال رخصة السير أو رخصة القيادة.

- تحديد العنوان وسيتم إيصالها.

ويشترط لإيصال رخصة القيادة بعد التجديد أن يكون لدى المواطن عنوان وطني مسجل في خدمة واصل عن طريق البريد السعودي.

متطلبات إصدار رخصة قيادة

1- إتمام سن الـ18.

2- ألا يكون أُدين بحكم قضائي بتعاطي المخدرات، ترويجها أو حيازتها.

3- السلامة من الأمراض والعاهات التي تعيق القيادة.

4- اجتياز اختبار القيادة.

5- دفع الرسوم.

6- تسديد المخالفات إن وجدت.

7- يتطلب وجود إقامة نظامية لغير السعوديين.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: الهوية الوطنية رخصة القيادة إدارة المرور تجدید رخصة القیادة استلام رخصة

إقرأ أيضاً:

"البكالوريا المصرية والثانوية العامة.. هل يمكن التوفيق بين النظامين دون تعقيدات؟.. خبير يجيب


أكد الدكتور تامر شوقي، الخبير التربوي، أن استجابة رئيس مجلس الوزراء، الدكتور مصطفي مدبولي،  للملاحظات المتعلقة بمشروع البكالوريا المصرية تعد خطوة إيجابية، إلا أن طرح إتاحة الفرصة للطلاب للاختيار بين نظامي الثانوية العامة والبكالوريا يواجه العديد من التحديات التي يجب وضعها في الاعتبار. وأوضح أن التساؤل الأهم يتعلق بالمدة الزمنية التي سيتم فيها السماح بالاختيار بين النظامين، وما إذا كان من الأفضل تطبيق نظامين متوازيين، أحدهما لا يزال يعاني من مشكلات جوهرية تحتاج إلى إصلاح، أم الانتظار حتى يتم علاج هذه المشكلات بالكامل ثم تطبيق نظام البكالوريا كنظام موحد يتمتع بمزايا غير مسبوقة. 

وأشار إلى أنه لا توجد أي دولة في العالم تطبق نظامين تعليميين حكوميين مختلفين لنفس الشهادة، فالأنظمة التعليمية الجديدة تُطبق على جميع الطلاب وفق لائحة موحدة وليس كخيار فردي، لافتًا إلى أن وجود نظامين مختلفين سيستدعي إعادة النظر في أسس القبول الجامعي، وهو أمر معقد للغاية، وقد يؤدي إلى مشكلات كبيرة في عملية التنسيق الجامعي. 

وأضاف شوقي أن التأثير لن يكون مقتصرًا على الطلاب فقط، بل سيمتد إلى المدارس والوزارة ذاتها، مما قد يؤدي إلى حالة من الارتباك الإداري والإجرائي، خاصة مع الحاجة إلى توفير عدد كافٍ من المعلمين القادرين على تدريس المناهج المستحدثة في البكالوريا، بالتزامن مع استمرار نظام الثانوية العامة، وهو تحدٍّ كبير، إذ إن تأهيل المعلمين وتوفيرهم بنسب مناسبة لكل نظام لن يكون بالأمر السهل. 

وفيما يتعلق بتنظيم الامتحانات، تساءل شوقي عن كيفية تنسيق مواعيدها بين النظامين، وهل سيتم تخصيص مدارس بعينها لكل نظام أم سيتم دمج امتحانات النظامين في نفس اللجان؟ كما أشار إلى أن هناك تباينًا واضحًا في المواد الدراسية بين النظامين، فمثلًا مادة التربية الدينية تحتسب في مجموع البكالوريا بينما لا تحتسب في الثانوية العامة، وكذلك الحال بالنسبة للغة الأجنبية الثانية، مما يثير تساؤلات حول مدى تحقيق العدالة بين الطلاب في النظامين. 

وأوضح أن التباين في دراسة اللغات يثير العديد من الإشكاليات، متسائلًا عن كيفية دراسة الطالب للغتين العربية والأجنبية الأولى حتى الصف الثاني الثانوي فقط في البكالوريا، بينما يستمر في دراستهما حتى الصف الثالث في الثانوية العامة، وكيف سيكون شكل التنسيق الجامعي؟ وهل ستقبل بعض الكليات، مثل الألسن، طلاب الثانوية العامة فقط لأنهم استمروا في دراسة اللغات، بينما لا ينطبق ذلك على طلاب البكالوريا الذين أنهاها في الصف الثاني الثانوي؟ 

وأكد الخبير التربوي أن إعداد بنوك الأسئلة والمراجع الدراسية سيمثل تحديًا كبيرًا، متسائلًا عن كيفية تمكن الوزارة من توفير نماذج استرشادية وبنوك أسئلة تلبي احتياجات النظامين بشكل عادل ومتوازن، مشيرًا إلى أن وجود امتحانات مختلفة لنظامين تعليميين مختلفين رغم كونهما مؤهلين لنفس الكليات قد يخل بمبدأ تكافؤ الفرص، إذ يفترض أن يخضع جميع الطلاب لنفس الامتحانات، بحيث تكون المفاضلة قائمة على الأداء في اختبارات موحدة، وليس في اختبارات مختلفة. 

واختتم الدكتور تامر شوقي تصريحاته بالإشارة إلى أن تطبيق نظامي الثانوية العامة والبكالوريا بشكل متزامن قد يؤدي إلى تفاوت معرفي كبير بين الطلاب الملتحقين بنفس الكلية، موضحًا أن طالب كلية الهندسة الذي درس الرياضيات والفيزياء بمستوى متقدم في البكالوريا سيكون في وضع أكاديمي مختلف تمامًا عن زميله من نظام الثانوية العامة الذي درس نفس المواد بمستوى أقل، والأمر نفسه ينطبق على كلية التجارة، حيث يمكن أن يلتحق بها طلاب من الثانوية العامة لم يدرسوا الرياضيات، بينما درسها طلاب البكالوريا، وهو ما قد يخلق فجوة تعليمية داخل نفس الكلية ويؤدي إلى تحديات أكاديمية مستقبليًا. وشدد على ضرورة دراسة الأمر بعناية قبل اتخاذ أي قرارات لضمان تحقيق الأهداف المرجوة من تطوير المنظومة التعليمية في مصر، مع الحفاظ على مبدأ العدالة وتكافؤ الفرص بين جميع الطلاب.

مقالات مشابهة

  • "البكالوريا المصرية والثانوية العامة.. هل يمكن التوفيق بين النظامين دون تعقيدات؟.. خبير يجيب
  • مخالفات المرور.. تعرف على خطوات تغيير محل السكن فى رخصة السيارة
  • خطوات الحصول على رخصة قيادة في 2025 والأوراق المطلوبة
  • عبر "أبشر".. خطوات الاستفادة من خدمة توصيل هوية مقيم
  • صلاح وليفربول.. انفراجة في ملف التجديد وسط ضغوط جماهيرية
  • خدمة البريد الأمريكية تعلّق استلام الطرود من الصين
  • اليوم وغداً.. “المرور” تطرح مزاد اللوحات المُميزة عبر “أبشر”
  • المرور.. استخدام الهاتف أثناء القيادة مخالفة تصل غرامتها إلى 900 ريال
  • تعرف على خطوات استخراج شهادة بيانات رخصة السيارة من المرور
  • العلماء الروس يسخّرون الذكاء الاصطناعي لتطوير قدرات القيادة الذاتية في السيارات