حالة طوارئ بصنعاء وانتشار كثيف للمليشيات وتخوفات غير مسبوقة
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
عززت مليشيا الحوثي الإرهابية، النقاط العسكرية في مداخل وأحياء العاصمة صنعاء، بعناصر جديدة، ومنعت الدخول إليها والخروج منها.
وقالت مصادر محلية للمشهد اليمني اليوم إن المليشيات عززت النقاط العسكرية التابعة لها بأفراد من قوات النجدة والشرطة العسكرية لمنع الدخول والخروج من وإلى العاصمة صنعاء .
وأضافت المصادر ان المليشيات تنفذ حالة طوارئ غير معلنة خوفا من توسع المظاهرات المعارضة والرافضة لها في العاصمة صنعاء.
وأكدت المصادر ان المتظاهرين يرفعون الأعلام الوطنية في صمود بطولي رغم الإعتداءات والتهديدات، وسط تخوفات حوثية من تحول المظاهرة إلى ثورة شعبية .
اقرأ أيضاً هل تذكرون ”الزومبي الأخضر” الذي يظهر في احتفالات ”اليوم الوطني السعودي”.. شاهدوا كيف ظهر اليوم يتجول بصنعاء محللون سياسيون: ما حدث في صنعاء زلزال كبير هز أركان مخلفات الإمامة ولحظة جمهورية نسفت جهود السلالة طوال سنوات ثورة 26 سبتمبر 1962م تتصدر الترند وتصبح حديث منصات التواصل الإجتماعي ثورة 26 سبتمبر 1962م .. نهاية الحكم الامامي الكهنوتي إلى غير رجعة (تقرير) ”على الحوثي أن يخشى أشبال الثورة قبل أسودها ”.. شاهد اجمل مشهد اثلج صدور اليمنيين في احتفالات الجمهورية -فيديو نساء اليمن الجمهوري ترعب مليشيات الكهنوت المتخلفة.. والأخيرة تستدعي ”الزينبيات” إلى شوارع صنعاء ”فيديو” بالغمز واللمز بأعراضهن .. جماعة الحوثي تنفذ حملة إعلامية للنيل من حرائر اليمن بعد خروجهن للأحتفال بثورة 26 سبتمبر دعوات شعبية لـ”الضباط الأحرار” بصنعاء للثورة المسلحة على مخلفات الإمامة الكهنوتية وإعادة أمجاد ملحمة 26 سبتمبر صنعاء تنتفض على مخلفات الإمامة.. فيديو جديد للمواجهات بين جيل 26 سبتمبر ومليشيات الكهنوت المواجهات تقترب من ميدان السبعين بصنعاء والمحتفلين بـ26 سبتمبر يهتفون في وجه مليشيا الكهنوت: بالروح بالدم نفديك يا يمن ”فيديو” بيان قوي للخارجية السعودية يصف الحوثيين بـ”المليشيات الإرهابية” عقب الهجوم الغادر على قوات التحالف بالحدود عاجل: أنباء عن حصار المليشيات الحوثية لمنزل الشيخ صادق أبوراس وقيادات المؤتمر بصنعاءوتسعى المليشيا الحوثية الانقلاب على ثورة ٢٦سبتمبر 1962م الخالدة والذي ضحى من أجلها اليمنيون لنيل حريتهم وكرماتهم والتي لن يتنازل عنها أبنائهم الأحرار في الدفاع عنها ورفض ولاية الفقيه الإيرانية .
المصدر: المشهد اليمني
إقرأ أيضاً:
التغير المناخي وانتشار الفئران.. علماء يدقون ناقوس الخطر
ربط علماء ظاهرة التغير المناخي بزيادة انتشار الفئران في عدد من المدن الأميركية، ومدن أخرى خارج الولايات المتحدة.
وأجرى أستاذ علم الأحياء بجامعة ريتشموند الأميركية جوناثان ريتشاردسون دراسة عن انتشار الفئران في 13 مدينة أميركية، إضافة إلى تورنتو في كندا، وطوكيو وأمستردام عاصمتي اليابان وهولندا على الترتيب.
وامتدت البيانات التي جمعها الفريق البحثي في المتوسط إلى 12 عاما، وفق الدراسة التي نشرت الجمعة في مجلة "ساينس أدفانسز".
وربطت الدراسة زيادة أعداد الفئران بعدة عوامل، بما في ذلك الكثافة السكانية العالية وتراجع حجم الغطاء النباتي، لكن التأثير الأبرز كان لارتفاع متوسط درجات الحرارة.
وقال ريتشاردسون إن "الفئران ثدييات صغيرة يحد البرد من نشاطها، بينما تمنحها درجات الحرارة الأكثر دفئا، خاصة في فصل الشتاء، وقتا أطول للبحث عن الطعام في الخارج، والأهم من ذلك، وقتا أطول للتكاثر على مدار العام".
كما قال عالم البيئة خبير الفئران البرية مايكل بارسونز، الذي لم يشارك في البحث، إن "المناخ الأكثر دفئا يمكن أن يطيل أيضا مواسم النمو، مما يوفر للفئران المزيد من الطعام، والنباتات اللازمة للاختباء فيها".
وأضاف بارسونز لشبكة "سي إن إن" الإخبارية الأميركية: "حتى روائح الطعام والقمامة يمكن أن تنتقل لمسافات أبعد في الطقس الدافئ"، مما يعني قدرة أكبر للفئران للحصول على غذائها.
وتمثل أعداد الفئران المتزايدة مشكلة كبيرة للمدن، إذ تلحق الضرر بالبنى التحتية وتلوث الطعام، ويمكن أن تسبب إشعال حرائق من خلال قضم كابلات الكهرباء.
ووفقا لـ"سي إن إن"، فإن الفئران تتسبب في أضرار تقدر بنحو 27 مليار دولار سنويا في الولايات المتحدة.
أما بالنسبة لأخطارها على الصحة، فقال خبير الآفات في جامعة كورنيل مات فراي، الذي لم يشارك في البحث: "ترتبط الفئران بأكثر من 50 مسببا للأمراض التي تصيب البشر، تنقلها من خلال البول والبراز واللعاب وغير ذلك".
ويمكن أن تكون بعض هذه الأمراض خطيرة جدا، مثل داء "البريميات"، المعروف أيضا باسم "مرض ويل"، الذي يمكن أن يسبب تلف الكلى والكبد وحتى الموت إن لم يتم علاجه بالشكل الصحيح.