٢٦ سبتمبر نت:
2024-07-06@00:09:54 GMT

ناشطومن يسخرون من عرض المرتزقة بمارب

تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT

ناشطومن يسخرون من عرض المرتزقة بمارب

وقال الناشطون من المضحك في العرض العسكري الذي اقيم في مارب من قبل مليشيا الاخوان وحاولوا خداع الناس  باستخدامهم طائرات رش زراعي HF-T60H  على اساس انها طائرات مسيرة بدون طيار.

وتابع الناشطون المرتزقة بمارب  ارتكبوا جريمة  عندما البسوا طلاب المدارس الزي العسكري ليشاركوا في العرض العسكري وهذي إساءة بحق الأجيال والتعليم يعاقب عليها القانون.

اكد ناشطون على الفرق الكبير بين عرض صنعاء العسكري المهيب بميدان السبعين بمناسبة العيد التاسع لثورة 21سبتمبر المجيدة والذي تميز بدقة التنظيم والاعداد والمشاركة القوية للقوات وما تخلله من عرض اسلحة ردع جديدة من القوات الصاروخية والطيران المسير  هذا العرض الذي لاقى اصداء واسعة في وسائل الاعلام العربية والدولية وبين محاولة المرتزقة في مارب من مليشيا الاصلاح الاخواني  في محاولة يائسة وفاشله على اقامة عرض عسكري وصف بالهزيل

الناشطون اشاروا الى الفرق الكبير بين عرض صنعاء العسكري الذي تم فيه استعراض اسلحة مطورة صناعة محلية 100% من الصواريخ الباليستية بعيدة المدى والطيران المسير واسلحة الردع البحرية والدفاع الجوي وبين ما عرضه المرتزقة من أسلحة متهالكة مخزنة صناعة روسية قديمة.. وشتان بين الوهم والحقيقة

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

سام: محاولة اختطاف فتاة على يد مقربين من قيادي في الانتقالي جريمة تستوجب المساءلة

أدانت منظمة حقوقية، محاولة إختطاف فتاة في السادسة عشر من العمر، من قبل أشخاص يتبعون القيادي في مليشيا الإنتقالي المدعومة إماراتيا نبيل المشوشي قائد اللواء الثالث دعم وإسناد.

 

وقالت منظمة سام للحقوق والحريات في بيان لها، إن أفرادًا يتبعون قياديًا يقود فيصلًا عسكريا تابع للمجلس الانتقالي، داهمت في السابع عشر من يونيو الفائت منازل مواطنين في منطقة بئر أحمد بعدن، بقوات عسكرية، واعتقلت مدنيين، إثر تصديهم لمحاولة اختطاف فتاة (16 عاما) على يد شبان مقربين من قيادات عسكرية، في حادثة تمثل انتهاكا صارخا للكرامة الإنسانية وحقوق الإنسان.

 

وذكرت سام أن الفتاة "نجاة طارق عوض"، تعرضت لمحاولة اختطاف من منزلها في حوالي الساعة الرابعة فجراً، على يد ثلاثة شبان مقربين من قيادات عسكرية، ما أدى لوقوع اشتباكات بين الجناة وذوي الفتاة نتج عنه مقتل شخص من الطرف الأول، ما دفع قوات أمنية بتحريض من أحد القيادات بشن حملة مداهمات واعتقالات طالت الأهالي بما فيها الضحية نفسها.

 

واستنكرت منظمة "سام" بشدة الحادثة التي تعرضت لها الفتاة وعائلتها، والتي تمثل انتهاكًا صارخًا لكرامة الإنسان وحقوقه المكفولة شرعًا وقانونًا، في الوقت الذي أدانت المنظمة الاعتداءات التي تعرض لها أفراد العائلة، والتعذيب الذي تعرض له المعتقلون في السجون.

 

وطالبت "سام" الجهات المعنية بالتحقيق الفوري والشفاف في هذه الحادثة، ومحاسبة المسؤولين عنها وفقًا للقانون، داعية إلى ضمان سلامة المعتقلين والإفراج عنهم أو تمكينهم من حقهم في محاكمة عادلة، وضمان عدم تعرضهم للتعذيب أو المعاملة القاسية أو اللاإنسانية.

 

وقالت سام: "إن هذه الحادثة تمثل انتهاكاً خطيراً لحقوق الإنسان والقانون اليمني، وتكشف عن مدى التسيب والفوضى التي تعاني منها بعض الأجهزة الأمنية. إن استخدام النفوذ العسكري لتحقيق مكاسب شخصية، أو التعدي على حقوق المواطنين، يُعتبر تجاوزاً غير مقبول ويتطلب إجراءات قانونية حازمة لمحاسبة المتورطين"، داعيةً السلطات المعنية إلى إجراء تحقيق فوري وشفاف في هذه الحادثة، وضمان تقديم الجناة إلى العدالة. كما نطالب بحماية حقوق النساء والفتيات وتعزيز سيادة القانون في جميع المناطق."

 

وحول تفاصيل الواقعة نقلت المنظمة عن والدة الفتاة قولها: إن الجناة جاؤوا إلى بيتها فجرًا على متن سيارة ألنترا سوداء مكتوب عليها من الخلف "المشوشي"، واختطفوا الفتاة من الباب بينما كانت ترتدي لباس الصلاة.

 

وأضافت: "هرعنا أنا وزوجي خلف السيارة التي كان يقودها الجاني وحاولنا أن نعترض طريقها لكنه حاول أن يدهسنا.. رأيت الجاني يرمي بابنتي من باب السيارة، فأخذتها إلى البيت وهي في حالة نفسية سيئة"، متابعةً: ألبسنا ابنتنا العباية كي نوصلها المستشفى، وبينما كنا خارجين من بيتنا أتت سيارة أخرى (برادو بيضاء) بداخلها ثلاثة شباب، وهم عبد العليم ونبيل وناصر مطيع، الذي خاطبنا بقوله: "عادني مش سويت له شي"، على حد تعبيرها.

 

وأردفت: "قام ابن اختي بلكم ناصر ردًا على كلامه المستفز، فنزل الاثنان الآخران من السيارة ليضربوه، فمسكت ابن اختي، إلا أنهم جاؤوا وقاموا بضربه وضربي، وجاء شخص آخر يدعى صالح مطيع ليشارك معهم في الاعتداء علينا.. انتهت المشاجرة وغادروا، وذهبت إلى المستشفى، فجاءني اتصال بوقوع اشتباك جوار بيت اختي (بيت الشيخ مهدي العقربي) مع أفراد يتبعون القائد نبيل المشوشي، وخلال الاشتباك قتل شاب يدعى عبد العليم.. بعدها جاؤوا بتعزيزات وقاموا بالاعتداء على بيوتنا واعتقال الرجال من داخلها، من ضمنهم أخي الذي يُعذب في السجن، ويُعامل بطريقة سيئة".

 

ولفتت إلى أن المسلحين اقتحموا منزل شقيقها وقاموا بقلع كاميرات المراقبة التي تروي كل شيء، ونهبوا مقتنيات من بيته منها جوالات وفلوس وأغراض غالية.

 

وأشارت والدة الضحية، إلى أن المعتقلين تم إيداعهم في البداية بسجن القائد نبيل المشوشي، وهناك قاموا بضربهم وتعذيبهم، موضحة أنهم أدخلوا ابن شقيقتها في الضغاطة، ومن ثم نقُل برفقة الآخرين إلى سجن الجلاء بالبريقة، لينقلوا بعدها -وتحديدًا يوم الجمعة- إلى قسم شرطة الشعب، ونصفهم -من ضمنهم شقيقها الثاني- نُقلوا إلى سجن خور مكسر.

 

وذكرت أنه عند إبلاغها الشرطة قابلوها بطريقة سيئة وتصرفوا معها ومع ابنتها وكأنهما متهمتين، ووفي نهاية المطاف اقتادوا الفتاة إلى السجن.


مقالات مشابهة

  • سام: محاولة اختطاف فتاة على يد مقربين من قيادي في الانتقالي جريمة تستوجب المساءلة
  • 5 أفلام إماراتية تنافس في صالات العرض
  • بعد محاولة وصل ما انقطع.. هل يرفع حزب الله الثمن مقابل عودة باسيل؟!
  • كيت وينسلت تفوز بجائزة “الإنجاز مدى الحياة”
  • كيت وينسلت تفوز بجائزة «الإنجاز مدى الحياة» بمهرجان ميونيخ السينمائي
  • سرايا القدس: عدد من الأسرى الإسرائيليين أقدموا على محاولة الانتحار
  • الناطق العسكري باسم سرايا القدس أبو حمزة: أقدم عدد من أسرى الاحتلال على محاولة الانتحار الفعلي
  • فيلم أهل الكهف مهدد بالانسحاب من دور العرض.. كم حقق؟
  • أحمد فهمي يحقق 17 مليون بفيلم عصابة الماكس.. يحتل المركز الثالث بدور العرض
  • ليبيا تعلن إحباط محاولة اغتيال مستشار الدبيبة بتفجير مفخخ