7 ملايين دولار| شاكيرا متهمة بالتهرب الضريبي في إسبانيا.. فما القصة؟
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
اتهم الادعاء الإسباني، نجمة البوب شاكيرا بعدم دفع 6.7 مليون يورو (7.1 مليون دولار) كضريبة على دخلها لعام 2018، حسبما ذكرت السلطات، في أحدث مزاعم مالية إسبانية ضد المغنية الكولومبية.
وقال ممثلو الادعاء في برشلونة، في بيان، إن شاكيرا متهمة بأنها استخدمت شركة خارجية يقع مقرها في ملاذ ضريبي؛ لتجنب دفع الضريبة، وجاء ذلك ضمن تقرير عرضته فضائية “يورونيوز”.
وتم إخطار شاكيرا بالتهم، في ميامي، حيث تعيش، بحسب البيان.
ومن المقرر أن تُحاكم شاكيرا في برشلونة يوم 20 نوفمبر في قضية منفصلة تتعلق بالمكان الذي عاشت فيه بين عامي 2012 و2014.
وفي هذه القضية، زعم ممثلو الادعاء أن المغنية لم تسدد مستحقات ضريبية بقيمة 14.5 مليون يورو (15.4 مليون دولار).
سبب اتهام شاكيرا بالتهرب الضريبي
وأشار مكتب المدعي العام في برشلونة إلى أن الفائزة بجائزة غرامي قد أمضت أكثر من نصف الفترة 2012-2014 في إسبانيا، وبالتالي كان ينبغي عليها دفع الضرائب في البلاد، على الرغم من أن مقر إقامتها الرسمي كان في جزر البهاما.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شاكيرا برشلونة ميامي يورونيوز اسبانيا
إقرأ أيضاً:
روسيا.. ساعة يد ذهبية لليونيد بريجنيف تعرض للبيع مقابل 5 ملايين دولار
روسيا – سيتم في مدينة فولغوغراد الروسية بيع ساعة يد تعود للأمين العام للحزب الشيوعي السوفيتي ليونيد بريجنيف. حسبما أفاد موقع V1.ru.الإلكتروني الروسي
يذكر أن ساعة اليد “راكيتا” الذهبية المهداة إلى ليونيد بريجنيف مع نقش تذكاري قدمت له في عيد ميلاده الثالث والسبعين من قبل اللجنة المركزية للحزب الشيوعي السوفيتي، وقد تمثل هذه التحفة بالفعل قيمة تاريخية.
ويقدر البائع قيمتها بين 2.5 إلى 5.5 مليون دولار، وهو ما يتجاوز بكثير المبلغ السابق المطلوب لبيعها وهو 35 مليون روبل (حوالي 450 ألف دولار حسب السعر الحالي). ومع ذلك، يجب الأخذ في الاعتبار أن القيمة الفعلية لمثل هذه القطع تتوقف على العديد من العوامل، بما فيه الأصالة، والحالة التقنية، الأهمية التاريخية.
وقال بائع من مدينة كاميشين (مقاطعة فولغوغراد) في حديث أدلى به للموقع الإلكتروني إن ساعة اليد هذه تم رهنها في مرهونات “موسغور لومبارد” من قبل غالينا ليونيدوفنا بريجنيفا ابنة ليونيد إيليتش بريجنيف في عام 1983، ولم يتم استردادها.
وغالبا ما يثير بيع مثل هذه القطع الأثرية التاريخية ضجة، خاصة إذا كانت التحفة مرتبطة بشخصيات تاريخية معروفة. وفيما يتعلق بليونيد بريجنيف ( 1906 – 1982)، الذي كان واحدا من أكثر القادة السوفييت نفوذا، قد تجتذب مثل هذه التحف اهتمام الجامعين سواء من روسيا أو من خارجها
وحسب البائع فإنه قرر بيع ساعة اليد لأنه يواجه نقصا في الأموال، بينما رفض عرض استبدال ساعة اليد بشقة في موسكو، وقال إنه يتوقع عقد صفقة أكثر ربحية.
وبالمناسبة، سبق أن تم عرض سيارة “مرسيدس” التابعة لبريجنيف للبيع بالمزاد، مما يدل على استمرار الاهتمام بإرث الحقبة السوفيتية وممتلكات قادتها الشخصية.
المصدر: dzen.ru