شمسان بوست / خاص:

نظمت الجالية اليمنية في نيويورك، يوم الثلاثاء، حفلا فنيًا وجماهيريًا كبيرًا، بمناسبة الذكرى الـ 61 لثورة الـ 26 سبتمبر، والـ 60 لثورة الـ 14 من أكتوبر المجيدتين .

وشهد الحفل الذي أقيم الحفل في أحد شوارع مقاطعة بروكلين في مدينة نيويورك، حضورًا جماهيريًا كبيرًا من أبناء الجالية اليمنية الذين عبروا عن فرحتهم بهذه المناسبة الوطنية العظيمة.


وألقيت كلمات لكل من السفير اليمني في واشنطن محمد عبدالله الحضرمي، ورئيس الجالية اليمنية في نيويورك فتح علاية، عبرا فيها عن عظمة ثورتي سبتمبر وأكتوبر.

وشددا على ضرورة الاحتفال بهذه الثورات؛ لاستذكار تلك المفاهيم والمبادئ والأهداف السامية التي قامت عليها ووجوب تعليم ذلك لأجيالنا في مواطن الاغتراب.


وفي الحفل تم عرض أوبريت الثورة، كما تخلل الحفل ايضا فقرات شعرية وايضا عرض للأطفال وألقيت عدد من الأغاني الوطنية.


واختتم الحفل بإيقاد شعلة الثورة بحضور السفير وقيادة الجالية اليمنية في نيويورك.

المصدر: شمسان بوست

كلمات دلالية: الجالیة الیمنیة فی نیویورک

إقرأ أيضاً:

روبرت كينيدي: ثورة صحية طال انتظارها

تولي روبرت إف. كينيدي جونيور (RFK Jr.)، منصب وزير الصحة والخدمات الإنسانية في 20 يناير 2025، ضمن إدارة دونالد ترامب يمثل نقطة تحول تاريخية للرعاية الصحية الأمريكية والعالمية. كينيدي، بصفته صوتًا قويًا ضد هيمنة شركات الأدوية، يقدم رؤية ملهمة تعتمد على المكملات الغذائية (neutraceuticals)، كبديل للأدوية الصيدلانية التقليدية (pharmaceuticals)، وإزالة الفلورايد من مياه الشرب، وهي خطوات تعكس التزامًا حقيقيًا بصحة الإنسان بعيدًا عن مصالح الشركات الكبرى. هذه السياسات ليست مجرد تغييرات إدارية، بل بداية ثورة صحية تحرر الناس من قيود النظام الدوائي التقليدي. كينيدي يؤمن أن المكملات مثل الفيتامينات والمعادن والمستخلصات الطبيعية، تقدم حلولاً آمنة وفعالة لتعزيز الصحة ومنع الأمراض، بدلاً من الأدوية الكيميائية، التي غالبًا ما تعالج الأعراض دون الجذور مع آثار جانبية مزعجة. بتسهيل الوصول إلى هذه المنتجات عبر تعديل لوائح إدارة الغذاء والدواء، يمنح كينيدي الأفراد حرية اختيار العلاجات الطبيعية، ممَّا يعزِّز الوعي الصحي، ويقلِّل الاعتماد على صناعة متهمة بتضليل الجمهور لأجل الأرباح. هذا النهج يمكن أن يلهم العالم لتبنّي نموذج صحي أكثر استدامة، حيث تزدهر أسواق المكملات وتنتعش الصناعات الطبيعية. في الوقت نفسه، تعهده بإزالة الفلورايد من المياه، الذي وصفه في نوفمبر 2024 بـ”النفايات الصناعية”، يعكس شجاعة نادرة في مواجهة ممارسة عفا عليها الزمن. دراسات حديثة، مثل تقرير برنامج السموم الوطني 2024، تدعم مخاوفه بربط الفلورايد بانخفاض الذكاء، ومشكلات صحية أخرى، ممَّا يجعل إصراره على حماية الأطفال والمجتمعات خطوة حكيمة. على عكس الادعاءات التقليدية التي تمجِّد الفلورايد كحل لتسوس الأسنان، يثبت كينيدي أن هناك بدائل أكثر أمانًا مثل تحسين التغذية، ومنتجات الأسنان الطبيعية، ممَّا يجنِّب الناس التعرض لمادة مثيرة للجدل. عالميًا، قد يشجع هذا التحول دولاً أخرى على التخلِّي عن الفلورة، معزِّزًا الوعي بمخاطرها، وممهِّدًا لسياسات مياه أنظف. رؤية كينيدي تمثل أملًا لمستقبل صحي يركز على الوقاية والطبيعة، وقدرته على تنفيذها، رغم مقاومة المؤسسات المتحجِّرة، ستكون دليلاً على قوة الإرادة الحقيقية في تغيير العالم للأفضل.

مقالات مشابهة

  • الذكاء الاصطناعي يقود ثورة في الأسواق.. فرص استثمارية واعدة بمبلغ 200 دولار
  • بمشاركة طلابية واسعة.. جامعة حلوان تنظم كرنفال المحافظات لتعزيز الهوية الوطنية
  • جامعة حلوان تنظم كرنفال المحافظات لتعزيز الهوية الوطنية والأنشطة الطلابية
  • مشروع Taara من جوجل.. ثورة في الإنترنت عبر أشعة الضوء
  • روبرت كينيدي: ثورة صحية طال انتظارها
  • نجاة مغترب يمني من إطلاق نار في نيويورك
  • القوات المسلحة تنظم زيارة لوفد من الإعلاميين وطلبة الأكاديمية العسكرية المصرية والجامعات لمركز السيطرة المتكامل للشبكة الوطنية للطوارئ
  • وزير التربية والتعليم الأستاذ نذير القادري لـ سانا: إن للمعلمين دوراً إنسانياً وتربوياً ووطنياً جسدوه بدعمهم لثورة الأحرار السوريين فكانوا إحدى ركائز نجاحها
  • السفير المصرى فى اليونان يجتمع مع عدد من أعضاء الجالية
  • شاهد.. صاحب "البالون دور" يعود لتدريبات السيتي