الدفاع الروسية تكشف عن ضربة صاروخية عالية الدقة دمرت 12 مستودع ذخيرة أوكراني بمقاطعة خيرسون
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
قالت وزارة الدفاع الروسية، إن الجيش وجه في 25 سبتمبر، ضربة بصواريخ عالية الدقة ضد مستودعات للأسلحة والذخيرة تابع للقوات الأوكرانية في منطقة كيسيليوفكا بمقاطعة خيرسون.
ووفقا لمعطيات الوزارة أسفرت الضربة الصاروخية عن انفجارات واندلاع النيران في 12 مستودع ذخيرة وتدميرها.
وأشارت الوزارة في بيانها إلى أن هذه المستودعات كانت تحتوي على أكثر من ثلاثة آلاف طن من الذخيرة والقذائف من مختلف العيارات.
ومن المعرف أن قرية كيسيليوفكا، تقع على الضفة اليمنى لنهر الدنيبر، شمال غرب مدينة خيرسون، بالقرب من الطريق السريع المؤدي إلى نيكولاييف.
المصدر: rg.ru
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا الجيش الروسي العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا خيرسون صواريخ وزارة الدفاع الروسية
إقرأ أيضاً:
أوستن: سنقدم دفعة جديدة من المساعدات العسكرية لأوكرانيا تشمل ذخائر صاروخية
أكد وزير الدفاع الأمريكي، لويد أوستن، أنهم سيقدمون دفعة جديدة من المساعدات العسكرية لأوكرانيا تشمل ذخائر صاروخية وأسلحة مضادة للدبابات، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لـ“القاهرة الإخبارية”.
تصريحات وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن: البنتاجون: أوستن يؤكد لوزير الدفاع الإسرائيلي الجديد التزام واشنطن الراسخ بأمن إسرائيل اعلام عبري: أوستن بعث رسائل لاذعة إلى نظيره الإسرائيلي الجديدوأعلن وزير الدفاع الأمريكي، لويد أوستن، أن الولايات المتحدة تتابع عن كثب التعاون العسكري المباشر غير المسبوق بين روسيا وكوريا الشمالية، مشيرًا إلى أن هذا التعاون قد يؤثر على الأوضاع الأمنية في المنطقة ، وأكد أوستن أن واشنطن تأخذ هذه العلاقة الجديدة بجدية، وأنها ستظل يقظة لمراقبة أي تطورات قد تطرأ.
وأوضح أوستن أن الدعم العسكري من كوريا الشمالية لروسيا يأتي في ظل التحديات التي تواجهها الأخيرة في أوكرانيا ، وأشار إلى أن روسيا لن تحقق النصر في هذه الحرب حتى مع الدعم الذي قد تقدمه لها كوريا الشمالية، مؤكدًا أن قدرة روسيا على تحقيق أهدافها في أوكرانيا تتأثر بشكل كبير بالضغوط الدولية والعقوبات المفروضة عليها.
وأكد وزير الدفاع الأمريكي أن الولايات المتحدة ستستمر في دعم حلفائها في المنطقة، وأنها ستعمل على تعزيز القدرات الدفاعية لهم في مواجهة أي تهديدات محتملة ، كما أعرب عن قلقه من أن التعاون بين موسكو وبيونغ يانغ قد يفضي إلى زيادة التوترات في شبه الجزيرة الكورية ويؤثر سلبًا على الاستقرار الإقليمي.