سماح أنور تواصل تصوير مسلسل "بطن الحوت"
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
تواصل الفنانة سماح أنور تصوير مشاهدها الأخيرة من مسلسل “بطن الحوت” استعدادا لعرضه قريبا على منصة شاهد.
ونشرت سماح أنور صورة من كواليس التصوير عبر حسابها بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك وعلقت :" الآن".
طرحت منصة "شاهد"البوستر الرسمي لمسلسل "بطن الحوت"، بطولة الفنان محمد فراج.
وكتبت الصفحة الرسمية لمنصة شاهد :"شاب أراد دائما أن يعيش في سلام تدفعه الظروف لإدارة أخطر إمبراطورية لتجارة المخدرات ، فى المسلسل الدرامى الجديد بطن الحوت .
. قريبا".
بطن الحوت
مسلسل “بطن الحوت” من إخراج أحمد فوزي، ومن بطولة محمد فراج وباسم سمرة وأسماء ابو اليزيد وسماح أنور وعبد العزيز مخيون، وتدور أحداثه فى إطار 15 حلقة فقط.
تداول رواد مواقع التواصل فيديو للفنان محمد فراج ، بعد سماعه قرار لجنة اختيار الفيلم المرشح لتمثيل مصر في سباق الأوسكار، وترشيحها فيلم "فوي فوي فوي" للمنافسة على جائزة أفضل فيلم أجنبي بالأوسكار، حيث رافقت كاميرا الفيلم محمد فراج لتنقل ردة فعله بعد فوز فيلمه بالترشيح.
وعبر محمد فراج عن سعادته البالغة بعد استقباله للخبر ، و إعلان إسم فيلمه للمنافسة ضمن جوائز الأوسكار، وعلق مازحًا : "الخبر شرقني ".
وكانت فايزة هنداوي عضو لجنة المشاهدة بنقابة المهن السينمائية، قد أعلنت عن ترشيح فيلم "فوي فوي فوي" للمنافسة على جائزة أوسكار بصفته افضل فيلم دولي، ليكون الفيلم المصري الوحيد الذي ينافس على جائزة الأوسكار..
ونشرت فايزة صورة جمعت لجنة المشاهدة، وكتبت : "فيلم فوي فوي فوي هو الفيلم المصري المرشح للمنافسة على جائزة أوسكار أحسن فيلم دولي، بأغلبية أصوات لجنة الاختيار.. مبروك لكل صناع الفيلم ، من خلال حسابها الرسمي على موقع فيسبوك.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنانة سماح انور الفنان محمد فراج العزيز مخيون عبد العزيز مخيون مسلسل بطن الحوت محمد فراج على جائزة بطن الحوت محمد فراج
إقرأ أيضاً:
رافينيا نجم برشلونة من فافيلا الفقيرة للمنافسة على الكرة الذهبية
كشف البرازيلي رافينيا جناح برشلونة المتألق خلال الموسم الحالي عن جوانب مؤثرة من حياته ونشأته وسط الأحياء الفقيرة في بلاده قبل أن يصبح نجما في عالم كرة القدم.
وخطف رافينيا الأنظار هذا الموسم مع برشلونة، وبات عنصرا لا غنى عنه في الفريق بقيادة المدرب الألماني هانزي فليك، إذ سجل 23 هدفا وقدم 23 تمريرة حاسمة في 34 مباراة بجميع البطولات.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2طرد سيبايوس لاعب ريال مدريد وركلة جزاء أتلتيكو.. خبير تحكيمي يحسم الجدلlist 2 of 2محمد صلاح يتصدر سباق الكرة الذهبية 2025end of listوفي مقابلة مع مجلة "فرانس فوتبول" الفرنسية، أعرب رافينيا عن سعادته في برشلونة بعدما بات أحد قادته، متمنيا الفوز معه بدوري أبطال أوروبا.
واستعرض لاعب ليدز يونايتد الإنجليزي السابق مسيرته وطموحاته، واعترف بأنه يستمتع بحاضره، الذي يلعب فيه فليك دورا رئيسيا، دون أن ينسى الإشادة بالمدرب السابق لبرشلونة تشافي هيرناديز.
دور فليك بتألق رافينياوقال رافينيا (28 عاما) "عندما تم الإعلان عن وصول فليك رسميا، اتصل بي وأخبرني أنني أحد اللاعبين الذين يعتمد عليهم، دون أن يعرفني عن قرب أو يشاهدني في التدريبات".
وأشار إلى أن "ذلك كان مهما جدا في قراري البقاء، وسمح لي بالعمل بهدوء تام للوصول إلى أفضل مستوى. كنت أعلم أنني سأكون مهما للفريق في المرحلة التالية".
وعن تشافي قال اللاعب البرازيلي "رغم الشائعات الكثيرة التي أحاطت برحيلي في الموسم الماضي، فإنه ظل يخبرني أنه يعتمد علي. لو لم يكن مدربا لبرشلونة لما ارتديت هذا القميص الذي طالما حلمت بارتدائه، كان تشافي مقتنعا بأنني سأصبح لاعبا مهما من خلال العمل الجاد".
وكشف رافينيا عن بعض العوامل التي تساعده على التألق، مشيرا إلى أن الجانب النفسي هو المفتاح لإظهار أدائه الرائع، وقال "أعمل كثيرا على الجانب الذهني لاستعادة الهدوء والثقة اللازمين للقيام بالأمور بشكل جيد".
إعلان مسؤولية قيادة برشلونةوإضافة إلى ذلك، يرى النجم البرازيلي أن منحه شارة القيادة في برشلونة زاد من المسؤولية الملقاة على عاتقه ومنحه دورا مختلفا داخل غرفة تبديل الملابس في الفريق.
وقال في هذا الصدد "يتعين على القائد أن يقاتل بأفضل ما في الكلمة من معنى من أجل النادي، ومن أجل القميص الذي يرتديه، ومن أجل زملائه في الفريق. ويتعين عليه أن يسعى إلى التميز، وأن يساعد الشباب واللاعبين المخضرمين، وأن يتعلم منهم أيضا".
وعاد رافينيا إلى الوراء متذكرا معاناته بعدما نشأ في عائلة فقيرة، مشيرا إلى أن الأمر لم يكن سهلا بالنسبة له، وقال "لقد أصبحت ما أنا عليه اليوم بفضل كل ما مررت به في مجتمعي".
وأكمل "النشأة في الأحياء الفقيرة (الفافيلا) أمر معقد دائما. يواجه الناس صعوبات اقتصادية وفرصا قليلة للخروج من وضعهم، في الوقت نفسه يكون من دواعي السرور تحقيق النجاح وسط هذه الظروف كما حدث لي. أشعر بالفخر لكتابة قصة جميلة".
وختم "طفولتي في حي ريستينغا الفقير جعلني أنمو شخصيا ومهنيا. ما أتذكره أكثر هو مباريات كرة القدم مع أصدقائي وأبناء عمومتي، والوقت الذي أمضيته مع أجدادي وعائلتي بأكملها أيام الأحد".