سواليف:
2025-03-12@05:53:49 GMT

وفيات الأربعاء .. 27 / 9 / 2023

تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT

وفيات الأربعاء .. 27 / 9 / 2023

#سواليف

#وفيات الأربعاء .. 27 / 9 / 2023

نجلاء عزمي ميقاتي
عادل عبدالرحمن مشعل
هاديه يوسف كتكت
روزانا هيثم قطيشات
اشرف ياسر الخطيب
حازم محمود ست أبوها
ضامن نهار سليمان الدبوبي
اياد يوسف العطاري
منى حسن محمد علي
كمال توفيق طعمة النمري
عبيدة ابراهيم حسين عبيد

زكيه مصطفى الصعيدي
محمود عبد اللطيف عويضة
ثريا أحمد طه الجلامنه

مقالات ذات صلة وفيات الثلاثاء .

. 26 / 9 / 2023 2023/09/26

سليمان حمد الصانع
ماري سو دحدح / الموملجين
عائشة عبد المعطي الحوامدة

سلطان فهيد صالح أبو زيد
محمد عبدالحفيظ طلب المهيرات
محمد موسى ارسلان حتوقي
جمال محمد سليم الحداد المسلماني

عدنان محمد عمر الملكاوي
علي فرحان عبدالرحمن ابو زيتون
فاطمة عوض القيشاوي

زياد لويس عودة الله الزوايدة
اماني البشيتي
نجاح عطا شاهين شهوان

عرفت الصباغ
محمد عبد الباسط إبراهيم الرواجيح
تحسين حسني يوسف عواد
عبدالسلام احمد عبدالله فريحات

نوال محمد اللبابدة الوخيان
كمال توفيق طعمة النمري

انا لله و انا اليه راجعون

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف وفيات

إقرأ أيضاً:

عبدالرحمن السهلي .. رحلة فوتوغرافية تفتح نافذة روحانية على البقاع المقدسة

المصور السعودي عبدالرحمن السهلي واحد من أهل مكة، وأهل «أدرى بشعابها»، وهذا ما يمثله السهلي تمثيلًا جليًا في صوره التي قدمت مكة كما لم يعرفها أحد من قبل، وجمع السهلي صوره تلك في معرض فوتوغرافي أسماه «روحانيات الحرمين الشريفين» والذي كان جزءًا من «أكسبوجر الشارقة»، وجذب اهتمام الزوار من مختلف الثقافات والديانات، حيث استطاع من خلال أعماله نقل الأجواء الروحانية التي يعيشها زوار المسجد الحرام والمسجد النبوي خلال موسم الحج، ومواسم العمرة وشهر رمضان.

رحلة إلهام بدأت من مكة

أكد السهلي أن نشأته فـي مكة المكرمة، المدينة التي تحتضن المسجد الحرام، كان لها الأثر الأكبر فـي مسيرته الفوتوغرافـية، حيث استوحى من روحانيتها وجمالها العمراني مواضيع صوره، وقال السهلي: «مكة ليست مجرد وجهة دينية، بل هي مجتمع ينبض بالحياة والثقافة. أزقتها القديمة، وتمازج الثقافات بين أهلها وزوارها، وأجواؤها الخاصة فـي رمضان، كلها تفاصيل أسعى لتوثيقها عبر أعمالي».الصورة التي لامست القلوب

ومن بين الصور التي انتشرت على نطاق واسع، تحدث السهلي عن لقطة مؤثرة لزوجين يؤديان الصلاة فـي صحن المطاف تحت أشعة الشمس الحارقة، حيث قامت الزوجة بحماية زوجها بمظلتها، هذه الصورة، التي حملت فـي طياتها رسالة الحب والمودة، تجاوزت حدود المكان ووصلت إلى جمهور عالمي، مؤكدة أن التصوير ليس مجرد توثيق بل «رسالة تحمل قصة»، وفق تعبيره، وهو ما يجعل الصورة أداة قوية فـي نقل المشاعر والأحاسيس دون الحاجة إلى كلمات.

التحدي فـي إبراز التفرد وسط الحشود

يتطلب التقاط صور للحرمين الشريفـين مهارة فـي الموازنة بين تصوير الحشود الكبيرة والتركيز على اللحظات الفردية المؤثرة، وحول ذلك يعبر السهلي قائلًا: «العامل الأساسي هو التوفـيق من الله، إضافة إلى الخبرة فـي معرفة الأوقات والزوايا المناسبة، وبعض الصور تكون وليدة اللحظة، وأحيانًا يكون المصور محظوظًا بالتقاط مشهد يحمل معاني عميقة»، كما أشار إلى أن التنقل بين الزوايا المختلفة يساعد فـي إبراز تفرد كل لقطة، مع مراعاة عدم إزعاج المصلين أو التأثير على أجواء الخشوع.التصوير كأداة للتواصل بين الثقافات

استذكر السهلي موقفًا مؤثرًا صادفه خلال وجوده في المعرض، وقال: «جاءت زائرة غير مسلمة كانت قد أثارت فضولها صور الحج فـي المعرض، فتأثرت وسألتني عن تفاصيل المناسك واللباس الأبيض الموحد، وبعد أن شرحت لها عن يوم عرفة، أبدت اهتمامًا كبيرًا لمعرفة المزيد عن الإسلام، ولقد شعرت حينها بقوة الصورة فـي إيصال المعاني العميقة والتأثير فـي الآخرين»، وأضاف مؤكدًا: «التصوير ليس مجرد فن بصري، بل هو أيضًا وسيلة لتقريب الثقافات وتعزيز الفهم المتبادل بين الشعوب».

بين العفوية والتخطيط: سر التقاط اللحظة

وعن كيفـية تهيئة اللقطات، أوضح السهلي أن بعض الصور يتم التخطيط لها مسبقًا بناء على الخبرة، فـي حين أن بعضها يكون تلقائيًا بالكامل، وقال: «المصور الناجح هو من يتمكن من التقاط اللحظة العفوية ويحولها إلى قصة بصرية مؤثرة»، مضيفًا أن تصوير الحجاج والمعتمرين يمنحه إحساسًا مختلفًا، خاصة عند رصد لحظات الخشوع والانبهار بأول نظرة للكعبة.

توثيق مكة من زوايا جديدة

يحرص السهلي على إبراز مكة بعين مختلفة، فهو لا يقتصر على تصوير المسجد الحرام فقط، بل يسعى لتوثيق الأزقة التاريخية والأسواق القديمة والمشاهد التي تعكس الحياة اليومية لسكانها، وقال: «هدفـي أن يرى الناس مكة بأبعادها المتعددة، كمدينة نابضة بالحياة والتاريخ، وليس فقط كمكان للعبادة»، مضيفًا أنه يطمح من خلال أعماله إلى تقديم رؤية بصرية شاملة للمدينة المقدسة، تجمع بين التراث والحداثة.

روحانيات رمضان بعدسة السهلي

يعتبر المصور السعودي أن أجواء رمضان فـي مكة هي الأجمل للتصوير، حيث تعج شوارعها بالزوار، وتمتلئ المساجد بالمصلين، وتتجسد قيم المشاركة والإحسان بين الأهالي، وقال: «رمضان فـي مكة له طابع خاص، حيث تمتزج الروحانية بحميمية المجتمع، وهذا ما أسعى إلى تجسيده فـي صوري»، وأشار إلى أن تصوير موائد الإفطار الجماعي ومشاهد التهجد فـي العشر الأواخر يمنحه شعورًا مختلفًا، حيث تتجلى أسمى معاني التلاحم بين المسلمين.

التصوير بين التوثيق وسرد القصص

يرى السهلي أن هناك فرقًا بين المصور الذي يوثق الحدث والمصور الذي يروي قصة بصرية، مشيرًا إلى أن لكل مصور أسلوبه الخاص، وقال: «أنا لا أكتفـي بالتوثيق، بل أحاول أن تحكي صوري قصة تصل للمتلقي دون الحاجة إلى شرح»، وأكد أن الصور التي تترك أثرًا فـي المشاهد هي تلك التي تروي قصة بصرية بعمقها الإنساني.

وأضاف: «تحمل كل صورة رسالة أو معنى؛ فالتصوير ليس مجرد التقاط مشهد، بل هو وسيلة للتعبير عن المشاعر والأفكار، وقد تكون صورة واحدة كافـية لتغيير نظرة شخص أو التأثير فـي ثقافة مجتمع بأكمله»، مشددًا على أهمية تطوير المهارات والاستفادة من الخبرات المختلفة، مؤكدًا أن النجاح فـي عالم التصوير الفوتوغرافـي يتطلب شغفًا ومثابرة مستمرة.

مقالات مشابهة

  • محمد يوسف حكما لمباراة البنك الأهلى وفاركو
  • وفيات الأربعاء .. 12 / 3 / 2025
  • لبنان : تسلمنا 4 محتجزين من إسرائيل وسنتسلم خامسا الأربعاء
  • وفيات الثلاثاء .. 11 / 3 / 2025
  • 28 لاعباً في قائمة «أزرق الشباب»
  • يوسف زيدان: "معرفش محمد رمضان هو حالة.. والفن ليس مجرد تسلية"
  • رانيا يوسف: الشر لا يرتبط بالحب وله مبررات عند صاحبه| خاص
  • وفيات الاثنين .. 10 / 3 / 2025
  • توقيع عقد متحف «الإمام عبدالرحمن الفيصل» بالمباركية
  • عبدالرحمن السهلي .. رحلة فوتوغرافية تفتح نافذة روحانية على البقاع المقدسة