هناك العديد من أوجه التشابه بين البشر والقرود، وفي عالم اليوم، بينما يتكيف البشر تدريجيًا مع التكنولوجيا الحديثة، يبدو أن القرود أيضًا تحاول اتباع هذا الاتجاه. 

يظهر ذلك في مقطع فيديو متداول لأحد قرود اللانغور يحاول استخدام جهاز كمبيوتر وكأنه نشاط يومي، حيث انتشر على وسائل التواصل الاجتماعي وأثار ضجة واسعة.

في مقطع الفيديو القصير، الذي تمت مشاركته على فيسبوك، يظهر قرد من اللانغور يجلس أمام جهاز كمبيوتر، ويقلب الأوراق ويتظاهر بالكتابة. 

كما يظهر القرد وهو يقلد تصرفات شخص على المكتب ربما لاحظه وهو يستخدم لوحة المفاتيح في مرحلة ما.

وفقًا للتعليق المنشور، وقع هذا الحادث غير العادي في مكتب الاستعلامات بمحطة سكة حديد ولاية البنغال الغربية وفقًا لـNDTV.

ظهر في المقطع أشخاص مجتمعون حول القرد، ويراقبونه وهو يقوم بعمله، ثم يضحكون على الموقف ويرحبون بتصرفات القرد الفريدة. 

ومنذ مشاركته، حصد الفيديو القصير آلاف المشاهدات والعديد من الإعجابات والتعليقات.

https://fb.watch/niZVbYC6xY/?mibextid=UVffzb

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: القرود قرد الهند التكنولوجيا الكمبيوتر

إقرأ أيضاً:

عمى الألوان!

 

عائض الأحمد

اتضاح الرؤية، يصحبه عمى الألوان الذي يُميز اختياراتك ويحدد هدفك ووجهتك، إن آمنت أن الكل سواسية، مهما اختلط الأسود بالأبيض، متجاهلا نسب الصفاء والنقاء، الذي يفرز الرمادي وسط كل هذه الأحكام المسبقة وفرض المسار قبل بلوغه سلطوية فجة سمجة تستنسخ أسوأ ما في أولئك العنصريين.

من يعتقد بأنه فوق البشر فهو ينسج وهماً ويتخبط في ملكوت من لا يملكه ويصفع معتقدات البشر ويستلهم جاهليته مفاخرا بها بين الأمم نحن هنا فمن أنتم.

لن أتفاجأ من ردة أفعال بعض السفاء ومن صنع منهم أعلام الجماهير قدوة في غفلة من الزمن حينما كان حديثهم لا يصل أبعد من شارع الحي الذي يسكنه أحدهم، ولكن الفضاء سمح لنا بأن نرى ونسمع تلك النسخة التي حجبت عنَّا في سنوات خلت، فأتى هذا "الملهم" وقال لنا دون أن يعلم لا تسيئوا الظن أنا من حفرت في الصخر وهذه هي الحقيقة ليس لي إلا وجه واحد ولم أكن أملك غير هذا صدقوني، البذاءة و "سوقية" الألفاظ تعلمتها منذ الصغر وليس ذنبي أن رسم إعلام "الفزاعة" صورة ليست لي.

أمثال هؤلاء الصبية متجاوزي سنوات حياتهم أدب واحترام ماذا عساك تقول لهم العيب تخطاكم والنصح سبق قدومكم الخطوة خطيئة والصمت أعجب من أن ينصف من تجاوزت ألسنتكم حقه، ووطئت أرضه، سحقاً لمن صنع تمثال شمع لفحات يوم حار تعريه وتفضح داخله.

صانع الألم يلبي حاجة في نفسه، ليس كرها أو بغضا بل تلذذا بانكسار الآخرين، وشعور بائس بالانتصار اللحظي، تشبه "قصة ذاك الرجل "الكاذب" حينما دعا أصدقاءه لوجبه من نسج خياله وحينما رآهم يتقاطرون ذهاباً صدق كذبته وكان أول الحاضرين".

ختاما: "لن تكون قاتلا حتى ترى فوهة البندقية" لذلك حدثني عن إنسانيتك وقت الغضب أقل لك من أنت.

شيء من ذاته: التباكي ليس عيبًا حينما يقسو قلبك فستدعي مابقي لك من عاطفة وأقرنها بشفاعة الدموع وستمطر جفافك العاطفي وتذكر بأن العطار والدهر قد يفسدان مصلحته في طرفة عين.

نقد: لا علاقة للثقة بالرأي، فما أشاهده اليوم حتمًا سيستجد غيره غدًا.

رابط مختصر

مقالات مشابهة

  • شاهد بالفيديو .. النساء والأطفال الوافدين من مدينة سنجة (النازحين) داخل دور الإيواء يحتفلون
  • استلمته بدلاً عن صديقتها.. مجفف شعر ينفجر بيد فتاة هندية
  • جامعة القناة تنظم برنامجا تدريبيا حول إنتاج عروض الكمبيوتر التعليمية والتعلم الذكي
  • في اليابان.. ضجة بسبب استخدام "القرود" لتصوير ركاب قطار مشاغبين
  • القصة الكاملة لـ حكم تغريم اللاعب أحمد فتحي 200 جنيه في واقعة ضـرب سايس
  • الحرس الجديد vs الحرس القديم.. وزير التربية والتعليم يظهر «العين الحمراء» للقيادات داخل الوزارة
  • عمى الألوان!
  • شاهد بالفيديو.. أطرب فتيات سودانيات في مشوار معه.. سائق تاكسي مصري حافظ أغاني “الزنق” السودانية للفنانة “ماروكو” ويحرص على تشغيلها في سيارته وساخرون: (الشعب المصري اتهكر)
  • صادم.. شاهد أحد الأشخاص يشعل النار متعمدا داخل مول ”هايبر شملان” بصنعاء متسببا بحرائق وخسائر فادحة
  • شاهد بالصورة والفيديو.. المودل السودانية الحسناء هديل إسماعيل تستعرض جمالها وشعرها الناعم داخل أحد مراكز التجميل وساخرون: (بعد السماحة دي كلها يطلع باروكة)