آخر موعد للعمل بالأوكازيون الصيفي 2023
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
الأوكازيون الصيفي 2023 .. السبت هو آخر موعد للعمل بالأوكازيون الصيفي 2023، حسب ما أعلنت وزارة التموين والتجارة الداخلية بأن العمل بالأوكازيون الصيفي 2023 لتوفير المنتجات بأسعار أقل من مثيلاتها في الأسواق الأخرى، يستمر حتى يوم السبت المقبل 30 سبتمبر الجارى.
واختيار نسبة التخفيضات من حق المحال المشاركة فى الأوكازيون دون إلزامها بأى نسبة فى التخفيضات، شريطة أن تكون هذه التخفيضات حقيقية، وأن يلتزم صاحب المحل بالإعلان عن سعر المنتج قبل التخفيضات وبعدها.
الأوكازيون الصيفى 2023
حرية تحديد نسبة التخفيض للمحلات التى تشارك فى الأوكازيون الصيفى، شريطة أن تكون التخفيضات غير وهمية، ومن يثبت تلاعبه بالعروض سيتم اتخاذ الإجراءات القانونية حياله.
دور كبير تقوم به الأجهزة الرقابية حيث تتابع عروض التخفيضات لدى المحلات التجارية المشاركة فى الأوكازيون الصيفى 2023 للتأكد من التزامها بعروض تخفيضات الأسعار، وكذلك حصولها على تصاريح من المديريات للمشاركة فى الأوكازيون، حيث يتم متابعة بيانات "الباركود" الخاصة المنتج لمعرفة السعر قبل وبعد الخصم المعلن عنه فى الأوكازيون خاصة في الشهر السابق للأوكازيون الصيفي، ومن يثبت تلاعبه يتم تحرير محاضر وإحالتها إلى النيابة لاتخاذ الإجراءات القانونية، وكذلك تحرير العديد من المخالفات عن عدم وجود تصريح وعدم كتابة لافتة المحل باللغة العربية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاوكازيون الصيفى 2023 الأوکازیون الصیفی 2023
إقرأ أيضاً:
مفوضية اللاجئين تُطلق تقريرها السنوي للعمل الخيري الإسلامي لعام 2024
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أصدرت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين تقريرها السنوي السابع للعمل الخيري الإسلامي، مسلطةً الضوء على الدور المتنامي لمساهمات الزكاة والصدقة في توفير الإغاثة العاجلة للاجئين والنازحين داخليًا حول العالم.
فمنذ إنشائه في عام 2017، قدّم صندوق الزكاة للاجئين التابع للمفوضية المساعدات المنقذة للحياة لأكثر من 8.9 مليون شخص في 31 دولة، مما رسّخ مكانته كآلية موثوقة للتمويل الاجتماعي الإسلامي في العمل الإنساني.
وفي عام 2024 وحده، تجاوزت مساهمات الزكاة 14 مليون دولار أمريكي، وهو ما ساعد أكثر من 474 ألف لاجئ ونازح داخلي في 22 دولة. في الوقت نفسه، تعدت مساهمات الصدقة 7.8 مليون دولار أمريكي، واستفاد منها أكثر من 390 ألف نازح قسرًا في 16 دولة.. تجدر الإشارة إلى تلقي المكسيك وإسواتيني لأول مرة تمويلًا عبر صندوق الزكاة للاجئين، في خطوة تعكس تنامي تأثير الصندوق عالميًا.
ومع حلول شهر رمضان المبارك، دعت المفوضية المانحين إلى تكثيف دعمهم، نظرًا لتزايد مستويات النزوح والاحتياجات الإنسانية الملحة. ولا يزال اللاجئون والنازحون في سوريا والسودان من بين الفئات الأكثر تأثرًا بالأزمات والتحديات الإنسانية، ويواصل صندوق الزكاة للاجئين تعزيز جهوده بهدف تلبية احتياجاتهم المتزايدة. فمنذ بداية الأزمة السورية، قدّم الصندوق أكثر من 78 مليون دولار أمريكي من أموال الزكاة والصدقة المستلمة لدعم السوريين المهجّرين في كل من سوريا ولبنان والأردن والعراق ومصر وتركيا، مما ساهم في مساعدة 2.4 مليون مستفيد، خاصةً من خلال تقديم المساعدات النقدية على مدى أشهر متعددة.
وفي رمضان هذا العام، سيكثف الصندوق استجابته لضمان حصول اللاجئين على الدعم اللازم لتوفير احتياجاتهم الأساسية، وإعادة بناء حياتهم، والعمل نحو مستقبل أكثر استقرارًا.
وقد تجلّى أثر العمل الخيري الإسلامي أيضًا من خلال الحملات الإنسانية العالمية للمفوضية في عام 2024، بما في ذلك حملات رمضان، وذو الحجة، والصدقة الجارية، وفصل الشتاء.
وقد واصلت المفوضية تعزيز التزامها بضمان امتثال صندوق الزكاة للاجئين لأحكام الشريعة الإسلامية في عام 2024، حيث تم تعيين مجمع الفقه الإسلامي الدولي -وهي هيئة مرموقة تنبثق من منظمة التعاون الإسلامي- كلجنة شرعية رسمية للإشراف على مراجعة صندوق الزكاة للاجئين. كما تم تفعيل الصندوق الإسلامي العالمي للاجئين -وهو وقف خيري أُنشئ بالشراكة مع صندوق التضامن الإسلامي للتنمية، وهو الذراع المعني بالتخفيف من وطأة الفقر للبنك الإسلامي الدولي- وقد تلقى الصندوق بالفعل تعهدات مبدئية من عدد من الجهات المانحة، بما في ذلك المملكة العربية السعودية.
وتواصل المفوضية ريادتها في مجال الابتكار للتسهيل من طرق إخراج أموال الزكاة، حيث لا يزال تطبيق صندوق الزكاة للاجئين التطبيق الوحيد التابع لإحدى منظمات الأمم المتحدة المخصص للزكاة، مما يوفّر للمتبرعين طريقة شفافة وفعالة لتقديم المساهمات.
وفي هذا الصدد، قال خالد خليفة، مستشار المفوض السامي وممثل المفوضية لدى دول مجلس التعاون الخليجي: "نحن ممتنون للغاية لجميع الذين وضعوا ثقتهم في صندوق الزكاة للاجئين، بما في ذلك المانحون والشركاء الكرام.. بفضل كرمهم وتعاونهم، تمكّنا من توسيع نطاق العمل الخيري الإسلامي، وتقديم الدعم المنقذ للحياة للملايين من الأسر النازحة. ونتطلع إلى تعزيز هذه الشراكات لتحقيق تأثير أكبر والمساهمة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة لهذا العام".