محمد التاجى: "فاتن أمل حربي" اهتم بالمرأة وأهمل حق الرجل
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
قال الفنان محمد التاجي، إنه كان له رأي فى مسلسل “فاتن أمل حربي” بعد الانتهاء من تصويره قائلا:"أظهرنا القضية من جانب واحد وكان لازم الجانبين يظهروا، قضية الرجل اللى مايقدرش يشوف عياله وتبلغه زوجته بمكان معين لرؤيتهم وينتظر لساعات دون جدوى ودون رؤية أولاده" مشيرا إلى أنه لا يوجد عقاب للزوجة فى حالة منع الأب من رؤية أولاده.
التاجي: انفصال أمى وأبى لفترة لم يشتت شملنا
في سياق آخر قال خلال تصريحات تلفزيونية إنه رغم انفصال والده ووالدته عندما كان صغيرا لم يشعر بذلك مضيفا: "لم تتعنت أمى وتمنع أبى من رؤيته لنا بل كان يزورنا فى بيت جدى ونخرج معه" موضحا أن والده ووالدته عادوا مرة أخرى لبعضهم.
وأوضح التاجي، أن الزواج مبنى على المحبة والاحترام بين الطرفين قائلا: "دا اللى فيه طول عمرنا ولكن تدخل أطراف لا يعنيهم أى شىء سوى تفسخ العلاقات الأسرية فى مصر لدرجة وجود برامج أقيمت لهذا الأمر" مشيرا إلى قول مذيعة للسيدات" تباتى بره وماتقولولوش" وهذا يعنى أن " الراجل يبقى صفر على الشمال".
محمد التاجى: قوانين الأسرة مجحفة للرجل
أوضح محمد التاجى أن المشاكل دائما فى بيوتنا جميعا قائلا "طول عمرنا فى بيوتنا مشاكل لكن كل واحد بيتنازل من أجل الأطفال" مشيرا إلى أن قوانين الأسرة المجحفة للرجل تضر الأطفال قائلا "الراجل والست يختلفوا زى ما هما عايزين لكن أهم حاجة مصلحة الأطفال".
ما أهم أعمال محمد التاجى الفنية؟
قدم الفنان محمد التاجى باقة من الأعمال الفنية التى أمتعت جمهوره ومنها مسلسل حدائق الشيطان، البشاير، ولاد تسعة، أبو هيبة فى جبل الحلال، أبو ضحكة جنان، فلانتينو، ملوك الجدعنة، يونس ولد فضة، فاتن أمل حربى، ومن أفلامه المطارد، عفريت النهار.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: دراما
إقرأ أيضاً:
عادل حمودة: الشيخ زايد اهتم بشق الطرق بين الإمارات ليسهل التقارب بينها
قال الإعلامي عادل حمودة، إن الشيخ زايد آل نهيان تولى حكم أبو ظبي في 6 أغسطس عام 1966، كانت تعليماته إلى مساعديه تتضمن كلمة دائمة: التطوير، ساعده على التطوير عائد النفط الذي صدرت أبو ظبي أول شحنة منه في عام 1962.
وأضاف خلال تقديمه برنامج «واجه الحقيقة»، المذاع على قناة القاهرة الإخبارية، أنه في عام 1936 حصلت شركة «نفط العراق» على حق التنقيب لمدة عامين في أبو ظبي، بدأت الشركة في التنقيب عن النفط في مساحات كبيرة، لكنها لم تكتشف أول بئر إلا في عام 1958، اكتشفت كميات كبيرة من الخام في بئر «باب 2» البري، وتوصلت إلى كميات كبيرة أخرى في حقل «أم الشيف» البحري.
وتابع: «في عام 1966 حظيت إمارة دبي باكتشاف نفطي جديد، توصلت إلى حقل الفاتح على بعد 60 ميلا من شواطئها، بعد 3 سنوات صدرت دبي أول شحنة من البئر، استخدمت عوائد النفط في الإنفاق على التنمية، بدأ تنفيذ برنامج طموح لبناء المساكن والمدارس والمستشفيات».
وواصل: «اهتم الشيخ زايد بشق الطرق بين الإمارات حتى يسهل التقارب بينها، تماشت التنمية الشاملة مع مقولته الشهيرة: لا فائدة من المال إذا لم يسخر في خدمة الشعب».
واستكمل: «بلغ حجم الإنفاق على مشاريع التنمية والخدمات في أبو ظبي 162 مليار دولار حتى نهاية 2002، الأهم أن الشيخ زايد كان يتابع التحديث بنفسه».