لجوء مركّب وخوف يخيم على المخيم.. أن تكون لاجئا فلسطينيا بعين الحلوة
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
عين الحلوة- توقف إطلاق النار، وبدأ سكان مخيم عين الحلوة يعودون على استيحاء إلى ملاذهم الأخير، قلوبهم تخفق بسرعة وعيونهم شاخصة نحو الدشم العسكرية، وأزكمت أنوفهم رائحة النفايات التي تنتشر بين منازلهم وفي السوق الرئيسي للمخيم.
الحركة خفيفة في السوق، والناس يشعلون سجائرهم وينفخون فيها همومهم التي انعكست على وجوههم، ينظرون إلينا بحسرة، ويرتفع صوت من آخر السوق ليقول لنا "انظروا ما فعل بنا أبناء جلدتنا".
خلال وجودنا في المخيم كانت هناك مبادرات فردية وجماعية لإزالة الركام ورفع النفايات وتنظيف الشوارع بالماء، ولكن الأهم من كل ذلك -بحسب سكان المخيم- الأمن والأمان وألا تكون مجرد استراحة محارب تتبعها جولة أخرى قد يفجرها صاعق أحد شروط التسوية، وأبرزها تسليم المتهمين من تجمع "الشباب المسلم" بقتل القيادي في حركة فتح اللواء أبو فراس العرموشي ورفاقه.
نتابع سيرنا في مخيم عين الحلوة الذي كان السير فيه صعبا بسبب زحمة الناس، وكان المتسوقون يأتون من كل أرجاء المخيم وحتى من خارجه ولكن الحياة في عين الحلوة "خلال الاشتباكات وبعدها تدمرت" بحسب إبراهيم المقدح، وهو بائع خضار في السوق.
وتابع المقدح أنه "رغم صعوبة الظروف والمعيشة فإن الناس كانوا يسترزقون ويبيعون ويشترون، والسوق لم تستعد عافيتها بعد، والسكان لم يعودوا يمكثون فترات طويلة في السوق كما في السابق، بل يتبضعون بسرعة ويعودون لمنازلهم، ناهيك عن آلاف النازحين جراء الاشتباكات والذين يخافون العودة، والناس متروكون لمصائرهم، والأعمال متوقفة بشكل كلي بسبب هذه الاشتباكات التي لا يستفيد منها سوى العدو الصهيوني".
وأشار إلى أننا "جميعا خاسرون، وإن لم نحافظ على المخيم بكل ما أوتينا من قوة فسنندم، أتمنى من العقلاء والحكماء الطلب من حاملي السلاح التوقف لأننا لم نعد نتحمل نكبة جديدة، ما يحصل الآن دمار لشعب منكوب أصلا ولا يملك حتى قوت يومه".
نلمس كلام إبراهيم بأعيننا وقلوبنا، ونعاين خوفه على مستقبله ومستقبل مخيمه بعيون الناس وكأن هذه الجولة الأخيرة من الاشتباكات شكلت درسا قاسيا للجميع جعلت الحاجة مريم علي تقول إن الاشتباكات "أعادت الشعب الفلسطيني 100 عام للخلف بسبب نشر المتاريس بين أبناء الشعب الواحد".
وتابعت المسنة البالغة من العمر 86 عاما -والتي خرجت من قريتها الفلسطينية "منشية عكا" وكانت تبلغ من العمر وقتها 12 عاما- أنها "لن تغادر منزلها في المخيم حتى لو دمر فوق رأسها، ذليتونا وبهدلتونا".
وطالبت بأن يتحالف الجميع وأن يحاولوا التخفيف عن الشعب وتحقيق آماله، مؤكدة أن "يدا واحدة لا تصفق".
ولفت صلاح عوض -وهو أحد سكان المخيم- إلى أن 60% من سكان المخيم نزحوا خارجه ويعانون الأمرّين، وزادت معاناتهم بعد الأزمة الاقتصادية".
وأوضح عوض أن "حركة سوق الخضار حاليا لا تتجاوز 2% من حركته المعتادة، وبعد أن كنت تحتاج لساعة سيرا على الأقدام لتصل إلى نهايته الآن تأخذ دقائق".
وبدا واضحا أن "الإحساس بالأمان" هو ما يقض مضاجع سكان عين الحلوة، فهم يعتبرونه أهم من الخبز، وهو ما عبر عنه إبراهيم حوراني العامل في فرن بالمخيم، والذي قال إنه "فتح الفرن منذ اللحظة الأولى لإعلان وقف إطلاق النار، لكن الخوف لا يزال يخيم على المخيم، فقط سكان الحي يشترون الفطائر، أما باقي سكان المخيم فلم يأتوا بعد بسبب الشوادر والنفايات، بعد انتشار القوى الأمنية بدأ الوضع يتحسن تدريجيا"، وختم ما نطلبه هو "العيش بأمان".
نغادر المخيم تاركين خلفنا الناس في مرحلة ترقب وانتظار، ترقب للحاضر وانتظار لما يحمله لهم المستقبل: لجوء آخر أم استقرار؟
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: مخیم عین الحلوة سکان المخیم فی السوق
إقرأ أيضاً:
إعلان طرابلسلوأد الفتنة وميقاتي: لبنان ليس بلد لجوء
برز امس انعقاد لقاء سياسي موسّع في دارة الرئيس نجيب ميقاتي في مدينة الميناء للبحث في التطورات الراهنة في لبنان وتداعيات الاحداث الجارية في سوريا على الواقع اللبناني لا سيما على صعيد شمال لبنان. وشارك فيه رؤساء الحكومة السابقون نجيب ميقاتي، تمام سلام وفؤاد السنيورة،والسيدة بهية الحريري ونواب ووزراء سابقون وشخصيات روحية .وصدر عن المجتمعين بيان اشار الى ان" الاجتماع بحث في مخاطر وأبعاد ما جرى في منطقة الساحل السوري وتداعياته على منطقة الشمال اللبناني ومناطق أخرى من لبنان. واستنكر المجتمعون وادانوا أشدّ الإدانة الأحداث الدامية التي شهدتها مناطق وقرى الساحل السوري، وما ادت اليه من تجاوزات يجب ضبطها فورا. واثنوا على توجّهات الحكومة السورية واجراءاتها، مع التشديد على جمع واحتضان مختلف مكونات سوريا الوطنية، والحفاظ على وحدة وكامل التراب السوري، والعمل على استتباب الامن واحلال الأمان وبسط سلطة الدولة السورية الحصرية والكاملة على كل أراضيها ومرافقها. كما ثمنوا اعلان الحكومة السورية العمل على انجاز التحقيق المستقل في ما جرى ومحاسبة المسؤولين والمتورطين في أعمال قتل المدنيين الأبرياء والعزل واتخاذ الإجراءات الصارمة لمنع هكذا أعمال إجرامية مشينة وحماية المدنيين من كل اطياف الشعب السوري وتوجهاته، وتسهيل عودة النازحين، بعد ان سقط مفهوم اللجوء المعرّف باعلان جنيف. فاللاجئ هو الذي لا يرغب او لا يستطيع العودة الى بلاده، وهذا يعني انه لم يعد في لبنان لاجئون بحسب المفهوم الدولي. وتوجه المجتمعون إلى الأشقاء السوريين، والى جميع اللبنانيين منبّهين ومحذّرين من مغبة وخطورة التورط من جديد في مواجهات أهلية عنفية، ودعوا الدولة اللبنانية الى التواصل مع الهيئات والمنظمات الدولية المعنية الى متابعة الأوضاع المستجدة في مناطق شمال لبنان الحدودية بفعل التدفق المستجد للنازحين السوريين بسبب الأحداث الجارية في سوريا.واذ رفضوا فرض التطبيع، شددوا على وجوب الاهتمام امنيا بطرابلس.
وقال ميقاتي إن الأهم هو «استنكار الأحداث الدموية التي حصلت في سوريا والتشديد على أهمية المصارحة والمصالحة ودعوة الحكومة اللبنانية للسعي مع الهيئات الدولية من أجل إيواء وتعزيز الإغاثة السريعة للنازحين الذين حضروا، ومن ثم السعي مع الحكومة السورية من أجل عودة النازحين السوريين إلى سوريا، ولا توجد كلمة لجوء في لبنان بأي شكل من الأشكال».
وكتبت «نداء الوطن» أن هذه المبادرة لها أبعاد سياسية «عميقة» تتجاوز التفاصيل الداخلية، وبأن المجتمعين بالأمس هم من لديهم ناصية القرار الاستراتيجي للشارع السنّي والتأثير عليه وليس الرئيس نواف سلام.
وكتبت" الاخبار": استضافت مدينة طرابلس أمس اجتماعاً موسّعاً حضره رؤساء الحكومة السابقون ورؤساء الطوائف الروحية والنواب الحاليون والسابقون لطرابلس وعكار والضنية والمنية ونقباء المهن الحرة، وعلى جدول أعماله بند وحيد يدعو للتنبه مما يحصل في سوريا، وتأثيره على لبنان تحديداً بشأن موجة النزوح السوري إلى سهل عكار وعاصمة الشمال وجوارها، من جراء المواجهة التي شهدها الساحل السوري وضرورة احتضان النازحين، والحفاظ على الاستقرار والوحدة الوطنية بين المكوّنات الطائفية في الشمال.
الاجتماع أتى بناءً على فكرة طرحها الرئيس فؤاد السنيورة، وتبنّاها الرئيس نجيب ميقاتي الذي تولّى الدعوة إلى دارته، بعد أن عزّزت الأحداث الأخيرة في سوريا القلق. فالتوتر في المدينة شبه يومي، ويستدعي تعزيزات من قبل الجيش خصوصاً على مداخل جبل محسن بعد وصول عائلات نازحة من الساحل السوري. وتقول مصادر شاركت في الاجتماع، إن «التفلت الأمني الذي تشهده طرابلس سابِق لأحداث سوريا، لكن منسوب التوتر ارتفع منذ شهرين، خصوصاً بعد حصول عمليات نزوح لآلاف السوريين الفارّين من الحكم الجديد، فيما تنشط في الشمال قوى سياسية وتجمعات شعبية موالية لحكومة أحمد الشرع».
ويبدو أن ما حصل أخيراً في الساحل «يستوجب الاستنفار خوفاً من من استثمار بعض الطوابير الخامسة لهذا التفلّت، فطرابلس كانت دائماً صندوق بريد، والأمور ليست مرتبطة وحسب بمناطق العلويين بل بكل الشمال»، على ما يقول مشاركون في اللقاء، سيما أنه قبل أيام، خرج متظاهرون غاضبون في أحياء طرابلس إثر انتشار معلومات عن تعرّض فتى سوري قاصر يتحدّر من مدينة إدلب، لطعنات بالسكين، تبيّن في ما بعد أنه من «العرب الرحّل»، لكنّ الحادث دفع إلى تكثيف الاتصالات السياسية والأمنية بين فعاليات المدينة، ثم توسّعت لتطاول شخصيات من خارج المدينة، ليتقرر عقد الاجتماع.
وكتبت" الشرق الاوسط":عقد سياسيون ورجال دين لبنانيون لقاء سياسياً موسّعاً في دارة الرئيس السابق للحكومة، نجيب ميقاتي، في مدينة الميناء بشمال لبنان؛ للبحث في «التطورات الراهنة في لبنان وتداعيات الأحداث الجارية في سوريا على الواقع اللبناني لا سيما على صعيد شمال لبنان»، وانتهى بإعلان ما سموه «إعلان طرابلس» اللبنانية، الذي يدعم «وحدة سوريا» وحكومتها المركزية، ويؤيد توجّهاتها وإجراءاتها، ويطالب بإعادة النازحين السوريين إلى بلادهم، كما يحذر اللبنانيين والسوريين من «خطورة التورط من جديد في مواجهات أهلية عنيفة».
وجاء اللقاء بعد أيام على توترات أمنية في مدينة طرابلس، بين السُّنة والعلويين، أخمدها الجيش اللبناني بانتشاره السريع والواسع، وكانت قد اندلعت على خلفية التطورات الأمنية في غرب سوريا التي انعكست ببعض جوانبها على الوضع اللبناني، لا سيما لجهة الاحتقان في طرابلس، أو تدفق النازحين السوريين إلى الشمال، الذين فاق عددهم الـ10 آلاف نازح.
وكتبت" اللواء": نتيجة المداولات والمداخلات، اتفق على اجتماع آخر يعقد قريباً في طرابلس، يحضره فعاليات المدينة والنواب.
وتضمن الاعلان الذي عرف باسم «اعلان طرابلس» إدانة للاحداث الدرامية في الساحل السوري، ودعا إلى ضبط التجاوزات فوراً، وثمن الاعلان قرار الحكومة السورية إجراء تحقيق مستقل ومحاسبة المسؤولين والمتورطين في أعمال قتل المدنيين الابرياء. مواضيع ذات صلة خطى "أبل" تتعثر في تحديثات "سيري" و"Apple Intelligence" Lebanon 24 خطى "أبل" تتعثر في تحديثات "سيري" و"Apple Intelligence" 15/03/2025 05:32:33 15/03/2025 05:32:33 Lebanon 24 Lebanon 24 "غوغل" تكشف عن تسعير أداة "Veo 2" لإنشاء الفيديو بالذكاء الاصطناعي Lebanon 24 "غوغل" تكشف عن تسعير أداة "Veo 2" لإنشاء الفيديو بالذكاء الاصطناعي
15/03/2025 05:32:33 15/03/2025 05:32:33 Lebanon 24 Lebanon 24 مصر تعلن عن "قمة عربية طارئة" بشأن "تطورات القضية الفلسطينية" Lebanon 24 مصر تعلن عن "قمة عربية طارئة" بشأن "تطورات القضية الفلسطينية"
15/03/2025 05:32:33 15/03/2025 05:32:33 Lebanon 24 Lebanon 24 "لبنان 24": العشائر اللبنانية ألقت القبض على عنصرين من "هيئة تحرير الشام" Lebanon 24 "لبنان 24": العشائر اللبنانية ألقت القبض على عنصرين من "هيئة تحرير الشام"
15/03/2025 05:32:33 15/03/2025 05:32:33 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً
المرحلة الثانية من التعيينات الحاكم والجمارك...سلام إلى السعودية بعد الفطر
Lebanon 24 المرحلة الثانية من التعيينات الحاكم والجمارك...سلام إلى السعودية بعد الفطر
23:10 | 2025-03-14 14/03/2025 11:10:00 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان يتجاهل عروض إسرائيل وتحضيرات أميركية لإطلاق المفاوضات غير المباشرة
Lebanon 24 لبنان يتجاهل عروض إسرائيل وتحضيرات أميركية لإطلاق المفاوضات غير المباشرة
23:05 | 2025-03-14 14/03/2025 11:05:00 Lebanon 24 Lebanon 24 عون يزور فرنسا في ٢٨ الجاري.. وماكرون هنّأ سلام على جهوده
Lebanon 24 عون يزور فرنسا في ٢٨ الجاري.. وماكرون هنّأ سلام على جهوده
19:57 | 2025-03-14 14/03/2025 07:57:07 Lebanon 24 Lebanon 24 مقدمات نشرات الاخبار المسائية
Lebanon 24 مقدمات نشرات الاخبار المسائية
17:56 | 2025-03-14 14/03/2025 05:56:39 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد إطلاق قذائف.. سوريا تغلق المعابر غير الشرعية شرق الهرمل
Lebanon 24 بعد إطلاق قذائف.. سوريا تغلق المعابر غير الشرعية شرق الهرمل
17:33 | 2025-03-14 14/03/2025 05:33:41 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة
"الله يعين مرتو".. مُعجبة تُعانق راغب علامة وتُقبل يده وهكذا كانت ردة فعله (فيديو)
Lebanon 24 "الله يعين مرتو".. مُعجبة تُعانق راغب علامة وتُقبل يده وهكذا كانت ردة فعله (فيديو)
05:15 | 2025-03-14 14/03/2025 05:15:39 Lebanon 24 Lebanon 24 آخر خبر.. هذا ما ستشهده الكهرباء قريباً
Lebanon 24 آخر خبر.. هذا ما ستشهده الكهرباء قريباً
15:15 | 2025-03-14 14/03/2025 03:15:40 Lebanon 24 Lebanon 24 بلوك جديد.. مذيعة أخبار "الجديد" تُفاجئ الجميع بإطلالتها الأخيرة (فيديو)
Lebanon 24 بلوك جديد.. مذيعة أخبار "الجديد" تُفاجئ الجميع بإطلالتها الأخيرة (فيديو)
02:24 | 2025-03-14 14/03/2025 02:24:33 Lebanon 24 Lebanon 24 شقيق فنانة شهيرة يُهدد نيكول سابا ويطالبها بمغادرة مصر (صورة)
Lebanon 24 شقيق فنانة شهيرة يُهدد نيكول سابا ويطالبها بمغادرة مصر (صورة)
02:46 | 2025-03-14 14/03/2025 02:46:22 Lebanon 24 Lebanon 24 تأجير الأرحام في لبنان ينتشر سرا.. تجارة تؤمن الملايين والسوق "يتوسع"!
Lebanon 24 تأجير الأرحام في لبنان ينتشر سرا.. تجارة تؤمن الملايين والسوق "يتوسع"!
05:30 | 2025-03-14 14/03/2025 05:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان
23:10 | 2025-03-14 المرحلة الثانية من التعيينات الحاكم والجمارك...سلام إلى السعودية بعد الفطر 23:05 | 2025-03-14 لبنان يتجاهل عروض إسرائيل وتحضيرات أميركية لإطلاق المفاوضات غير المباشرة 19:57 | 2025-03-14 عون يزور فرنسا في ٢٨ الجاري.. وماكرون هنّأ سلام على جهوده 17:56 | 2025-03-14 مقدمات نشرات الاخبار المسائية 17:33 | 2025-03-14 بعد إطلاق قذائف.. سوريا تغلق المعابر غير الشرعية شرق الهرمل 17:33 | 2025-03-14 وفد من تجمّع رجال وسيدات الأعمال اللبنانيين زار وزير العمل محمّد حيدر فيديو بث مباشر لحدث فلكي نادر.. إليكم مشاهد خسوف القمر
Lebanon 24 بث مباشر لحدث فلكي نادر.. إليكم مشاهد خسوف القمر
04:22 | 2025-03-14 15/03/2025 05:32:33 Lebanon 24 Lebanon 24 "أحب شعبها".. ترامب يشرح "لماذا لا ينبغي لكندا أن تبقى دولة" (فيديو)
Lebanon 24 "أحب شعبها".. ترامب يشرح "لماذا لا ينبغي لكندا أن تبقى دولة" (فيديو)
02:26 | 2025-03-14 15/03/2025 05:32:33 Lebanon 24 Lebanon 24 صور مذهلة ومثيرة.. اكتشاف كائنات بحرية غير معروفة في حملة استكشافية عالمية
Lebanon 24 صور مذهلة ومثيرة.. اكتشاف كائنات بحرية غير معروفة في حملة استكشافية عالمية
05:00 | 2025-03-12 15/03/2025 05:32:33 Lebanon 24 Lebanon 24
Download our application
مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد رمضانيات عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح Softimpact
Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24