بوابة الفجر:
2024-09-30@19:20:23 GMT

كريم مغاوري يستعيد ذكرياته في هذا العمل

تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT


 

حرص الفنان كريم مغاوري، على مشاركة جمهوره بفيديو له من مسلسل “جراب حوا” حكاية "وطن الأحزان"،  وحكاية جنس ثالث "، وحكاية "مربى فراولة "من خلال حسابه الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "انستجرام"،

 

وأرفق بالفيديو تعليقًا قال فيه: "من أحب واقرب المشاهد لقلبي في مسلسل جراب حوا حكاية" وطن الأحزان انتاج ٢٠١٦، كان المشهد الوحيد ليا في الحكاية ديه ومشهد ثاني في حكاية "جنس ثالث "، وحكاية "مربى فراولة"، كنت في الحكاية من اولها لآخرها واستمتعت بالتمثيل جدا في كل الحكايات".

 

وأضاف: "المسلسل ده كان أول حاجة اعملها بعد نزول وزني بشكل كبير وكنت مبسوط جدا اني في مسلسل واحد بعمل كذا شخصية حتى لو في الشخصيات ديه مشهد واحد فقط".

 

وتابع:" الحقيقة أن مخرجة المسلسل سارة وفيق من أوائل المخرجين اللى شافوا فيا اني اقدر اعمل شخصيات مختلفة، بس كانت مستغربة جدا، وأنا بقولها اني مبسوط بتنوع الأدوار ده، وده مكنش رأيي لوحدى كان كمان رأي الفنان وصديقي العزيز أحمد ثابت، مخرج منفذ العمل ".
 

وقال: "وكمان المشهد اللي بيني وبينه مع الفنانة الكبيرة رغدة، وردينا تقريبا نفس الرد اننا عشان ممثلين مسرح فنبقى فرحانين بتنوع الأدوار، ومش فارقه المساحة بس من الاخر بنحس بموهبتنا وبتفرد عضلاتنا عشان مش اي حد يعمل التنوع ده، غير ممثلين المسرح".
 

وواصل: "عكس اي ممثل موقفش على خشبة المسرح بيكون متحجم في نمط واحد واحنا مؤمنين زي كثير من عملاقة التمثيل ان ممثل المسرح هو الأفضل والأكثر موهبة والاعلى كفاءة، وممكن هبقى اشرح أكثر في بوست ثاني ".
 

واختتم:" طبعا مش اي ممثل مسرح الشرط الأساسي الموهبة والتدريب الجيد والممارسة مع مخرجين مختلفين ".

 

آخر أعمال كريم مغاوري

 

الجدير بالذكر آخر أعمال الفنان كريم مغاوري مسلسل اكسلانس الذي عرض خلال شهر رمضان الماضي، وقد حاز المسلسل على إعجاب الجماهير.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: كريم مغاوري الفجر الفني

إقرأ أيضاً:

غداً... مهرجان المسرح العماني يختتم عروضه ويعلن عن الفرق الفائزة

قدمت فرقة الدن للثقافة والفن العرض قبل الأخير لمهرجان المسرح العماني الثامن، بعرضها "تغريبة القافر" المأخوذ عن الرواية الفائزة بالبوكر لعام 2023 "تغريبة القافر" للكاتب العماني زهران القاسمي، وتحكي قصة القافر: شاب له القدرة على سماع صوت الماء وهو يمشي تحت الأرض؛ لأن حياته منذ ولادته مرتبطة بالماء. عرض حول عبره المخرج محمد خلفان الرواية إلى عرض مسرحي في مساء شكلت فيه الجماهير الغفيرة تظاهرة ثقافية رائعة وملفتة.

وشارك في المسرحية التي تميزت بالمجاميع في الخشبة الممثلة تاج نور في دور "كاذية بنت غانم"، وإدريس النبهاني في دور "الوعري" ومحمد الضبعوني في دور "الشيخ"، وأحمد الصالحي في دور "القافر"، وعمير أنور في دور "عبدالله بن جميل"، وأحمد الرواحي في دور "طويرش"، وميرة الشيزاوية في دور "الحيا"، وهثيم المعولي في دور "هتلان بن سيف"، وسندس الشيدية في دور "رمضيه الملسونة"، أما الممثلون الأطفال، كان عز محمد خلفان في دور القافر طفلا، وضي محمد خلفان في دور الحيا طفلة، وشاركهم علي الهنائي، وراشد الهنائي، ومحمد بشير، وديمة الشيزاوية، وسالم زايد ومجاهد الهنائي.

وفي الجلسة التعقيبية التي تلت العرض، أكد الدكتور فراس الريموني أن الرواية والمسرحية مساران مختلفان يعززان التآلف بين التاريخ والواقع والأسطورة، وقال: القصة يقودها متتبع جريان الماء تحت الأرض بالمعرفة والحدس والفطرة، والجانب الآخر شيخ الحارة المتعالي قاهر الطبقات المهمشة"، وأشار إلى أن المخرج نقل الدراماتوجي إلى فعل درامي مكتنز بالصور البلاغية واعتمد على مفارقة اللهجات وتداخل الزمن الذي أعطى الأحداث صراعا حيويا ومرونة في تأكيد فلفسة العمل المسرحي. مشيرا إلى استخدامه طريقة الوهم السينمائي، واللجوء إلى الخرافة والسحر، وبين الواقع البسيط الذي نعيشه

فضاء ساحر تشكله مجموعة من المستويات من الضوء والظل واللون المحمل بالدلالات العميقة، يفسرها حسب الريموني الصدق السليم والسليقة الإنسانية بتتع هندسة الأفلاج الغائرة.

ووصف الريموني المجاميع وهي تتحرك باللوحات الني توحي بالهزيمة وتبني وتهدم الحدث وتحمل نورها بالعصا التي تشكل الطرق، ويخترق صوت التراتيل ويشكل معادلا سمعيا ينشر الهيبة على الأحداث. وعن الديكور والأزياء، قال: "تشكل فضاء المدينة من الججر والطين بعبق الماضي وتكوينه الدافي والأزياء التي تعيد الصورة التراثية ودلالاتها، كما سيطرت الإضاءة الحارة كالأحمر والبرتقالي والبنفسجي الذي يعير عن الميثولوجيا على التكوينات، فيما حرك اللون الأخضر بصيص الأمل". وأضاف: " يقود الأداء المسرحي الفعل الجماعي بدافع الحماسة بين الهواية والاحتراف، ويلعب الجسد دورا في التشكيلات البصرية وأدوات صناعة الأداء، مع بعض الملاحظات على الصراخ والبكائية أحيانا التي هبّطت من الإيقاع، واعتمد الإخراج على الصورة البصرية بين الديكور والإضاءة وحركة الممثلين".

وأشاد هلال الهلالي بالجهود التي بذلها المخرج محمد خلفان وفريق العمل، واصفًا المسرحية بأنها تحدٍ كبير تم تجاوزه بنجاح. ملفتا إلى أن المخرج استطاع بمهارة تقديم رؤية بيئية تستلهم التراث المحلي وتتناول مضامين الرواية الفائزة للروائي زهران القاسمي بشكل فني ومعبر. وقال إن النص المسرحي كان مليئًا بالتحديات والمضامين العميقة، مثنيا على الأداء القوي للممثلين، لا سيما تجسيد شخصية الشيخ والطفلة التي أضفت عفوية ساحرة على العرض. كما أشار إلى أن العمل استطاع التوازن بين المفردات التراثية واللمسات الفنية الحديثة، مشيرًا إلى أن المخرج نجح في استغلال الفضاء المسرحي والموسيقى الشعبية لخلق تناغم بصري وسمعي مميز. وأشاد الهلالي بجماليات النص والرؤية الإخراجية التي وظفت التراث بأسلوب ذكي.

وأكد مخرج العمل محمد خلفان أن كل فرد في الفريق حمل العمل على عاتقه وآمن بفكرة تحويل الرواية إلى عرض مسرحي حتى قبل مشاهدة النص، مثمنا الجهود الكبيرة التي بُذلت في العمل على الرواية، مشيدًا بالكاتب زهران القاسمي وبفوز الرواية بجائزة البوكر العربية، وعبّر عن فخره بالأدب العماني الذي استطاع حصد جوائز هامة. كما أوضح أن هدفه كان إبراز الثقافة العمانية على خشبة المسرح، ولذلك اختار نقل القرية العمانية بجميع تفاصيلها، حيث تضمنت المسرحية ثلاث قرى عمانية. إلا أن بعض الصعوبات التقنية، وخاصة في الإضاءة، حالت دون إبراز تلك الانتقالات بوضوح. ووضح أن استخدام "الواقعية السحرية" في العرض، تجسدت في شخصية الطفل الذي ظهر من بطن أمه واستمر حتى نهاية العرض، وفي الدمية التي كانت تلاحق أهالي القرية كرمز للخرافة.

وضمن فعاليات العروض الموازية للدورة الثامنة من مهرجان المسرح العماني، قدمت فرقة "بالإعاقة نبدع" مساء أمس على مسرح الجمعيات مسرحية "حكيم الحياة"، التي جمعت عددا من الفنانين الشباب، منهم عبد الله بن شاكر البلوشي، راية بنت خميس العبرية، سعود بن سالم السيابي، أحمد بن إسماعيل البلوشي، نوح نبيل البلوشي، مروان بن جمال البلوشي، أحمد بن خميس الصالحي، طارق بن سعيد الشحي، وعادل بن سالم السيابي. المسرحية من تأليف عبد الله بن شاكر البلوشي، وإخراج الدكتور عبد الله شنون، بمساعدة المخرج المساعد سلطان الأحمد، بينما قام عيسى الصبحي بتصميم الإضاءة والسينوغرافيا، وأدار الكواليس وليد الكاسبي. "حكيم الحياة" تمثل تجربة فريدة من نوعها في المسرح العماني، حيث قدم العمل بطاقم كامل من الممثلين من ذوي الإعاقة، في خطوة تهدف إلى إبراز إمكانياتهم الإبداعية وقدرتهم على تقديم أداء مسرحي مميز يلامس القلوب.

واختتمت مسرحية "مسارات الحب والحرب" لفرقة تواصل عروض المهرجان المسرحية المتنافسة، وسيعلن مساء غداً الثلاثاء عن الفرق الفائزة في حفل سيحتضنه مسرح مدينة العرفان.

مقالات مشابهة

  • غداً... مهرجان المسرح العماني يختتم عروضه ويعلن عن الفرق الفائزة
  • شيرين ضيفة برنامج "واحد من الناس".. الليلة
  • بعد اعتزاله كرة القدم.. تفاصيل لقاء أحمد فتحي مع «حلمي» على خشبة المسرح
  • «التضامن» تكرم الزميل كريم روماني لمساهمته في تطوير العمل داخل الوزارة
  • تألق فرقة الخابورة في مسرحية "متر في متر"
  • أضغاث أوهام.. رجلٌ تائه بين الحقيقة والأحلام
  • الفنانة شيرين ضيفة برنامج "واحد من الناس" مع عمرو الليثي.. الإثنين
  • لم يحلق شعره بسبب الاحتلال البريطاني.. حكاية جد سهير الباروني صديق «المختار»
  • دراما رمضان 2025.. عصام السقا ينضم لمسلسل «فهد البطل»
  • ذكرى وفاة الزعيم.. حكاية ضريح جمال عبد الناصر وتبرعه بـ«جنيه واحد»