تزامناً مع الاحتفاء بثورة 26 سبتمبر إفتتاح أكبر صالة عرض في مأرب.
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
تزامناً مع احتفالات بلادنا بالذكرى 61 لثورة 26 من سبتمبر المجيدة، دشن في مأرب إفتتاح أكبر صالة عرض للملبوسات والمطرزات.
وفي حفل فني جماهري أقامه مركز الخليج التجاري تحت شعار "23 عاما من الريادة" احتفى مركز، أكد المدير الإداري للمركز عبدالله السماوي ان الافتتاح يأتي في يوم استثنائي من أيام اليمن التاريخية بعد 23 عاما من تقديم الخدمات للعملاء، التي لا تقتصر على الملبوسات فحسب حد قوله، بل في مجالات الحياة والتنمية على صعيد محافظة مأرب.
وثمن السماوي دور عضو مجلس القيادة الرئاسي اللواء سلطان العرادة والسلطة المحلية في دعم الاستثمار وتوفير المناخات الملائمة لرؤوس الأموال الوطنية.
من جانبه أشاد المدير التنفيذي لشبكة نماء اليمنية للجمعيات الأهلية - عبدالوهاب نصر في كلمة منظمات المجتمع المدني بدور مركز الخليج في تقديمه الخدمات الإنسانية، ودعم فئات الأيتام وطلاب المدارس والجامعات، وتقديم الدعم الإيوائي لمخيمات النازحين. تخلل الحفل الذي حضره عدد من الشخصيات الإجتماعية وممثلي منظمات وشركات العديد من الفقرات الفنية المتنوعة، والسحب على العديد من الجوائز تقدر قيمتها المالية 2 مليون ريال، كرد الجميل للجمهور ومبادلة الوفاء بالوفاء.
كما كرم المركز العديد من الجهات شركات ومؤسسات ومنظمات وإذاعات محلية كانت شريكة له في هذا النجاح بدروع تقديرية نظيرا ماقدموه طوال مسيرته التجارية.
المصدر: مأرب برس
إقرأ أيضاً:
احتجاجات ضخمة ضد إيلون ماسك في 50 صالة عرض تسلا لهذا السبب
تجمع المئات من المتظاهرين في أكثر من 50 صالة عرض لشركة تسلا في مختلف أنحاء الولايات المتحدة، احتجاجًا على جهود إيلون ماسك كرئيس لما يسمى "وزارة كفاءة الحكومة".
كان هذا التحرك جزءًا من حملة احتجاجية أوسع ضد قرارات ماسك التي طالت العديد من سياسات تسلا، بما في ذلك خفض التكاليف من خلال تسريح الموظفين.
وتهدف الاحتجاجات، التي أطلق عليها البعض اسم "إسقاط تسلا"، إلى تشجيع المساهمين في الشركة على بيع سيارات تسلا الخاصة بهم والتخلص من أسهمهم، بالإضافة إلى الانضمام إلى خطوط الاعتصام. وقد شهدت الحملة انتقادات حادة ضد استراتيجية ماسك، التي يرى المعارضون أنها تضر بالصورة العامة للشركة وتزيد من حالة الاستقطاب بين الموظفين والمساهمين.
ماسك، المقرب من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب معروف بنهجه الراديكالي في إدارة الأعمال والذي يتضمن تسريح الموظفين في محاولة لخفض التكاليف.
وجاءت الحملة الأخيرة لتسلط الضوء على مخاوف متزايدة بشأن مستقبل تسلا، حيث يرى البعض أن هذه السياسات قد تؤدي إلى تراجع الدعم من العملاء والمستثمرين على حد سواء.
ولم تقصر هذه الاحتجاجات على الولايات المتحدة فقط، بل بدأت في اكتساب زخم دولي أيضًا. فقد امتد التأثير إلى العديد من الأسواق العالمية التي تعمل فيها تسلا، مما يشير إلى أن ردود الفعل ضد سياسات ماسك قد تكون أكثر عمقًا وانتشارًا مما كان متوقعًا.
السيسي ورئيس المجلس الأوروبي يؤكدان وحدة وسلامة واستقرار لبنان وليبيا والسودان والصومال