موقع النيلين:
2024-11-25@02:06:36 GMT

منتهى الحياد

تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT

منتهى الحياد


١. العم فضل الله برمة ناصر في تصريح قبل يومين:
بصراحة الدعم السريع أكثر جدية وانفتاحا من الجيش في الرغبة للوصول لسلام.

٢. الباقر العفيف في مقال جديد:
الدعم السريع لم يقم بفض الإعتصام بل قامت به كتائب ظل النظام البائد. لأن ربط الضحايا في حجارة أسمنتية وإلقاءهم في النيل هو لإخفاء الجريمة (وهذا سلوك كيزاني) والدعم السريع يقتلون ولا يبالون.

كما أن الدعم السريع كان يحمل العصي فقط!!

٣. جعفر حسن في لقاء تلفزيوني معترضا على تصنيف الدعم السريع كمنظمة إرهابية:
ماذا سنستفيد من هذه الخطوة. هل هذه الخطوة ستوقف الحرب؟ النظر للنتائج هو أهم شيء. وهذه الخطوة ستؤدي إلى زيادة القتال لذا لا نقف معها!!

عِلما أنه وزملاءه في المجلس المركزي طالبوا مؤخرا بتصنيف المؤتمر الوطني كمنظمة إرهابية.
وقاموا بتوصيف الشباب الذين يقاتلون إلى جانب القوات المسلحة أنهم إرهابيون.

أفعال الشباب الذين يقاتلون إلى جانب الجيش تكفي لأن يصفهم هؤلاء بالإرهاب دون تكبد عناء البحث عن تبعات هذا التصنيف على الحرب هل ستوقفها أم ستزيدها اشتعالا. بينما أفعال المليشيا التي يعيشها المواطنون يوميا (بما فيهم أسر وأقارب هذه الشلة) لا تكفي لأن تصفهم بالإرهاب! بل بالعكس يتم الدفاع عن هذا الإعتراض بحجة أن ذلك سيزيد الحرب اشتعالا!

٤. حمدوك والتعايشي وود الفكي وسلك ونصرالدين وباقي الشلة يدفعون بمذكرة للأمم المتحدة احتجاجا على دعوتها للبرهان بمبرر أن البرهان قاد انقلابا عسكريا قبل عامين وأن هذه الخطوة ستشجع على الإنقلابات العسكرية:

المعلوم أنه قبل عام أيضا دعت الأمم المتحدة الفريق البرهان وذهب وخاطبها لكن لم يتم كتابة خطاب احتجاجي للأمم المتحدة وقتها.. والبرهان هو البرهان.. والإنقلاب هو الإنقلاب!! ولا يوجد فرق البتة إلا أن العام الماضي كان الدعم السريع حليفا للبرهان وصار الآن عدوا له.

مع ملاحظة صغيرة هي أن العم فضل الله برمة نفسه (وهو رئيس أكبر حزب في أحزاب هذه الشلة) أشاد بذهاب البرهان للأمم المتحدة ومخاطبتها العام الماضي وصرح أن ذلك دليل على انفتاح السودان على العالم!

٥. منتهى الحياد!

Mohammed Abdulrahim

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: الدعم السریع هذه الخطوة

إقرأ أيضاً:

مواجهات في الفاشر تتزامن مع قطع إمدادات للدعم السريع

الفاشر- شهدت مدينة الفاشر، في ولاية شمال دارفور، مساء أمس الخميس، مواجهات ليلية بين الجيش السوداني والقوة المشتركة لحركات الكفاح المسلح والمقاومة الشعبية ضد قوات الدعم السريع.

وتركزت الاشتباكات في الأحياء الجنوبية والشرقية، تزامنا مع نجاح القوة المشتركة في قطع إمدادات للدعم السريع في الصحراء الممتدة بين ليبيا والسودان، مما أسفر عن مقتل عدد من المقاتلين من جنسيات مختلفة، وفق مصادر محلية.

وذكرت قيادة الفرقة السادسة مشاة، في بيان على صفحتها بفيسبوك، أن القوة المشتركة تمكنت من قطع إمدادات "العدو" في المحور "إكس" (x)، كما استولت على 50 مركبة كروز، بالإضافة إلى كامل العتاد والتسليح، بما في ذلك طائرات مسيرة وأسلحة ثقيلة، وأوراق ثبوتية لمقاتلين أجانب من جنسيات متنوعة، منها الفرنسية والتشادية، وغيرها.

وأكد المتحدث الرسمي باسم القوات المشتركة أحمد حسين مصطفى أن هذه العمليات تأتي في إطار الجهود المستمرة "للقضاء على المليشيات وتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة".

وأضاف للجزيرة نت أن القوات تعمل على تنفيذ إستراتيجيات متكاملة لتعزيز السيطرة على المناطق الحيوية ومواجهة التحديات الأمنية، مشيرا إلى تصديهم لـ150 هجوما من قبل قوات الدعم السريع في الفاشر. وتوقع أن تسهم هذه العمليات في دعم استقرار المنطقة وعودة الحياة الطبيعية للسكان.

فيديو توثيقي

ونشر حاكم إقليم دارفور مني أركو مناوي مقطع فيديو، عبر صفحته على فيسبوك، يوضح عملية قطع إمدادات الدعم السريع في الصحراء، حيث تم عرض أوراق ثبوتية لأجانب من دول متعددة، بما فيها كولومبيا.

وفي تغريدة له، حذر مناوي قائلا: "نحن، كشعب سوداني، نواجه أكبر عملية غزو أجنبي. إذا لم ندرك خطورة هذه الأزمة، فقد يأتي يوم نندم فيه على فقدان جزء عزيز من وطننا. ومع ذلك، طالما أن هؤلاء الأبطال مستمرون في نضالهم، فلن نسمح بتفتيت دولتنا".

دمار في مرافق صحية جراء قصف مدفعي تعرضت له مدينة الفاشر سابقا (الجزيرة) تصعيد عسكري

وعلى مدار الأشهر الستة الماضية، شهدت مدينة الفاشر تصعيدا عسكريا غير مسبوق بين الجيش السوداني وحلفائه من جهة، وقوات الدعم السريع من جهة أخرى.

ويأتي هذا التصعيد في وقت تعاني فيه المدينة حصارا خانقا تفرضه "الدعم السريع"، التي وُجهت إليها اتهامات بارتكاب انتهاكات جسيمة وجرائم فظيعة في مختلف أنحاء السودان.

ويعاني السكان نقصا حادا في المواد الغذائية والأدوية. ووفقا لتقارير المنظمات الإنسانية، أصبح الوضع كارثيا، مما دفع عديد منها إلى إصدار تحذيرات من العواقب الوخيمة التي قد تلحق بالمدنيين نتيجة الاشتباكات المستمرة.

وفي حديثه مع الجزيرة نت، قال الأمين إسحق زكريا، الناطق الرسمي باسم حركة جيش تحرير السودان- المجلس الانتقالي، إن الجيش السوداني وحلفاءه اتبعوا إستراتيجية شاملة تهدف إلى استنزاف العدو، مما أدى إلى تكبده خسائر كبيرة.

وأوضح أن هذه الإستراتيجية تعتمد بشكل أساسي على تفعيل المعلومات الاستخباراتية، مما يعزز فعالية العمليات العسكرية ويساعدهم على تحقيق تقدم ملحوظ، وبالتالي تقليل قدرة العدو على المناورة.

وفي السياق، قالت مصادر للجزيرة نت إن المعارك المستمرة في مدينة الفاشر هذه الأيام تتزامن مع عمليات استنفار وتحشيد لقوات الدعم السريع، إذ يتم استدعاء عناصر من مناطق وولايات جنوب ووسط وشرق وغرب دارفور، بالإضافة إلى أجزاء من إقليم كردفان، ومن بينهم أجانب، بهدف تعزيز صفوف الدعم السريع في محاولة للسيطرة على المدينة التاريخية.

مقالات مشابهة

  • هزائم الدعم السريع
  • الأمم المتحدة: زيادة التمويل لخطة الاستجابة الإنسانية في السودان
  • سودانيون يحتفون بسيطرة الجيش على مدينة سنجة
  • البرهان يكشف عن المرحلة المقبلة في السودان
  • الجيش السوداني يستعيد سنجة.. البرهان يتعهد بتحرير المزيد (شاهد)
  • البرهان يصل إلى سنار للوقوف على سير العمليات العسكرية
  • “قطعوا لي أذني.. لا يرحمون أحدًا” .. انتهاكات الدعم السريع
  • أين تقف .. مع مليشيات الجيش أم مليشيا الدعم السريع؟
  • مواجهات في الفاشر تتزامن مع قطع إمدادات للدعم السريع
  • مشروع قرار في مجلس النواب الأمريكي لحظر بيع الأسلحة للإمارات بسبب الدعم السريع