مواطنون يزيلون شعارات المليشيا ويستبدلونها واستبدالها بشعارات ثورة ٢٦ سبتمبر:
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
أقدم مواطنون على إحراق وإزالة شعارات مليشيا الحوثي في عدد من المحافظات اليمنية والواقعة تحت سيطرة المليشيات ، بالتزامن مع الاحتفال بثورة 26 سبتمبر الخالدة.
وقالت مصادر محلية إن مواطنين أحرقوا وطمسوا شعارات حوثية، بينها شعار “الصرخة”، واستبدالها بشعارات ثورة 26 سبتمبر تعبيرا عن رفضهم لمليشيا الحوثي وانتهاكاتها المستمرة ومحاولتها طمس معالم وافرازات ثورة سبتمبر وردا على إهانة المليشيات للعلم الوطني هذا وشهدت عدد من المحافظات اليمنية احتفالات شعبية بذكرى ثورة 26 سبتمبر.
المصدر: مأرب برس
إقرأ أيضاً:
40% من عناصر المليشيا الذين قاتلوا مع المليشيا فى الجزيرة هم من جنوب السودان
حكومة جنوب السودان تبدي إنزعاجها مما أسمته: معاملة مواطنيها فى ود مدني..!!
أولاً : ابناء جنوب السودان يحظون بمعاملة طيبة حيثما حلوا..
ثانياً : حكومة جنوب السودان و طيلة 19 شهراً من الحرب ظلت صامتة على مشاركة عدد كبير من مواطنيها فى الحرب على شعبنا وفى ارضنا ، ولم تصدر حتى دعوة أو بيان استنكار..
ثالثاً : أى شخص حمل السلاح وقاتل مع مليشيا الدعم السريع هو عدو ، ومصيره محتوم..
رابعاً : ما زال أمام حكومة جنوب السودان فرصة لدعوة كافة مواطنيها من الانسحاب من المليشيا فوراً ، علماً بأن 70% من ضاربي المدافع والراجمات هم من أبناء جنوب السودان ، و40% من عناصر المليشيا الذين قاتلوا مع المليشيا فى الجزيرة هم من جنوب السودان..
خامساً : دعوتنا مستمرة لحماية كل برىء أو أسير أو مستسلم من جنوب السودان او من اى دولة أخرى..
سادساً : اتخذت المليشيا من حدود جنوب السودان الشمال مساراً للهروب ، وشوهدت مركبات قتالية فى مناطق الرنك ، وعلى حكومة جنوب السودان اغلاق هذا الممر الذى يستخدم لتهريب المسروقات والمنهوبات من ولاية الجزيرة وسنار والدندر..
تابعت ضغوط الرأى العام على حكومة سلفاكير بخصوص هذا الموضوع ، ومن الواضح أن هناك طرفاً سياسياً أراد تحريك هذا الملف وإثارة هذه البلبلة ، وهو أمر يتطلب التعامل معه بحكمة..معاملة مواطنيها فى ود مدني..!!
أولاً : ابناء جنوب السودان يحظون بمعاملة طيبة حيثما حلوا..
ثانياً : حكومة جنوب السودان و طيلة 19 شهراً من الحرب ظلت صامتة على مشاركة عدد كبير من مواطنيها فى الحرب على شعبنا وفى ارضنا ، ولم تصدر حتى دعوة أو بيان استنكار..
ثالثاً : أى شخص حمل السلاح وقاتل مع مليشيا الدعم السريع هو عدو ، ومصيره محتوم..
رابعاً : ما زال أمام حكومة جنوب السودان فرصة لدعوة كافة مواطنيها من الانسحاب من المليشيا فوراً ، علماً بأن 70% من ضاربي المدافع والراجمات هم من أبناء جنوب السودان ، و40% من عناصر المليشيا الذين قاتلوا مع المليشيا فى الجزيرة هم من جنوب السودان..
خامساً : دعوتنا مستمرة لحماية كل برىء أو أسير أو مستسلم من جنوب السودان او من اى دولة أخرى..
سادساً : اتخذت المليشيا من حدود جنوب السودان الشمال مساراً للهروب ، وشوهدت مركبات قتالية فى مناطق الرنك ، وعلى حكومة جنوب السودان اغلاق هذا الممر الذى يستخدم لتهريب المسروقات والمنهوبات من ولاية الجزيرة وسنار والدندر..
تابعت ضغوط الرأى العام على حكومة سلفاكير بخصوص هذا الموضوع ، ومن الواضح أن هناك طرفاً سياسياً أراد تحريك هذا الملف وإثارة هذه البلبلة ، وهو أمر يتطلب التعامل معه بحكمة..
د.ابراهيم الصديق على
إنضم لقناة النيلين على واتساب