جريدة الوطن:
2025-03-26@06:02:15 GMT

روبرت دي نيرو ينفي العودة إلى “سائق تاكسي”

تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT

روبرت دي نيرو ينفي العودة إلى “سائق تاكسي”

 

 

رغم مشاركته في حملة إعلانية لشركة “أوبر” لسيارات الأجرة في المملكة المتحدة، إلا أن النجم الأمريكي روبرت دي نيرو لن يعود إلى دور “سائق تاكسي” في الحملة، وفق مكتبه الإعلامي.

ونشرت تقارير صحافية في نهاية الأسبوع الماضي، معلومات عن اعتزام دي نيرو، في الإعلان شخصية سبق وقدمها في فيلمه الشهير، الذي حاز  به جائزة أوسكار أفضل ممثل “Taxi Driver”، مستخدمين عبارته الشهيرة “هل تتحدث معي؟”.

أكد المتحدث باسمه ستان روزنفيلد في بيان توقيع دي نيرو عقد الإعلان التجاري مع “أوبر”، لكنه نفى نطقه بهذه العبارة الشهيرة، وقال في بيان لصحيفة هوليوود ريبورتر إن “إعلان دي نيرو التجاري حول أوبر لا علاقة له بشخصيته سائق سيارة أجرة”.

وحسب صحيفة “هوليوود ريبورتر”، بدأ تصوير الحملة في لندن، ومن المقرر إطلاقها في وقت لاحق من هذا العام، فيما رفضت شركة أوبر الإدلاء بتفاصيل عن هذا التعاون.

وبعد انتشار الأخبار عن عودة دي نيرو لسائق التاكسي في إعلانات “أوبر”، انتقده مؤلف الفيلم بول شريدر، عبر صفحته على فيس بوك، مستهجناً استخدامه للشخصية التي ابتكرها دون مراجعته متمنياً ألا يراها  في إعلان تجاري.

وحقق الفيلم في 1976 نجاحاً كبيراً، أوصل دي نيرو إلى جائزة السعفة الذهبية في مهرجان كان السينمائي، وأربعة ترشيحات للأوسكار، نال منها أفضل فيلم وأفضل ممثل.

والفيلم الذي أخرجه مارتن سكورسيزي، من نوع الإثارة النفسي، ويدور حول جندي سابق في البحرية الأمريكية خلال حرب فيتنام، تضطره الأيام للعمل سائق تاكسي، فيقرر تنقية مدينته من الفساد الذي انتشر فيها.

أما شركة “أوبر” فهذه ليست المرة الأولى التي تتعامل فيها مع نجوم من كبار المشاهير في  حملاتها الإعلانية، بالتعامل مع ممثلين مثل،  غوينيث بالترو، وجنيفر كوليدج، وتريفور نوح، ونيكولاس براون.وكالات


المصدر: جريدة الوطن

إقرأ أيضاً:

السلطات التونسية تتهم شركات تاكسي بالفساد وغسل الأموال

أعلنت السلطات التونسية، اليوم الاثنين، تفكيك ما وصفتها بشبكة غسيل أموال وتهرب ضريبي لشركات تدير خدمة التاكسي عبر تطبيقات ذكية.

وقالت الإدارة العامة للحرس الوطني في بيان على فيسبوك "تم تفكيك شبكة غسل أموال وتهرب ضريبي في قطاع النقل عبر التطبيقات الذكية".

وأضاف البيان "في إطار جهود مكافحة الفساد وجرائم غسل الأموال، تمكنت الوحدة الوطنية للبحث في الجرائم المالية من كشف شبهات غسل أموال وتهرب ضريبي تتعلق بشركات تدير تطبيقات نقل الركاب عبر سيارات الأجرة الفردية (التاكسي)".

وتابعت "تبين أن هذه الشركات تعمل من دون تراخيص قانونية، وتستخدم تصاريح مغلوطة، إلى جانب استغلال حسابات بنكية غير مصرح بها لتحويل مبالغ مالية ضخمة إلى الخارج، في مخالفة صريحة للتراتيب الجاري بها العمل".

ووفق الحرس الوطني، أسفرت التحقيقات عن حجز نحو 12 مليون دينار (4 ملايين دولار) بالحسابات البنكية التابعة لهذه الشركات، إضافة إلى إيقاف نشاطها وشطبها من السجل الوطني للمؤسسات (سجل الشركات) وإغلاق مقراتها الاجتماعية.

ولم تورد وزارة الداخلية أسماء الشركات المعنية، غير أن مصدرا مطلعا على الملف أكد لوكالة الصحافة الفرنسية أن من بين الشركات المشمولة بالقرار "بولت" ومقرها في إستونيا وهي ناشطة في كثير من دول العالم.

إعلان

ووفق إعلام محلي تونسي، تنشط في تونس عدة شركات تاكسي بالتطبيقات الذكية، منها "بولت" و"اين درايفر" و"يسير" و"تاكسي 216″.

وتزايد إقبال التونسيين في السنوات الأخيرة على خدمات النقل بسيارات الأجرة الخاصة عبر تطبيقات مختلفة. وفي السنوات العشر الأخيرة، تفاقمت مشاكل أسطول النقل العمومي الذي تهالك وتراجعت خدماته فضلا عن الفساد الذي تحدث عنه الرئيس قيس سعيّد خلال زياراته الميدانية لمستودعات الحافلات والقطارات.

مقالات مشابهة

  • بعد “ابتسم أيها الجنرال”.. مرح جبر تكشف الثمن الذي دفعته!
  • “فاشل وممثل درجة ثانية”.. ترامب يشن هجوما لاذعا على نجم هوليوود كبير
  • الوالي:مشهد المرأة التي تصفع “القايد” في الشارع لم يكن مجرد حادث عابر، بل أصبح ظاهرة يتكرر
  • هذه كمبالا التي تشرق منها شمس “التحول المدني الديمقراطي” لتغمر ظلام السودان????
  • شركة إتقان الجودة لحلول الأعمال “الأهلي إسناد” تطرح وظائف شاغرة
  • هيجسيث ينفي مشاركة خطط عسكرية في محادثة سيجنال التي انضم إليها صحفي بالخطأ
  • التحالف المدني الديمقراطي لـقوى الثورة “صمود” ينفي منع دولة إثيوبيا الشقيقة من قيام أي أنشطة للتحالف على أراضيها
  • السلطات التونسية تتهم شركات تاكسي بالفساد وغسل الأموال
  • وزير الصناعة يستقبل نائب رئيس شركة “أستروويد” الأمريكية
  • شركة الشحن الإيطالية “MSC” ترفع أسعار الشحنات من موانئ الشرق الأقصى