1.7 مليار درهم تصرفات العقارات في دبي
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةبلغت التصرفات العقارية في دائرة الأراضي والأملاك في دبي أكثر من 1.7 مليار درهم، حيث شهدت الدائرة، أمس، تسجيل 330 مبايعة بقيمة 947.37 مليون درهم، منها 59 مبايعة للأراضي بقيمة 419.97 مليون درهم و271 مبايعة للشقق والفلل بقيمة 527.
وقد جاءت أهم مبايعات الأراضي بقيمة 50 مليون درهم في منطقة المركز التجاري الأولى، تليها مبايعة بقيمة 40.3 مليون درهم في منطقة البرشاء جنوب الرابعة، تليها مبايعة بقيمة 38.5 مليون درهم في منطقة جزيرة 2. وقد تصدرت منطقة الحبيه الخامسة المناطق من حيث عدد المبايعات، إذ سجلت 19 مبايعة بقيمة 63.7 مليون درهم، وتلتها منطقة مدينة هند 4 بتسجيلها 11 مبايعة بقيمة 19.59 مليون درهم وثالثة في سيح شعيب 1 بتسجيلها 5 مبايعة بقيمة 11.5 مليون درهم.
أما فيما يتعلق بأهم مبايعات الشقق والفلل، فقد جاءت مبايعة بقيمة 24 مليون درهم بمنطقة مرسى دبي كأهم المبايعات، تلتها مبايعة بقيمة 14.75 مليون درهم في منطقة أم سقيم الثالثة، وأخيراً مبايعة بقيمة 11.5 مليون درهم في منطقة جبل علي الصناعية الأولى.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: التصرفات العقارية دبي ملیون درهم فی منطقة مبایعة بقیمة
إقرأ أيضاً:
البنك الدولي يوافق على تمويل بقيمة مليار دولار من أجل دعم القطاع الزراعي للنيجر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وافق البنك الدولي على تمويل بقيمة مليار دولار أمريكي من أجل دعم قطاعي الزراعة والثروة الحيوانية في النيجر على مدى 12 عاما عبر المؤسسة الدولية للتنمية، وهي ذراع البنك لتمويل أشد دول العالم فقرا.
وأوضح بيان صادر عن البنك أن هذا المشروع يتضمن تنمية الثروة الحيوانية والزراعة في النيجر على ثلاث مراحل.
وأضاف أن المرحلة الأولى من هذا المشروع، التي ستستمر حتى عام 2029، ستحظى بتمويل يصل إلى 350 مليون دولار وستركز على اعتماد التكنولوجيا الذكية مناخيا وتحسين نظم الري وتعزيز الممارسات الزراعية والحيوانية الجيدة.
وأشار بيان البنك الدولي إلى أن هذه الجهود تهدف إلى زيادة الإنتاجية وتعزيز الأمن الغذائي وتحسين قدرة 1.5 مليون نيجري على التكيف مع تغيرات المناخ مع تسهيل الحصول على التمويل لأصحاب المشروعات من المواطنين.
وقال هان فريترز، المدير القُطري للبنك الدولي في النيجر: "إن النيجر من أسرع دول العالم في نمو السكان وتتقلص أراضيها الصالحة للزراعة بوتيرة سريعة للغاية بسبب تغير المناخ ولا يمكن الاعتماد فيها على زراعة الكفاف".
وأوضح أنه "من المنتظر أن يُحسن هذا المشروع بشكل كبير من الإنتاجية الزراعية والحيوانية في النيجر. وسيدعم تطوير ري 18 ألف هكتار من الأراضي خلال مرحلته الأولى، فضلا عن تحسين وصول أصحاب الحيازات الصغيرة للتمويل".
وأضاف نتوقع بنهاية المشروع تعزيز الأمن الغذائي والتغذية لنحو 5 ملايين مواطن في النيجر فضلا عن تحسين المرونة المناخية لما يصل إلى 3 ملايين شخص.
جدير بالذكر أن النيجر تعاني من انعدام الأمن الغذائي بسبب التداعيات المتواصلة للتغيرات المناخية وزيادة وتيرة هجمات المتطرفين. بينما أدى تراجع هطول الأمطار، إلى جانب ارتفاع درجات الحرارة، إلى زيادة التصحر وكذلك تنامي الجفاف والفيضانات.
ووفقا للبنك الدولي؛ يعاني أكثر من 3.4 مليون نيجري حاليا من انعدام الأمن الغذائي الحاد.
وتمثل الزراعة في النيجر ما يقرب من 40% من الناتج المحلي الإجمالي للبلاد، فيما يعمل أكثر من 80% من السكان في القطاع الزراعي الذي يعتمد بشكل كبير على هطول الأمطار.