فاز فريق مانشستر يونايتد على ضيفه كريستال بالاس، بثلاثة أهداف مقابل هدفين في المباراة التي أقيمت على ملعب أولد ترافورد، في الدور الثالث من كأس رابطة المحترفين الإنجليزية.

وافتتح الشياطين الحمر أهداف المباراة عن طريق سجل أهداف مانشستر يونايتد في شباك كريستال بالاس، أليخاندرو جارناتشو وكاسيميرو وأنتوني مارسيال في الدقائق 21 و27 و55.

وبدأ مانشستر يونايتد بتشكيل كالتالي:

حراسة المرمى: أندريه أونانا

خط الدفاع: ديوجو دالوت - هاري ماجواير - رافائيل فاران - سفيان أمرابط

خط الوسط: ماسون ماونت - كارلوس كاسيميرو - حنبعل المجبري

خط الهجوم: أنتوني مارسيال - أليخاندرو جارناتشو - بيليستري.


في حين بدأ كريستال بالاس المباراة بتشكيل كالتالي:
حراسة المرمى: هندرسون

خط الدفاع: ناثانيل كلاين - روب هولدنج - ريتشاردز - ميتشيل

خط الوسط: دوكوري - ريديوالد - شلوب

خط الهجوم: ساكي - أندريه أيو - ماتيتا.

وبهذا الفوز، تأهل فريق مانشستر يونايتد إلى دور الـ16 بكأس رابطة المحترفين إلى جانب إبسويتش تاون الذي فاز على ولفرهامبتون بثلاثة أهداف مقابل هدفين.

وتوج الشياطين الحمر باللقب الموسم الماضي، فين حين ودّع كريستال بالاس المنافسات من الدور الثالث، بالسقوط أمام نيوكاسل بركلات الجزاء الترجيحية.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: مانشستر يونايتد على كأس رابطة المحترفين كريستال بالاس انتوني مارسيال مانشستر یونایتد کریستال بالاس

إقرأ أيضاً:

رحلة عبر الزمن.. المرصد الفضائي الفريد سفير إكس يبدأ العمل رسميا

ضمن جدول المهام الفضائية المزدحم لهذا العام، أعلنت وكالة الفضاء الأميركية ناسا بشكل رسمي بدء عمل تلسكوبها الفضائي الجديد "سفير إكس"، الثلاثاء الماضي في مهمة فريدة تهدف إلى البحث عن أصل الكون ورسم خريطة للمستودعات المائية الخفية داخل مجرة درب التبانة.

وكان قد حمل صاروخ "فالكون 9" التابع لشركة "سبيس إكس" المرصد الفضائي إلى الفضاء من قاعدة "فاندنبرغ" التابعة لقوات الفضاء الأميركية في ولاية كاليفورنيا نهاية الشهر الماضي، وخلال مهمته الممتدة على مدى عامين، سيجمع "سفير إكس" بيانات عن أكثر من 450 مليون مجرة، بالإضافة إلى أكثر من 100 مليون نجم داخل مجرة درب التبانة، موفرا خريطة ثلاثية الأبعاد للكون بـ102 طول موجي مختلف، في تحليل غير مسبوق لبنية الكون.

دراسة التضخم الكوني وفهم نشأة الكون

يركّز "سفير إكس" على دراسة ظاهرة التضخم الكوني، وهي نظرية تفترض أن الكون شهد توسعا هائلا خلال جزء ضئيل من الثانية بعد الانفجار العظيم، قبل نحو 13.8 مليار عام، ويأمل العلماء أن يساعد هذا التلسكوب في تسليط الضوء على كيفية تأثير هذه العملية الأساسية في تشكّل بنية الكون.

وفي هذا السياق، قال "فيل كورنغوت"، عالم الأدوات في معهد كاليفورنيا للتقنية في تصريح لمجلة نيتشر العلمية: "يسعى سفير إكس إلى الوصول إلى أصل الكون، ما الذي حدث تحديدا في اللحظات الأولى القليلة بعد الانفجار العظيم؟" كما سيبحث التلسكوب عن صدى الانفجار العظيم من خلال تحليل أنماط الضوء القادمة من المجرات البعيدة، وهذا يساعد الباحثين على تحسين نماذج تطور الكون وفهم مراحله المبكرة.

إعلان

وإلى جانب مهمته الكونية، سيوجه سفير إكس أنظاره نحو نطاق أقرب، حيث سيدرس المناطق "البين نجمية" داخل مجرتنا للكشف عن المستودعات الجليدية للمياه والمركبات الجزيئية الأساسية. ويعتقد العلماء أن الجليد المحاصر في حبيبات الغبار "البين نجمي" يلعب دورا حاسما في تكوين النجوم والأنظمة الكوكبية. ومن خلال تحليل التركيب الكيميائي لهذه السحب الجزيئية، يأمل الباحثون في فهم كيفية توزيع الماء والعناصر الأساسية للحياة في أنحاء المجرة.

وسيعمل سفير إكس على رسم خريطة للمياه، وثاني أكسيد الكربون، وأول أكسيد الكربون المتجمد على أسطح حبيبات الغبار داخل السحب الكثيفة من الغاز والغبار الكوني. وتُعد هذه السحب الجزيئية حاضنات طبيعية لتشكّل النجوم والأنظمة الكوكبية، الأمر الذي سيمنح فرصة قيّمة للفلكيين لفهم كيفية وصول المياه إلى كواكب مثل الأرض.

ويُعد الماء عنصرا أساسيا للحياة، ووجوده في الفضاء "البين نجمي" يثير تساؤلات مهمة حول إمكانية نشوء الحياة خارج الأرض. ويأمل الباحثون أن قدرة التلسكوب على اكتشاف الماء المتجمد على حبيبات الغبار بهذه المناطق قد تساعد العلماء في تحديد ما إذا كانت الأنظمة الكوكبية تحصل على الماء أثناء تكوّنها، أو إذا كان يصل إليها لاحقا عبر اصطدامات بالمذنبات والكويكبات.

يركّز سفير إكس على دراسة ظاهرة التضخم الكوني، وهي نظرية تفترض أن الكون شهد توسعا هائلا خلال جزء ضئيل من الثانية بعد الانفجار العظيم (شترستوك) مهمة "بنتش".. كشف أسرار الرياح الشمسية

وبالتزامن مع هذا الإطلاق، أرسلت ناسا أيضا مجموعة من الأقمار الصناعية ضمن مهمة "بنتش" التي تهدف إلى دراسة الهالة الشمسية، وهي الطبقة الخارجية من الغلاف الجوي للشمس. وتركز هذه المهمة على تحليل الرياح الشمسية، وهي التيارات المتدفقة من الجسيمات المشحونة القادمة من الشمس، والتي تؤثر بشكل كبير على الطقس الفضائي وحالة الأرض.

إعلان

وتتكون المهمة من 4 أقمار صناعية بحجم حقيبة سفر، تعمل معا لتقديم صورة ثلاثية الأبعاد متكاملة للغلاف الجوي الخارجي للشمس، أو ما يعرف بالهالة الشمسية "الإكليل"، عند تحوله إلى الرياح الشمسية.

وتلعب الرياح الشمسية دورا رئيسا في الظواهر المرتبطة بالطقس الفضائي، والتي قد تؤثر على عمل الأقمار الصناعية، وتسبب اضطرابات في شبكات الكهرباء، بل وتشكل خطرا على رواد الفضاء. ومن خلال المراقبة الدقيقة لكيفية نشوء الرياح الشمسية وانتشارها عبر النظام الشمسي، يأمل العلماء في تحسين القدرة على التنبؤ بهذه الظواهر.

مقالات مشابهة

  • نهائي مرتقب بين ليفربول ونيوكاسل يونايتد في كأس الرابطة الإنكليزية
  • سيراميكا كليوباترا يتأهل إلى نصف نهائي كأس مصر بثلاثية في شباك الجونة
  • موعد مباراة ليفربول أمام نيوكاسل يونايتد في نهائي كأس الرابطة الكاراباو
  • أنهى «الإقصاء الـ13».. مانشستر يونايتد يفك «العقدة الإسبانية»!
  • الزمالك ينجح في الفوز على مودرن بثلاثية بدوري الكرة النسائية
  • برونو فيرنانديز يرد على انتقادات أسطورة مانشستر يونايتد
  • أموريم يتغنى بلاعبي مانشستر يونايتد بعد التأهل لربع نهائي الدوري الأوروبي
  • مانشستر يونايتد يقبض على «فرصة الإنقاذ»!
  • الفتح يهزم الرائد بثلاثية
  • رحلة عبر الزمن.. المرصد الفضائي الفريد سفير إكس يبدأ العمل رسميا