كشف حسين لبيب المرشح لرئاسة نادي الزمالك، موقفه من التعامل مع خالد لطيف المرشح لمنصب أمين الصندوق بإنتخابات الفارس الأبيض حال نجاحه على حساب حسام المندوه الموجود في قائمة لبيب.


وقال لبيب في تصريحات تايفزيونيه ببرنامج “كلمة أخيرة” الذي تقدمه الاعلامية لميس  الحديد ي على شاشة ”on”: “ان شاء الله ما اطالب به الجمعيه العموميه انتخاب القائمة، لإننا بنشتغل ضد عامل الوقت لان النادي متأخر فعاوزين السرعة في الاداء وكل الملفات متوزعه على أعضاء القائمة”.


وأضاف:” النادي اغنى مننا كلنا، وفي 110 محل بسور الزمالك، ولم يدار النادي بطريقه موفقه وعندنا تصور للمحلات وعندنا اكثر من فكرة بشأن المحلات لجلب مزيد من الاموال وأقصى غيجار قبل عامين كان 75 ألف جنيهاً في الشهر وكان وقتها رقم جيد  نعمل الان على رفع  كفاءة الخدمات المقدمة  من تلك المحال التجارية عشان لما نرفع قيمة الايجار يبقى واقعي    ”.


وشدد لبيب أنه لاخلاف بينه وبين العتال ووالده الحاج  مجدي العتال  قائلاً : " :” اتمنى التوفيق للإستاذ هاني العتال، هو ابن من ابناء الزمالك ولاعب كرة يد سابق، ونحن لسنا اعداء واستطيع التعامل مع اي شخص لمصلحة الزمالك وعلاقتي طيبه جدا به" . 

 

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الزمالك برنامج كلمة أخيرة حسام المندوه رئاسة نادي الزمالك

إقرأ أيضاً:

مَن ينتخب الرئيس : النواب أم السفراء؟

كتب معروف الداعوق في" الديار": لم يعد خافيا على احد، ان كل الكتل والنواب، ينتظرون ما يحمله سفراء اللجنة الخماسية المؤلفة من الولايات المتحدة الأميركية وفرنسا والمملكة العربية السعودية ومصر وقطر، مجتمعين، او كل على حدة، اسم المرشح الذي يفضلون انتخابه رئيسا للجمهورية، بالرغم من تاكيداتهم المتكررة، بان تسمية الرئيس، هي من اختصاص النواب انفسهم، وهم لا يتدخلون بتسمية اي شخصية للرئاسة، ويحرصون على إحالة من يسألهم عن هذا الموضوع، الى البيانات المتتالية التي صدرت عن اللجنة منذ احتدام مسألة الفراغ الرئاسي في لبنان منذ أكثرمن عامين، والتي تحث على ضرورة اجراء الانتخابات الرئاسية، مع تحديد مواصفات عامة للرئيس اللبناني المقبل، من دون التطرق لإسم اي مرشح تفضله اللجنة علانية.

إلا ان ذلك لا يعني ببساطة، تنحي اللجنة، او معظم اعضائها جانبا، من دون الغوص في خبايا عملية الانتخابات، والاشارة ضمنا او مباشرة، لمواصفات هذا المرشح او ذاك، لا سيما بعدما ترددت اقاويل كثيرة، عن حيازة اسم اي مرشح مقبول منها بسلسلة من المزايا والمواصفات، أولها عدم انتمائه لحلف الممانعة المتحلل، ويتمتع بقبول عربي ودولي، ويحظى بمؤهلات مشهود لها، لتولي حل الأزمة المالية والاقتصادية، وقيادة عملية اعادة اعمار ما هدمته الحرب الإسرائيلية العدوانية على لبنان، والتعاطي بايجابية وانفتاح مع الصناديق العربية والاوروربية والدولية، للمساعدة بحل الأزمة المالية والاقتصادية، وتسريع عملية النهوض بلبنان من كل النواحي. 

وانطلاقا من المواصفات المطلوبة لدى اللجنةالخماسية للمرشح المحظوظ، سيكون اي مرشح دونها، خارج اطار التغطية السياسية لدول اللجنة والدعم الدولي على حد سواء، وهو ما يحرص على تجنب تأييد دعمه من معظم اعضاء المجلس، تفاديا لحصول مضاعفات غير محمودة، ولن تكون في مصلحة لبنان واللبنانيين. 
ولأجل ذلك، لن يكون ممكنا التكتم عن اسم المرشح الرئاسي،الذي يفضله معظم اعضاء دول اللجنة الخماسية، ويحظى بالمواصفات المذكورة بعد ايام معدودة، بالرغم من كل محاولات التمويه والتغطية التي يتولاها سفراؤها في لبنان بالنيابة عن دولهم، وهو ما ينتظر ان يتبلغه معظم الكتل النيابية والنواب في الايام القليلة الفاصلة عن موعد اجراء الانتخابات الرئاسية، وهذا معزز بالمواقف والتصاريح التي تصدر عنهم من وقت لآخر. 

مقالات مشابهة

  • الزمالك يتمسك بفترة القيد ويطالب بتكافؤ الفرص بين الأندية
  • احتراق 6 محال تجارية في سهل نينوى.. صور
  • كهربا يقاضي فندق شهير سرب له فيديو وضعه في ورطه مع النادي الأهلي
  • ما حكم التعامل بالبيتكوين؟.. أمين الفتوى يوضح «فيديو»
  • أغنى 10 شخصيات في أفريقيا بحلول العام 2025 (إنفوغراف)
  • الغندور يكشف تفاصيل اجتماع «جروس» مع حسين لبيب في الزمالك
  • مش ضامن عمري .. لطفي لبيب يعلن إصابته بـ ورم في الحنجرة | فيديو
  • بسبب المديونيات وإيقاف القيد.. الزمالك يتضامن مع الأندية الشعبية ضد الجبلاية
  • الغموض هو المرشح الأبرز في جلسة الخميس
  • مَن ينتخب الرئيس : النواب أم السفراء؟