أُقيمت جلسة حوارية تركزت على استكشاف تطور تقنيات الحافلات الكهربائية الخالية من الانبعاثات والقيادة الذاتية، وشهدت هذه الجلسة حضور عدد من أبرز الخبراء والمختصين؛ حيث تمت مناقشة التحديات والفرص المستقبلية، والحلول المستدامة للتنقل في المستقبل، وشارك في الجلسة التي تم تنظيمها في اليوم الأول للمؤتمر، خافيير أنتوني داروين، مدير عام الخدمات في شركة يونايتد موتورز، لاث كارلسون، المدير التنفيذي لمتحف المستقبل، وأدارها ألكسندر نيس، المدير العام لشركة FEV للاستشارات.
وناقشت جوانب متعددة تتعلق بمستقبل الحافلات الكهربائية الذاتية القيادة، والتطورات التكنولوجية والتحديات التي تواجه هذه الصناعة والتركيز على دور التكنولوجيا المستقلة في تحسين وسائل النقل العام وجعلها أكثر كفاءة واستدامة.
وتحدث المدير التنفيذي لمتحف المستقبل في دبي، لاث كارلسون، عن الدور المحوري الذي يلعبه المتحف في تحفيز الجمهور على قبول واعتماد التنقل ذاتي القيادة كجزء في استخداماتهم الحياتية.
وقدم خافيير أنتوني داروين رؤيته حول أهمية توسيع نطاق التنقل ذاتي القيادة ليشمل الحافلات، الشاحنات، والسيارات، وأكد ضرورة تصميم حلول متعددة تلبي احتياجات البيئات المتنوعة.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الحافلات
إقرأ أيضاً:
ميسي يتسبب في طرد المدير الرياضي لإنتر ميامي
وكالات
طُرد راؤول سانليهي المدير الرياضي في نادي انتر ميامي بعدما دخل في مشادة كلامية مع الأسطورة الأرجنتيني ليونيل ميسي لاعب الفريق.
وتعود قصة الاستغناء عن راؤول خلال رحلة الفريق الأخيرة إلى لاس فيغاس الأميركية، حينها دخل سانليهي الحافلة ووجد لاعبي الفريق وأفراد طواقم النادي ليقف أمامه ميسي ويواجهه بحدة دون معرفة تفاصيل الجدال، ما تسبب بزعزعة الفريق قليلا حينها.
وقامت الإدارة بعزل المدير الرياضي وتعيينه في دور أصغر فيها بينما عين هويوس مديرا رياضيا. ويملك الأخير تاريخا طويلا مع ميسي إذ دربه في الفئات العمرية تحت 18 عاما في برشلونة من 2000 حتى 2003، وقد وصفه الأرجنتيني في 2010 بأنه “والدي في كرة القدم”.
وأثارت هذه الحادثة التكهنات حول تحكم ميسي بالفريق الأميركي خاصة وأن زملاءه في الفريق هم من اللاعبين الذين خاضوا معه سنينا عديدة في برشلونة مثل الأوروغوياني لويس سورايز والإسبانيين سيرجي بوسكيتس وجوردي ألبا وصولا إلى تعيين الأرجنتيني خافيير ماسكيرانو مدربا للفريق.