خلافات عائلية إلى العلن.. شقيق أنغام يُهدّد بفضح المستور
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
متابعة بتجــرد: أثار الموزع الموسيقي خالد سليمان، شقيق النجمة أنغام جدلاً كبيراً على السوشيال ميديا بمنشوراته التي تتحدث عن خلافات حادّة بينه وبين أسرة والده، مهدّداً بالكشف عن مفاجآت خلال الفترة المقبلة.
وأكد خالد في حوار مع صحيفة “النهار” اللبنانية أن “المنشورات التي يدوّنها ليست موجّهة إلى شقيقته أنغام”.
وأوضح أن “الخلاف الأساسي هو مع والده الملحّن محمد علي سليمان”.
وفي منشور جديد كتبه شقيق أنغام، كشف أنّ “زوجة أبيه تستغل ياسين، ابن الفنانة الراحلة غنوة، في عمله بمهنة التمثيل، كذلك شقيقه أحمد، وهو من ذوي الاحتياجات الخاصة، إذ تطلب أموالاً من الغير بحجة المساهمة في علاجه، على الرغم من تكفّل أنغام بكل احتياجاته المادية”.
وتفاعل المتابعون بشكل واسع مع تغريدته الجديدة، متسائلين عن السبب الذي دفعه للحديث عن عائلته بهذه الطريقة، وتعرّض الشاب للكثير من الانتقادات التي رأت أنه يكرر الخطأ الذي ارتكبه الفنان وائل عبدالعزيز، شقيق النجمة ياسمين عبدالعزيز، متهمين إياه بإثارة الجدل والبحث عن الشهرة.
main 2023-09-26 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
من السخرية إلى الدعاية.. صاحب فيديو “ترامب غزة” يكشف المستور
#سواليف
كشف صانع الفيديو الذي انتشر على نطاق واسع تحت عنوان ” #ترامب_غزة”، والذي تم إنشاؤه بواسطة #الذكاء_الاصطناعي تفاصيل مثيرة عن قصة انتشار الفيديو.
وظهر الفيديو لأول مرة في فبراير الماضي، بعد وقت قصير من كشف #ترامب عن خطته لتطوير العقارات في #غزة، والتي قال إنه يريد من خلالها “إخلاء” سكان القطاع البالغ عددهم حوالي مليوني شخص لإنشاء ” #ريفييرا_الشرق_الأوسط “.
وقال سولو أفيتال، المقيم في لوس أنجلوس، إنه أنشأ الفيديو في أقل من 8 ساعات أثناء تجربته لأدوات الذكاء الاصطناعي، وأن انتشاره “فاجأه تماما”.
مقالات ذات صلةوأضاف: “نحن رواة قصص، ولسنا مستفزين، نقوم أحيانا بأعمال سخرية مثل هذا الفيديو الذي كان من المفترض أن يكون كذلك. هذه هي ثنائية #السخرية: الأمر يعتمد على السياق الذي تضعه لتحديد المغزى أو النكتة. هنا لم يكن هناك سياق، وتم نشره دون موافقتنا أو علمنا”.
"Toute la folie, le narcissisme et le cynisme de Trump s’illustrent dans cette vidéo postée par le Président des États Unis sur Truth Social…"
Un délire morbide sur #Gaza, où l’humanité a été rayée de la carte pour laisser place à une société de déliquescence vénérant l’argent… pic.twitter.com/FDRYodEilo
وأفيتال، مواطن أمريكي ولد في إسرائيل، وشريكه في العمل أرييل فرومين، مخرج فيلم “ذا آيس مان” عام 2012، يديران شركة “آي ميكس” للإنتاج البصري، حيث ينتجان أفلاما وثائقية وإعلانات.
وقال أفيتال إنه كان يجرب منصة “أركانا” للذكاء الاصطناعي، وقرر إنشاء “سخرية حول هذه #الفكرة_المتعجرفة لوضع تماثيل في غزة” ليرى ما يمكن أن تفعله الأداة.
وقد شارك المقطع مع أصدقائه، بينما نشره شريكه في العمل على حسابه الشهير في “إنستغرام” لبضع ساعات، قبل أن يشجعه أفيتال على إزالته بحجة أنه “قد يكون حساسا قليلا ولا نريد أن نأخذ جانبا من القضية”.
كما شارك الثنائي نسخة مبكرة من الفيديو مع ميل جيبسون، الذي عينه ترامب سفيرا خاصا لهوليوود في يناير، والذي تعاون سابقا مع “آي ميكس” و”أركانا”. وقال جيبسون إنه شارك مقطع فيديو آخر عن حرائق لوس أنجلوس مع أشخاص مقربين من ترامب، لكنه نفى مشاركة فيديو غزة مع الرئيس الأمريكي، وفقا لصانعي الفيديو.
وعرف أفيتال أن الفيديو وصل إلى جمهور أوسع عندما استيقظ على آلاف الرسائل على هاتفه، حيث نبهه أصدقاؤه إلى منشور ترامب. وأعرب عن دهشته من بعض ردود الفعل، قائلا: “إذا كان هذا الفيديو جزءا من مسرحية في برنامج “ساترداي نايت لايف”، لكانت التصورات الإعلامية معاكسة تماما، الجميع كان سيعتبره نكتة”.
وأضاف أن هذه التجربة أكدت له “كيف تنتشر الأخبار المزيفة عندما تأخذ كل شبكة ما تريده وتقدمه للمشاهدين مع رواياتها الخاصة”، مشيرا إلى أنه يأمل أن تشعل هذه التجربة “نقاشا عاما حول الصواب والخطأ” في استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي، بما في ذلك حقوق المبدعين.