تعرف على بعثة مصر المشاركة في بطولة العالم للسباحة بالزعانف بصربيا
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
يخوض المنتخب المصري للسباحة بالزعانف منافسات بطولة العالم للمياه المفتوحة للناشئين والكبار المقامة خلال الفترة من 27 حتى 30 سبتمبر في بلغراد بصربيا.
ووصلت بعثة المنتخب المصري إلى صربيا أمس وكان في استقبالها مندوب من السفارة المصرية في صربيا، حيث تم الترحيب بجميع أفراد البعثة واستقبالهم رسميًا من قبل السفارة المصرية.
وتخوض مصر منافسات البطولة ببعثة مكونة من 18 سباحًا بواقع 8 سيدات و10 رجال، والسباحات هن: جودي رضا محمد، غادة محمد احمد محمد فؤاد، ملك شريف سعيد، جميله علي صابر، ندى مجدى ابو مسلم ، نبيله حسن اسماعيل، فرح وائل السيد، سارة عبد الفتاح عبد العظيم.
والسباحون هم: مهاب ايهاب حلمي، محمد عصام محمد قناوي، ادهم احمد محمد فؤاد، محمود وليد علي، محمد طاهر السيد طاهر علام، مروان احمد مرسى العمراوي، احمد عمرو محمد ماضي، عمر طاهر السيد طاهر علام، احمد طاهر السيد طاهر علام ، حسن محمد عادل عبد الحليم.
ويقود الفريق فنيًا محمود محمد نايل مدرب رجال، وفارس محمد ابا زيد مدرب سيدات، ويرأس البعثة عبد العال مصطفى شاهين.
ويرافق البعثة على نفقته الخاصة كابتن سامح الشاذلي رئيس الاتحادين المصرى والعربى للغوص والانقاذ.
وتشهد البطولة مشاركة كبيرة حيث يخوض بطولة العالم للناشئين 15 دولة فيما يشارك في بطولة العالم للكبار 14 دولة.
وتشمل منافسات كل بطولة على 15 سبق وهم: 150 متر زعانف مزدوجة (رجال وسيدات)، 150 متر مونو (رجال وسيدات)، 1 كم زعانف مزدوجة (رجال وسيدات)، 4*1 كم زعانف مختلطة، 4*150 متر زعانف مختلطة تتابع، 5 كم مونو (رجال وسيدات).
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد عمرو احمد طاهر البطولة الاتحاد الزعانف
إقرأ أيضاً:
السيد القائد: معدل قتل الأطفال في غزة هو الأعلى في العالم والعدو الإسرائيلي يقتل طفلاً فلسطينياً كل ساعة
يمانيون/ خاص
أوضح السيد القائد أن ما يفعله العدو الإسرائيلي في غزة هو إبادة جماعية بكل ما للكلمة من معنى بشهادة مؤسسات دولية لم نعتد أن تكون منصفة.
وقال السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، في كلمة له، اليوم الخميس، حول مستجدات العدوان الإسرائيلي على غزة وآخر التطورات الإقليمية والدولية، أن حجم الإجرام الصهيوني أجبر بعض المؤسسات الدولية على الاعتراف بحجم الجرائم رغم محاولات التقليل من الأرقام.. مؤكداً أن معدل قتل الأطفال في غزة هو الأعلى في العالم، والعدو الإسرائيلي يقتل طفلا في كل ساعة.
ولفت قائد الثورة إلى أن العناوين البراقة التي يرفعها الغرب بشأن المرأة أو الطفل عند الطفل والمرأة تغيب عند أطفال ونساء فلسطين.
وقال السيد القائد أن ما سمح العدو الإسرائيلي بإدخاله إلى غزة هو 12 شاحنة خلال 70 يوما بمعدل شاحنة كل 6 أيام ضمن سياسة التجويع الشديد، وأن حرب العدو الإسرائيلي على المستشفيات تصاعدت باستهداف مستشفيات الشمال بالقصف والقتل والمداهمة والنسف في محيطها.. مضيفاً أن الشراكة والدعم الأمريكي المفتوح للعدو الإسرائيلي يقف وراء هذه الجرائم بكافة أنواعها.
وأضاف السيد عبدالملك أن العدو الإسرائيلي يرتكب الجرائم في الضفة الغربية ويعمد إلى تجريف المساكن وحرق المساجد والاقتحامات اليومية، وأن هناك مغتصبون صهاينة استولوا على مزارع للمواطنين ضمن جرائم العصابات الصهيونية.
وأشار قائد الثورة إلى أن السلطة الفلسطينية وجهازها الأمني ليس لها أي دور في حماية الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية من أي اعتداءات لقوات العدو ومستوطنيه.. وأنه من المؤسف جدا أن تقوم أجهزة الأمن التابعة للسلطة الفلسطينية بالاشتراك مع قوات العدو لاستهداف من يحاول التصدي للعدو الإسرائيلي.
لافتاً إلى أن اعتداءات الأجهزة القمعية تصاعدت مع قوات العدو الإسرائيلي ولم تكتف بما يقوم به العدو من قتل للشعب حتى تتورط معه في هذه الجريمة الشنيعة.. وأنه وبرغم مناشدات الفصائل الفلسطينية بعدم تورط الأجهزة الأمنية إلا أنها استمرت في استهداف المجاهدين وخصوصا في جنين.
مشيراً إلى غياب الدور العربي والإسلامي في الضغط على السلطة الفلسطينية لتكف عدوانها على أحرار شعبها ووقف تعاونها مع العدو.
وأوضح السيد أن من تجند للعدو الإسرائيلي كجواسيس وعملاء يلعبون دورا سيئا، وما يقومون به جريمة وخيانة، لافتاً إلى أن الدور الذي تقوم به السلطة الفلسطينية وأجهزتها القمعية تخدم العدو الإسرائيلي باستهداف من يتصدى لإجرامه واعتداءاته.
ونوه السيد القائد أن الحملات الإعلامية التي تستهدف المجاهدين في الضفة الغربية لا تحمّل العدو الإسرائيلي أي مسؤولية عن الجرائم، وأن السلطة الفلسطينية لا تحمي شعبها بل ينحصر دورها في حماية العدو ممن يتصدى لجرائمه.
وشدد قائد الثورة على أن الأمريكي والإسرائيلي يسعون إلى ترسيخ وتثبيت معادلة الاستباحة لأمتنا وأن تكون أمة مستباحة في كل بلدانها دون رد فعل، لافتاً إلى أن الحملات الإعلامية واللوم الشديد والدعايات توجّه ضد من يتصدى للعدو الإسرائيلي.
مشيراً إلى أن الأنظمة في العالم العربي والإسلامي بعد أن تقسّم، يراد لها أن تكون أنظمة شكلية وأن ينحصر دورها في تنفيذ الأجندة الأمريكية والإسرائيلية.