قائد الثورة: بناء المؤسسة العسكرية يفتح الامل للتغيير بالمؤسسات الاخرى ..فيديو
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
واكد السيد القائد بكلمته عشية احتفالات شعبنا بذكرث المولد النبوي 1445هـ ان تلك الانجازات شاهدها الاعداء وعرفوا مدى فاعليتها في ضرباتها في منشآتهم النفطية بوصول الصواريخ والطائرات الى العمق السعودي والاماراتي بالرغم من وجود المنظومات الاعتراضية المتقدمة من مثل الباتريوت وثاد ..
شاهد | قائد الثورة : بناء المؤسسة العسكرية يفتح الامل امام الشعب للتغيير في المؤسسات الاخرى#المولد_النبوي_الشريف #التغيير_الجذري pic.
واضاف: لذلك فحجم هذا الانجاز الكبير يرسخ الأمل لهذا الشعب انه بالإمكان ان يكون هناك تغيير حقيقي واصلاح فعلي وتغيير للواقع وتحويل الحالة التي يعيشها شعبنا الى حالة بناءه لان هناك من يسعى لترسيخ اليأس والتشويش الذهني وترسيخ حالة الاحباط.
وقال السيد : من يذر الملح على جرح الظروف الصعبة التي يعاني منها شعبنا سببها العدوان والحصار والدمار و الخراب مظافاً إليه أنه لم يكن هناك بنية اقتصادية فيوم كانت كل موارد البلاد متاحة في الحكومات السابقة لم تستثمر لبناء اقتصاد حقيقي يبني بلدنا ويحوله إلى بلد منتج وهذا بشكل متعمد حيث جعلوا السياسة الاقتصادية أن يكون بلدنا مستهلكا وليس بمنتج، وهذه سياسة متعمدة ساروا عليها لعشرات السنوات حتى اصبح الاستيراد في بلدنا لكل شيء وحتى ضاعت الحرف اليدوية وتعطل اي مسار للانتاج وبناء بنية للانتاج في المجال الزراعي.
وأكد السيد أن شعبنا باذن الله وبتوفيقه وبالأمل وبالعزم والارادة والهمة يستطيع ان يغير واقعه الاقتصادي وان يتحول الى بلد منتج وأن يغير سياسته الاقتصادية وأن يزيل العوائق في وضعه الداخلي سواء في اللوائح والقوانين أو في تغيير بعض المسؤولين الذين يعملون لمصلحة العدو والبعض منهم منعدم الكفاءة .
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
استنفار بالمؤسسات التعليمية لاتخاذ تدابير وقائية بسبب “بوحمرون”
أعطت وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة تعليماتها للجهات المعنية باتخاذ التدابير الوقائية من داء الحصبة ( بوحمرون) في أوساط التلاميذ بالمدارس.
وأكدت المديرية الإقليمية للوزارة بتطوان، في مراسلة عاجلة، وجوب حث التلاميذ المشكوك في حالتهم الصحية المتبوعة بعوارض المرض بالتوجه عاجلا إلى أقرب مستوصف أو مستشفى لأخذ التدابير العلاجية الصحية.
وشددت على تتبع الحالات التي يشتبه في إصابتها عن كثب إلى حين الشفاء التام من المرض، وذلك للحد من انتشار المرض المعدي في أوساط المؤسسات التعليمية.