بوابة الوفد:
2024-10-05@00:49:39 GMT

دفترة تطمح إلى اجتذاب 40 ألف عميل جديد

تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT

أعلنت شركة دفترة، إحدى الشركات الرائدة في مجال أنظمة تخطيط موارد المؤسسات (ERP) المبنية على التكنولوجيا السحابية، عن توسعها في الإمارات ودول مجلس التعاون الخليجي. يأتي هذا التوسع استمرارًا للإنجازات الكبيرة التي حققتها الشركة مؤخرًا في السعودية ومصر. ساعدت دفترة أكثر من 50,000 صاحب عمل في تسيير عملياتهم اليومية بكفاءة وسلاسة.

تعتبر دفترة من أهم الشركات في مجالها، حيث نجحت في التعاون مع أكثر من 25,000 شركة في السعودية وحدها، وعززت مكانتها من خلال العمل في مجموعة متنوعة من القطاعات بما في ذلك التجارة الإلكترونية وقطاع التجزئة وخدمات الأعمال وقطاع اللوجستيات وسلسلة التوريد ومجال الرعاية الصحية، والعديد من القطاعات الأخرى.

في ضوء ذلك، تستعد دفترة الآن لتعزيز قصة نجاحها عبر توسيع عملياتها، حيث يمثل التوسع الاستراتيجي في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي منعطفًا محوريًا في مسيرة الشركة.

خارج السعودية، تسعى دفترة إلى فتح أبواب إمكانياتها الضخمة أمام الشركات في دول مجلس التعاون الخليجي، وتحديداً في الإمارات، عمان، قطر، البحرين، والكويت، ومن المقرر أن تكتمل هذه العملية بحلول أوائل عام 2024. اختيار دفترة للكشف عن هذا التوسع يعكس التزامها الثابت بتمكين الشركات في كافة أنحاء الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. مع بداية هذا الفصل الجديد في تاريخ الشركة، تؤكد دفترة التزامها الراسخ بتقديم حلول مخصصة شاملة تساعد الشركات على تحقيق الاستدامة والنجاح في بيئة عمل تتسم بالتغيير المستمر والمنافسة الشديدة.

 قال محمد عزام، مؤسس شركة دفترة ورئيسها التنفيذي: "يسعدنا الإعلان عن توسعنا في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي والذي يأتي بمثابة خطوة هامة في مسيرة شركتنا. هذا التوسع دليل على عملنا الجاد وتفانينا على مدى السنوات الثلاث الماضية في خدمة عملائنا في السعودية ومصر عبر التميز والابتكار. نحن على ثقة من أن حلولنا ستقدم قيمة هائلة للشركات في مختلف القطاعات في أسواق الإمارات ودول مجلس التعاون الخليجي، ونتطلع إلى بناء علاقات طويلة الأمد مع شركائنا وعملائنا في هذه المناطق وتزويدهم بالخدمات الأساسية التي ستساعدهم على النمو والازدهار".

تسعى دفترة لتحقيق التكامل مع أبرز الشركات في مجال التكنولوجيا المالية في أسواق دول مجلس التعاون الخليجي، بما في ذلك بوابات الدفع وخدمات الدفع والخدمات المصرفية المفتوحة، بهدف تبسيط إدارة المهام اليومية مثل المدفوعات والفواتير والضرائب والمحاسبة للشركات. تسعى دفترة إلى بناء نظام مالي شامل وفعّال يخدم منطقة دول مجلس التعاون الخليجي بشكل سلس.

تأسست دفترة في عام 2017 كشركة متخصصة في نظم تخطيط موارد المؤسسات (ERP)، حيث تُقدم حلولاً شاملة للشركات الصغيرة والمتوسطة. تهدف دفترة إلى تلبية كافة احتياجات الأعمال من خلال وحدات أعمال متكاملة. نظام تخطيط موارد المؤسسات (ERP) يسمح للشركات بتتبع وإدارة وتعزيز نمو عملياتهم بشكل لحظي، حيث توفر البرمجيات الدعم اللازم لإدارة الأعمال اليومية. تتضمن منتجات الشركة مجموعة واسعة من الأدوات، بما في ذلك برمجيات إدارة المبيعات وبرمجيات إدارة المخزون وبرمجيات الحسابات وبرمجيات إدارة العمليات و برمجيات إدارة علاقات العملاء وبرمجيات إدارة الموارد البشرية. صُممت هذه المنتجات بعناية لتناسب متطلبات متنوعة لمجموعة واسعة من القطاعات، بما في ذلك التجزئة والعقارات والتشييد والتجارة ومقدمي الخدمات ومراكز الصيانة وقطاع السيارات.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: دول مجلس التعاون الخلیجی الشرکات فی بما فی ذلک

إقرأ أيضاً:

في اجتماع استثنائي..التعاون الخليجي يؤكد دعمه للبنان وغزة

عقد المجلس الوزاري لمجلس التعاون لدول الخليج العربية اجتماعه الاستثنائي الـ45، الأربعاء، في العاصمة القطرية الدوحة في ضوء التصعيد العسكري والتطورات التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط.

استعرض المجلس الوزاري التطورات الخطيرة والتصعيد المتزايد المزعزع لأمن واستقرار المنطقة، بما في ذلك في لبنان وقطاع غزة، والانتهاكات الخطيرة في الضفة الغربية، وتهديد المسجد الأقصى، والمقدسات الدينية، حسب الموقع الرسمي للمجلس.

البيان الصادر عن الاجتماع الاستثنائي الخامس والأربعين للمجلس الوزاري لـ #مجلس_التعاون.https://t.co/lBdur17uNX#مجلس_التعاون#فلسطين#لبنان pic.twitter.com/U9O1vCMQdO

مجلس التعاون (@GCCSG) October 2, 2024

وأدان المجلس التصعيد في لبنان وفلسطين، وحذر من تداعياته الخطيرة التي لا تقتصر آثارها على المنطقة، وتتعداها إلى دائرة أوسع، وما يترتب عليه من تهديد للسلم والأمن الدوليين، وتقويض لجهود السلام والأمن في المنطقة والعالم.

كما طالب المجلس المجتمع الدولي بالاضطلاع بمسؤولياته للحفاظ على الأمن والاستقرار في المنطقة وتطبيق قرارات الشرعية الدولية التي تهم المنطقة.

وشدد المجلس عل تطبيق قرار مجلس الأمن 1701، والقرارات الدولية ذات الصلة واتفاق الطائف، لاستعادة الأمن والاستقرار الدائم في لبنان، وضمان احترام سلامة أراضيه واستقلاله السياسي وسيادته داخل حدوده المعترف بها دولياً.

وأكد المجلس الوزاري مضامين البيان الوزاري المشترك الذي يدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار لمدة 21 يوماً، عبر الخط الأزرق الفاصل للحدود الجنوبية للبنان، والمضي في تسوية دبلوماسية تجنب المنطقة خطر نشوب حرب إقليمية.

وطالب مجلس الأمن بتنفيذ قراراته رقم 2735، ورقم 2712، ورقم 2720، حول الدعوة إلى الوقف الفوري التام والكامل لإطلاق النار في قطاع غزة، وإطلاق سراح الرهائن وتبادل الأسرى، وعودة المدنيين إلى ديارهم، وانسحاب القوات الإسرائيلية من القطاع.

 

مقالات مشابهة

  • مجلس التعاون الخليجي يدعو لوقف إطلاق النار بغزة ولبنان
  • في ختام اجتماعاته.. المجلس الوزاري الخليجي يحذر من التصعيد المتزايد في المنطقة
  • بيان لوزراء خارجية التعاون الخليجي بشأن الاعتداءات على لبنان
  • مجلس التعاون الخليجي: يجب وقف إطلاق النار في غزة وتطبيق اتفاق الطائف في لبنان
  • في اجتماع استثنائي..التعاون الخليجي يؤكد دعمه للبنان وغزة
  • مجلس التعاون الخليجي يدعم لبنان ويدعو لوقف فوري لإطلاق النار في غزة
  • أمين عام مجلس التعاون الخليجي: ندين العدوان الإسرائيلي على غزة والضفة الغربية
  • مجلس التعاون الخليجي: نقف مع لبنان في هذه المرحلة
  • مؤسسة النفط تتابع عمل الشركات التابعة لها
  • وزير الإعلام والثقافة الكويتي يترأس وفداً رفيع المستوى باجتماع وزراء ثقافة دول مجلس التعاون الخليجي