هؤلاء الأكثر عرضة للإصابة بضعف النظر
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
يعد ضعف البصر من المشكلات التي يخاف الجميع الإصابة بها وهى شائعة بشكل كبير مع التقدم في العمر، لذا من المهم معرفة من هم الأكثر عرضة للإصابة بها للتمكن من أخذ كافة الاحتياطات
ووفقا لما جاء في موقع كلافيند كلينك نعرض لكم من هم الأكثر عرضة للإصابة بضعف البصر؟
يمكن لأي شخص أن يتأثر بضعف البصر لأنه ينتج عن مجموعة متنوعة من الحالات والإصابات و بسبب الاضطرابات المرتبطة بالعمر مثل الضمور البقعي والزرق ، يكون ضعف الرؤية أكثر شيوعًا عند البالغين فوق سن 45 عامًا وأكثر شيوعًا عند البالغين فوق سن 75 عامًا.
ووفقا لما جاء في موقع كلافيند كلينك ، تشمل الأنواع الأكثر شيوعًا لضعف الرؤية ما يلي:
فقدان الرؤية المركزية : وجود نقطة عمياء في مركز الرؤية.
فقدان الرؤية المحيطية (الجانبية) : عدم القدرة على رؤية أي شيء على أي جانب أو فوق أو تحت مستوى العين. ومع ذلك، تظل الرؤية المركزية سليمة.
العمى الليلي : عدم القدرة على الرؤية في المناطق ضعيفة الإضاءة مثل المسارح، وكذلك في الخارج ليلاً.
عدم وضوح الرؤية : ظهور الأشياء القريبة والبعيدة خارج نطاق التركيز.
الرؤية الضبابية : يبدو مجال الرؤية بأكمله مغطى بفيلم أو وهج.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ضعف النظر التقدم في العمر ضعف الرؤية عدم وضوح الرؤية فقدان الرؤية
إقرأ أيضاً:
رجال الأعمال حامد الشيتي: نحتاج لإعادة النظر في الحوافز المقدمة للمستثمرين
قال رجل الأعمال والمستثمر السياحي حامد الشيتي إن التسهيلات والحوافز التي وضعتها الدولة قبل 20 عامًا هي التي أسهمت في بناء قطاع السياحة في مصر، حيث كانت الحكومة توفر الأراضي للمستثمرين بأسعار مخفضة، إلى جانب منحهم إعفاءات لتشجيع عمليات البناء.
وأضاف «الشيتي»، خلال لقائه في برنامج «المواجهة حق المعرفة»، الذي يقدمه الكاتب الصحفي مصطفى النجار على شاشة قناة «ON»، قائلًا: «بالنظر اليوم إلى الفنادق القائمة، سنجد أن معظمها تم بناؤه خلال العشرين عامًا الماضية، حيث لا تزال السياحة تستفيد من الحوافز والتيسيرات التي قُدمت آنذاك».
وأشار إلى أن وتيرة بناء الفنادق السياحية اليوم تراجعت، مرجعًا ذلك إلى ارتفاع أسعار الأراضي التي تبيعها الدولة للمستثمرين، وإلغاء الحوافز والإعفاءات التي كانت تُمنح للقطاع، مضيفًا: «أصبحنا نُعامل كقطاع سياحي مثل أي قطاع آخر، ما أدى إلى تباطؤ الاستثمارات».
وأكد الشيتي ضرورة إعادة النظر في نظام تسعير الأراضي والحوافز التي تمنحها الدولة للمستثمرين، مشددًا على أهمية دعم من يرغب في التوسع وزيادة الطاقة الفندقية بسرعة، بدلًا من أن تستغرق عمليات البناء سنوات طويلة.