هؤلاء الأكثر عرضة للإصابة بضعف النظر
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
يعد ضعف البصر من المشكلات التي يخاف الجميع الإصابة بها وهى شائعة بشكل كبير مع التقدم في العمر، لذا من المهم معرفة من هم الأكثر عرضة للإصابة بها للتمكن من أخذ كافة الاحتياطات
أطعمة تساعد السرطان على الانتشار| القائمة صادمة نوع توابل رخيص يحمى من السرطان.. اكتشفهووفقا لما جاء في موقع كلافيند كلينك نعرض لكم من هم الأكثر عرضة للإصابة بضعف البصر؟
يمكن لأي شخص أن يتأثر بضعف البصر لأنه ينتج عن مجموعة متنوعة من الحالات والإصابات و بسبب الاضطرابات المرتبطة بالعمر مثل الضمور البقعي والزرق ، يكون ضعف الرؤية أكثر شيوعًا عند البالغين فوق سن 45 عامًا وأكثر شيوعًا عند البالغين فوق سن 75 عامًا.
ووفقا لما جاء في موقع كلافيند كلينك ، تشمل الأنواع الأكثر شيوعًا لضعف الرؤية ما يلي:
فقدان الرؤية المركزية : وجود نقطة عمياء في مركز الرؤية.
فقدان الرؤية المحيطية (الجانبية) : عدم القدرة على رؤية أي شيء على أي جانب أو فوق أو تحت مستوى العين. ومع ذلك، تظل الرؤية المركزية سليمة.
العمى الليلي : عدم القدرة على الرؤية في المناطق ضعيفة الإضاءة مثل المسارح، وكذلك في الخارج ليلاً.
عدم وضوح الرؤية : ظهور الأشياء القريبة والبعيدة خارج نطاق التركيز.
الرؤية الضبابية : يبدو مجال الرؤية بأكمله مغطى بفيلم أو وهج.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ضعف النظر التقدم في العمر ضعف الرؤية عدم وضوح الرؤية فقدان الرؤية
إقرأ أيضاً:
دردشات المراهقين على وسائل التواصل تقود إلى مواد الإدمان
مع استمرار المراهقين في قضاء المزيد من الوقت على الشاشات ووسائل التواصل الاجتماعي، وجدت دراسة جديدة أن الوقت المفرط الذي يقضونه على الإنترنت يرتبط بالتجربة المبكرة لمواد مثل: الكحول، والنيكوتين، والقنب.
أنشطة الشاشة الأخرى مثل ألعاب الفيديو وتصفح الإنترنت لا ترتبط بنفس المخاطر
وأظهرت الدراسة أن المراهقين، الذين يقضون وقتاً أطول على وسائل التواصل الاجتماعي والرسائل النصية والدردشة عبر الفيديو هم أكثر عرضة لتجربة مواد الإدمان بعد عام واحد.
وعلى النقيض من ذلك، فإن الوقت الذي يقضيه المراهقون في أنواع أخرى من أنشطة الشاشة، مثل: ألعاب الفيديو، أو تصفح الإنترنت، أو مشاهدة التلفزيون، أو الأفلام، أو مقاطع الفيديو، لم يرتبط بنفس المخاطر.
ووفق "مديكال إكسبريس"، جمعت الدراسة بيانات عن 8006 مراهق أعمارهم بين 11 و12 عاماً، وشارك في البحث باحثون من جامعة تورنتو الكندية.
وقال الباحث الرئيسي جيسون إم. ناغاتا من جامعة كاليفورنيا: "تشير نتائجنا إلى أن الاتصالات الاجتماعية عبر الإنترنت قد تقود العلاقة بين وقت الشاشة وتعاطي المواد في مرحلة المراهقة المبكرة".
وتابع: "عندما يتعرض المراهقون باستمرار لأصدقائهم أو المؤثرين الذين يشربون أو يدخنون على وسائل التواصل الاجتماعي، فمن المرجح أن يروا هذه السلوكيات طبيعية وقد يكونون أكثر عرضة لتجربة هذه المواد بأنفسهم".
الترويج عبر المنصاتوغالباً ما تعرض منصات وسائل التواصل الاجتماعي تعاطي المواد في ضوء إيجابي، وتُستخدم في الحملات التسويقية للترويج للكحول والتبغ ومنتجات القنب.
وأضاف ناغاتا: "مع نمو الأدمغة التي لا تزال تبني التحكم في الانفعالات، قد يكون المراهقون الصغار عرضة بشكل خاص لهذا النوع من المحتوى والإعلانات".
وأشار البحث إلى أن المدارس والأولياء يمكنهم لعب دور في معالجة هذه المشكلة.
وقال الباحثون: "يمكن للمدارس أن تفكر في برامج محو الأمية الإعلامية التي تعلم الطلاب عن تأثير المحتوى الرقمي على السلوكيات الضارة". "يمكن للآباء أيضًا المساعدة من خلال مراقبة المحتوى ووضع إرشادات واضحة لاستخدام أطفالهم للشاشات."