فتح تقليل الاغتراب لغير المستفيدين من المرحلة السابقة
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
أتاح موقع التنسيق الإلكترونى فتح باب تقليل الاغتراب لمن لم يستفد من طلاب الثانوية العامة، بعد أن أعلن الموقع أمس نتيجة التحويلات بين الكليات ضمن تنسيق القبول بالجامعات.
ظهرت جملة تقليل الاغتراب مفتوح لمن لم يستفد سابقًا عند خانة خدمات تنسيق الثانوية العامة، ويمكن لطلاب الثانوية العامة 2023 الذين لم يستفيدوا سابقًا من التحويلات بين الكليات والمعاهد ضمن تنسيق القبول بالجامعات، الدخول على موقع التنسيق الإلكتروني لتسجيل رغباتهم بشكل صحيح من هـــنـــا.
كشفت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي قواعد تقليل أنه يتم فتح تقليل الاغتراب بعد نتيجة تنسيق الجامعات 2023 عن طريق موقع التنسيق الإلكتروني على شبكة الإنترنت وفقًا للشروط والقواعد المُنظمة الصادرة من المجلس الأعلى للجامعات في هذا الشأن والمُتضمنة ما يلي:
• التحويل المُناظر يكون في حدود الحد الأدنى للقطاع.
• التحويل غير المُناظر باستيفاء الحد الأدنى للكلية المُراد التحويل إليها.
• الالتزام بقواعد التوزيع الجغرافي.
• التحويل عن طريق موقع التنسيق الإلكتروني فقط.
• لا توجد تحويلات ورقية.
• التحويل يكون لمرة واحدة فقط.
• استيفاء الشروط الإضافية للكلية المراد التحويل إليها (مثل اجتياز اختبار القدرات).
• تكون المُفاضلة بين الطلاب على أساس مجموع درجات الطالب في شهادة الثانوية العامة.
ثانيًا: التحويلات بين المعاهد العالية الخاصة والمتوسطة• يُسمح للطالب الذي تم ترشيحه في عملية التنسيق إلي أحد المعاهد العالية الخاصة أو المتوسطة بالتقدم للتحويل إلى معهد آخر في ذات التخصص أو تخصص آخر غير مُناظر بشرط استيفاء الطالب للحد الأدنى المُعلن للمعهد المُراد التحويل إليه، وفي ضوء النسبة المقررة والطاقة الاستيعابية وبأسبقية المجموع .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الثانویة العامة تقلیل الاغتراب موقع التنسیق عین شمس
إقرأ أيضاً:
كاتب: قمة الرياض تعزز التنسيق العربي المشترك حول قضايا الشرق الأوسط
أكد الكاتب الصحفي أشرف العشري أن اللقاء الأخوي في الرياض، الذي يجمع بين مصر، الأردن، ودول مجلس التعاون الخليجي، يأتي في توقيت بالغ الأهمية، ويعد امتدادًا لسلسلة المشاورات بين القادة والزعماء لتعزيز التنسيق المشترك حول قضايا الشرق الأوسط.
وخلال مداخلة على قناة القاهرة الإخبارية، أوضح العشري أن اللقاء سيفتح المجال لمناقشة سبل التعامل مع تطورات الأوضاع في قطاع غزة، إلى جانب الرؤية المصرية لحل القضية الفلسطينية، وذلك من خلال طرح مجموعة من المبادرات والاقتراحات التي تعمل عليها مصر حاليًا، في إطار التحضير للقمة العربية الشاملة المرتقبة في 4 مارس المقبل.
وتابع، أن الاجتماع سيتناول أيضًا جهود مصر في إرسال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، بالإضافة إلى مناقشة سبل الحفاظ على اتفاق الهدنة بمراحلها الثلاث، وفقًا للمقاربات والطروحات المصرية الهادفة إلى تحقيق الاستقرار في المنطقة.