الهيئة الوطنية تسمح لأكثر من 127 وسيلة إعلامية بمتابعة الانتخابات الرئاسية
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
وافقت الهيئة الوطنية للانتخابات برئاسة المستشار وليد حمزة على السماح لأكثر من 127 وسيلة إعلامية مرئية ومسموعة ومقروءة محلية وأجنبية بمتابعة الانتخابات الرئاسية 2024، وذلك انطلاقا من حرص الهيئة على نزاهة وشفافية الانتخابات الرئاسية.
القرار رقم 17 لسنة 2023وشمل قرار الهيئة الوطنية للانتخابات رقم 17 لسنة 2023 قبول طلبات 112 وسيلة إعلامية أجنبية، وأكدت الهيئة أنها قبلت كل من استوفى الشروط، وتتابع مدى التزام الوسائل الإعلامية بضوابط التغطية الإعلامية.
وكان المستشار وليد حمزة رئيس الهيئة الوطنية للانتخابات، أكد قيام الهيئة بدورها في تحقيق العدالة بين المرشحين وعدم تمييز أي مرشح عن الأخر، متعهدا بأن يخرج المشهد الانتخابي بالصورة التي تليق بمكانة مصر.
وأكد «حمزة»، أن أعضاء الهيئة الوطنية وهم قضاة يحتكمون لضمير القاضي، ويقفوا على مسافة واحدة من المرشحين دون تمييز.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية التغطية الإعلامية الهيئة الوطنية للانتخابات تحقيق العدالة متابعة الانتخابات مكانة مصر وسائل الإعلام الهیئة الوطنیة
إقرأ أيضاً:
باحث سياسي: المقاومة اللبنانية تمتلك قدرات عسكرية تسمح لها باستكمال الحرب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور زكريا حمدان، الباحث السياسي اللبناني، إن المقاومة اللبنانية مازالت تمتلك القدرات العسكرية التي تسمح لها باستكمال الحرب، لافتًا إلى أن إسرائيل مازال لديها أهداف تريد استكمالها في هذه المرحلة بشكل شبيه جدًا بنفس الشكل في بداية الحرب.
وأضاف حمدان، خلال تصريحاته عبر فضائية "اكسترا نيوز"، أن لبنان لم يصرح حتى الآن عن الجهة التي قامت بإطلاق الصواريخ، لكن في هذه الحالة أحمل المسؤولية الأساسية للسلطة أن تكشف عن الجهة، لأن وقف إطلاق النار كان مطروح بطريقة البعض لم يفهمها بأنها كانت بهدف وقف الحرب على لبنان، وليس استكمال إسرائيل لما تقوم به دون أن يرد لبنان.
وأوضح أن الاتفاق اللبناني الداخلي بضمانة الولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا، والعلاقة الجيدة بين رئيس الجمهورية والمقاومة، هناك طلبات بأن يكون هناك ضابط إيقاع من أجل استيعاب ما يحدث، وعدم الإنجراف نحو حرب جديدة.
وتابع: يبدو أن الإسرائيلي يريد أن يحرج الجميع في لبنان، ويذهب باتجاه الحرب، هذا ما يبدو على المخطط، لكن على الجميع أن يعلم أن المقاومة لازالت تمتلك القدرات لاستكمال الحرب، والآن المقاومة لا تريد الحرب لأن هناك اتفاق داخلي بأنه يوجد دول ضامنة لوقف الحرب.