ناغورني قره باغ : إلى أي حد استفادت تركيا من الأزمة؟
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
إعداد: نورس يكن | منال القاسمي | توفيق مجيد 1 دقائق
تدفق آلاف السكان الأرمن في ناغورني قره باغ على الحدود مع ارمينيا بعد أسبوع من هجوم أذربيجان على هذا الأقليم في القوقاز.باكو تبحث عن مرتكبي جرائم حرب على حد قولها من بين الفارين من الأقليم . باريس لم تتردد في إنتقاد موسكو التي لم تحرك ساكنا. ولكن ماذا عن دور تركيا؟ أول من سارع للقاء رئيس أذربيجان هو الرئيس التركي رجب طيب أردوغان على الحدود مع إيران التي تتعرض الى انتقادات تركية منذ أن عززت علاقاتها مع يرفان.
ناغورني قره باغ : إلى أي حد استفادت تركيا من الأزمة؟
05/09/2023السودان: أي وساطة لاحتواء الأزمة؟
31/08/2023أفريقيا : من المستفيد من الانقلابات؟
29/08/2023فرنسا: انقسامات سياسية حول "العباءة"
28/08/2023فرنسا: أولويات السياسة الخارجية
الرئيسية البرامج مباشر الأخبار الأخبار القائمة القائمة الصفحة غير متوفرةالمحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.
المصدر: فرانس24
كلمات دلالية: ناغورني قره باغ الحرب في أوكرانيا ريبورتاج أرمينيا أذربيجان تركيا رجب طيب أردوغان
إقرأ أيضاً:
أحزاب تكشف كيفية مواجهة الشائعات قبل انتشارها.. خطوات استباقية ودور توعوي
تواصل الدولة المصرية السير بخطى ثابتة مواجهة الشائعات باعتبارها أداة للتلاعب واستهداف الوطن، وذلك من خلال تكامل الجهود بين الأحزاب والمؤسسات التشريعية والتنفيذية، والإعلامية، إذ تسعى الدولة إلى تعزيز وعي المواطنين بمواجهة التحديات التي تفرضها الحروب المعنوية في العصر الحديث.
الشائعات من أخطر أدوات الحروب الحديثةوقالت النائبة ميرال جلال الهريدي، عضو مجلس النواب عن حزب «حماة الوطن»، وعضو لجنة الدفاع والأمن القومي، إن الشائعات باتت تمثل إحدى أخطر أدوات الحروب الحديثة، وتستهدف تآكل الثقة بين الدولة والمواطنين، كما أن مصر تعتمد نهجًا استباقيًا في التصدي لهذه الظاهرة، من خلال تعزيز منظومة الإعلام الوطني وتوفير الحقائق بشكل سريع ودقيق.
وأشارت «الهريدي» في حديثها لـ«الوطن» إلى أهمية رفع مستوى الوعي المجتمعي عبر برامج تعليمية وإعلامية تسلط الضوء على كيفية التحقق من مصادر الأخبار، بالإضافة إلى دعم القوانين التي تجرم نشر الأخبار الزائفة التي تهدد السلم العام.
الشائعات أدوات لزرع الفتنة بين فئات المجتمعمن جانبه، شدد ياسر قورة، عضو الهيئة العليا لحزب الوفد وعضو الهيئة الاستشارية العليا، على أن الشائعات ليست مجرد أكاذيب، بل هي أدوات لزرع الفتنة بين فئات المجتمع، مؤكدًا أن مواجهة هذه التحديات تتطلب تضافر الجهود بين الأحزاب السياسية والبرلمان لتطوير تشريعات قوية تضمن محاسبة مروجي الأخبار الزائفة.
وأضاف «قورة» خلال حديثه لـ«الوطن» أن التعاون مع مؤسسات الدولة في نشر الحقائق بشكل استباقي يُعد عاملا رئيسيا في القضاء على الشائعات قبل انتشارها، مشيرا إلى أهمية الاستثمار في تطوير وسائل الإعلام الحكومية والخاصة لتكون مصدرا موثوقا وسريعا للمعلومات.