الوطن:
2025-02-01@14:41:35 GMT

برنامج «وعي» يوضح عوامل تؤدي لإدمان الأبناء.. احذرها

تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT

برنامج «وعي» يوضح عوامل تؤدي لإدمان الأبناء.. احذرها

كشف برنامج وعي للتنمية المجتمعية، عن عوامل الخطورة التي تساعد على اتجاه الأبناء للتعاطي والإدمان بهدف توعية الأسر باتخاذ الحذر من هذه العوامل تجنبا لتعرض أبنائهم لتعاطي المخدرات، وذلك في إطار دور البرنامج التابع لوزارة التضامن الاجتماعي لنشر التوعية والتثقيف للمواطنين في مختلف المناطق على مستوى الجمهورية.

نشر التوعية والتثقيف للمواطنين في مختلف المناطق

وأوضح برنامج وعي للتنمية المجتمعية في تقرير له، أن عوامل الخطورة التي تساعد على اتجاه الأبناء للتعاطي والإدمان تتمثل في عدم تواصل الأسرة مع أبنائها، وعدم تفهمهم ومتابعتهم، وأن انشغال الأب والأم الدائم وعدم إعطاء الأبناء الوقت الكافي للرعاية والحوار، بالإضافة إلى إساءة معاملة الأبناء سواء بالشدة أو التدليل والعنف والافكك الأسري سواء الطلاق أو الوفاة أو الصراعات داخل الأسرة، بجانب سوء استخدام بعض الأدوية الذي قد يساعد في تعرضه للإدمان.

إساءة معاملة الأبناء سواء بالشدة أو التدليل والتفكك الأسري

يذكر أن برنامج وعي للتنمية المجتمعية، أحد البرامج المهمة التي أطلقتها وزارة التضامن الاجتماعي خلال السنوات الماضية، إذ يشمل البرنامج عددا كبيرا من الملفات والقضايا التي يهتم بها، وتستهدف جميعها توعية المواطنين بمختلف أعمارهم بهذه القضايا المهمة، ومن ضمن تلك القضايا: برنامج 2 كفاية، ختان الإناث جريمة، أنت أقوى من المخدرات، الجواز المبكر للإناث، النظافة الصحية، التعليم، وغيرها من الموضوعات المهمة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: برنامج 2 كفاية ختان الإناث انت أقوى من المخدرات برنامج وعي للتنمية المجتمعية

إقرأ أيضاً:

أحمد الشرع: المهمة ثقيلة والمسؤولية عظيمة

قال قائد الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع، مساء اليوم الأربعاء خلال "خطاب النصر" بعد اجتماعه اليوم مع قادة الفصائل العسكرية بدمشق، وسط حضور موسع من الفصائل وقوى الثورة السورية، إن المهمة ثقيلة والمسئولية عظيمة.

 

سوريا تطالب قوات الاحتلال بالانسحاب الفوري من حدودها الجنوبية الأمم المتحدة: سوريا تحتاج 1.2 مليار دولار لتوفير المساعدات الضرورية لـ 6.7 مليون شخص


وبحسب"روسيا اليوم"، قال الشرع ، "قبل بضعة أشهر تهيأت لي دمشق كالأم المتفانية ترمق أبناءها بعين المستغيث المعاتب وهي تشكو الجراح والذل والهوان تنزف دما وتكابر على الألم وتكاد تهوي وهي تقول أدركوا أمتكم!!".

وأضاف: "كسرنا القيد بفضل الله وحُرر المعذبون ونفضنا عن كاهل الشام غبار الذل والهوان وأشرقت شمس سوريا من جديد، هلل الناس وكبروا فكان الفتح المبين والنصر العظيم".

وتابع: "الصفة المتعارف عليها في الحرب والمعركة العسكرية هي الخراب والدمار وسفك الدماء، غير أن نصر سوريا تحقق وملؤه الرحمة والعدل والإحسان عند القدرة".


وأشار إلى أن "ما تحتاجه سوريا اليوم أكثر مما مضى فكما عزمنا في السابق على تحريرها فإن الواجب هو العزم على بنائها وتطويرها".

وحدد الشرع أولويات سوريا اليوم "بملء فراغ السلطة والحفاظ على السلم الأهلي وبناء مؤسسات الدولة والعمل على بناء بنية اقتصادية تنموية واستعادة سوريا لمكانتها الدولية والإقليمية.

وفي وقت سابق، قالت روسيا  إنها أجرت مناقشات "صريحة" مع قائد الإدارة الجديدة في سوريا أحمد الشرع، وسط مساعيها لإبقاء قاعدتيها العسكريتين في البلاد، لكنها امتنعت عن التعليق على ما تطلبه سوريا في المقابل.

وذكر مصدر سوري مطلع على المناقشات لرويترز إن الشرع طلب من روسيا تسليم الرئيس المخلوع بشار الأسد الذي فرّ إليها بعدما أطاحت به المعارضة في ديسمبر الماضي.

وقالت الوكالة العربية السورية للأنباء (سانا) إن دمشق تريد أيضا من روسيا التي دعمت الأسد لسنوات في الحرب الأهلية على حساب المعارضة "إعادة بناء الثقة مع الشعب السوري من خلال تدابير ملموسة مثل التعويضات وإعادة الإعمار والتعافي".

وأحجم المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف عن الرد على سؤال عمّا إذا كانت سوريا طلبت من روسيا تسليم الأسد ودفع تعويضات.

وتسعى روسيا إلى الاحتفاظ بقاعدتها البحرية في طرطوس وقاعدة حميميم الجوية بالقرب من مدينة اللاذقية الساحلية لأن خسارتهما ستكون بمثابة توجيه ضربة قوية لقدرتها على استعراض قوتها في المنطقة.

وقالت الإدارة السورية الجديدة بعد محادثات أمس الثلاثاء مع وفد روسي برئاسة نائب وزير الخارجية ميخائيل بوجدانوف إنها شددت على أن "استعادة العلاقات يجب أن تعالج أخطاء الماضي وتحترم إرادة الشعب السوري وتخدم مصالحه".

لكن المصدر السوري قال لرويترز إن روسيا ليست مستعدة للاعتراف بمثل هذه الأخطاء، وإن الاتفاق الوحيد الذي تم التوصل إليه هو مواصلة المناقشات.

وذكرت وزارة الخارجية الروسية أن "مناقشات صريحة جرت بشأن جميع القضايا".

وأضافت أن الجانبين سيظلان على تواصل من أجل السعي لإبرام اتفاقيات حول الأمور ذات الصلة، دون الإشارة إلى القاعدتين تحديدا.

مقالات مشابهة

  • ميل الأبناء العاطفي إلى أحد الوالدين..فطرة أم إختيار عند الجزائريين
  • انطلاق الأسبوع التدريبي الـ27 للتنمية المحلية بمركز سقارة ..غداً
  • وفد من الوكالة الأفريقية للتنمية يزور معهد بحوث الهندسة الوراثية لبحث التعاون
  • المانيا تقرر استمرار بحريتها ضمن المهمة الأوربية في البحر الأحمر
  • الشباب والرياضة تطلق ختام تقييمات مبادرات برنامج «نتشـارك» للمبادرات المجتمعية
  • احذر.. 4 عوامل خفية قد تحوّل الزحام إلى كارثة قاتلة!
  • نهلة الصعيدي: المرأة القوية التي تحسن تربية الأبناء وتقدر على صنع المستحيل
  • تحذيرات إسرائيلية من 5 عوامل تهدد تنفيذ المرحلة الثانية من الاتفاق في غزة
  • ‎4 أخطاء في عداد الكهرباء مسبق الدفع تعرضك لدفع غرامة مالية.. احذرها
  • أحمد الشرع: المهمة ثقيلة والمسؤولية عظيمة