مصر العظيمة مصر الكرامة مصر النخوة والشرف ما حدث من إعصار دانيال فى ليبيا الشقيقة فى درنة وطبرق وباقى المدن الليبية، وما حدث فى المغرب الشقيق والتحرك المصرى السريع لإغاثة إخوتنا فى السودان هذه هى شهامتنا وهذه كرامتنا بالوقوف مع إخوتنا العرب وتقديم المساعدة برغم ظروفنا الماسة لكن الشعب العربى هم إخوتنا، دم واحد لا نستطيع أن نتخلى عنهم فى الأزمات، إننا لا نمن على أحد بل نقف إلى جوار إخوتنا بكل قوتنا.
فإن حول العرب أعداء كثيرين يتمنون لنا الموت والاندثار، ولكننا أقوياء بإذن الله لأننا لا نعتدى على أحد ومن يحاول أن ينال منا فإننا سنذيقه الموت ألوانًا، وما يحاك ضد أمتنا من شرور علينا كعرب أن نحترس منه ونكون على أهبة الاستعداد ضد أى معتدٍ غاشم لنحفظ أوطاننا من كل غادر، وتحيا مصر.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إعصار دانيال في ليبيا المغرب الشقيق
إقرأ أيضاً:
الأحزاب التى يريدها الشارع
فى مقال سابق على هذه المساحة طرحت سؤالًا واضحًا، هل نجحت الأحزاب المصرية سواء كانت موالاة أو معارضة فى التعبير عن الشارع بصدق؟ وما أن نشر المقال حتى جاءنى الرد عبر بريدى الإلكترونى مؤكدًا، عدم تفاعل الأحزاب مع هموم الشارع حتى يقبل المواطن على الممارسة السياسية، وتمتد جذور الثقة بينها وبين الحكومة.
وردًا على سؤالنا المطروح فى بداية المقال، ننقل رؤى الشارع فى الأحزاب القائمة:
«مجدى عبدالسلام»
«دكتور سمير سيف اليزل»
«رجب محمدى»
« دكتور عزت الفايد»
«جمال إبراهيم»
«وليد أبوجليل»
«خالد السنراوى»
«ياسر الرمحى»
«أحمد أبوزريعة»
لا نريد أحزابًا ذات لون واحد واتجاه واحد، بل نريدها تشمل ألوان الطيف السياسى تتعدد داخلها الاتجاهات الفكرية المختلفة لصالح الوطن.
«محمد رضوان»
هذه عينة مختارة من عشرات الرسائل، التى أكدت رغبة الشارع فى الحزب الذى يريده.