6 أضرار عند الإفراط في تناول حلاوة المولد.. أبرزهم الاكتئاب والقلق
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
حلاوة المولد.. مثلما لها فوائد يكون لها أضرار، حيث ننشر لكم في السطور التالية أضرار الإفراط في تناول حلاوة المولد 2023، وإليكم 6 أضرار عند الإفراط في تناول حلاوة المولد
فوائد حلاوة المولد الحمصية.. تقليل ضغط الدم ومزايا آخرى حلاوة المولد 2023.. هل الملبن له فوائد؟ 6 أضرار عند الإفراط في تناول حلاوة المولدحلاوة المولد غنية بالسكريات، ولها أضرار وفقا لما أكده موقع Insider، فهي تسبب زيادة الوزن وخاصة عند استهلاك منها كمية كبيرة لاحتوائها على السكرمن ضمن أضرارها تسوس الأسنان، نظرا لأن السكر يتفاعل مع البكتيريا وينتج أحماض تذوب مينا الأسنان وتسبب في تلفها.الرغبة في تناول مزيد من السكر، حيث إن من أضرارها هو رغبتك في تناولها ويوجد بها الفروكتوز وهي تجعلك تدمن محتويات علبة المولد وتتحول لإدمان في رغبتك في المزيد من السكريات.تتسبب في زيادة فرص الإصابة بالسكرى، فعندما تأكل أي شيء يحتوي على نسبة عالية من الجلوكوز، فإن جسمك يطلق الأنسولين لأن هذا هو ما يساعد الجسم على معالجة الجلوكوز إلى طاقة.الاكتئاب والقلق، حيث تم ربط الاضطرابات العقلية مثل الاكتئاب بتناول المزيد من السكر، لذا لا بد من الحفاظ على الأنظمة الغذائية الغنية بالبروتينات والخضروات الخالية من الدهون.موعد الاحتفال بالمولد النبوي الشريف
يحل ذكرى الاحتفال بالمولد النبوي الشريق يوم الأربعاء الموافق الثاني عشر من ربيع الأول لعام 1445 هجريا والسابع والعشرين من شهر سبتمبر لعام 2023، ولكن إجازة المولد النبوي الشرف يتم الحصزل عليها يوم الخميس الموافق 29 من الشهر الجاري، وفي هذا اليوم يحتفل فيه المسلمون بذكرى مولد النبي صلى الله عليه وسلم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اضرار حلاوة المولد فوائد حلاوة المولد مولد النبي 2023 المولد النبوي 2023 موعد المولد النبوي صور المولد النبوي موعد اجازة المولد النبوي مولد النبي المولد النبوي الإفراط فی تناول حلاوة المولد
إقرأ أيضاً:
دراسة حديثة تكشف عادات تحمي من الاكتئاب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
توصلت دراسة حديثة إلى أن تبني سبع عادات صحية يومية يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بالاكتئاب بشكل كبير.
تشمل هذه العادات النوم الجيد، ممارسة النشاط البدني، التواصل الاجتماعي، الامتناع عن التدخين، تقليل استهلاك الكحول، اتباع نظام غذائي صحي، وتقليل فترات الجلوس المتواصل، والنمط الصحي ليس مجرد وسيلة للوقاية من الاكتئاب، بل أداة فعالة لتحسين جودة الحياة. من خلال تبني عادات صحية يومية، يمكننا بناء حياة نفسية أكثر استقرارًا ومواجهة التحديات بمرونة أكبر.
وتبرز “البوابة نيوز” تلك العادات التي كشفتها الدراسة التي نشرت في medicalnewstoday:
نمط الحياة أهم من الوراثة:
أظهرت الدراسة أن العادات الصحية قد تكون أكثر تأثيرًا من العوامل الوراثية في الوقاية من الاكتئاب.
وأشارت الباحثة باربرا سهاكيان، أستاذة الطب النفسي بجامعة كامبريدج، إلى أن الحمض النووي يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بالاكتئاب، إلا أن تحسين نمط الحياة قد يلعب دورًا أكبر في تقليل هذا الخطر.
وأضافت أن تبني عادات مثل النوم الجيد والتواصل الاجتماعي يمكن أن يحدث فرقًا كبيرًا في صحة الأفراد النفسية.
العادات السبع الوقائية:
1. نظام غذائي صحي
2. ممارسة النشاط البدني بانتظام
3. الامتناع عن التدخين
4. تقليل استهلاك الكحول
5. التواصل الاجتماعي المتكرر
6. الحصول على نوم كافٍ (7-9 ساعات يوميًا)
7. تقليل فترات الجلوس المتواصل
تحليل بيانات واسعة:
فحص الباحثون بيانات من بنك المعلومات الحيوية في المملكة المتحدة شملت 290,000 شخص على مدار 9 سنوات.
ومن بين المشاركين، عانى 13,000 شخص من الاكتئاب، وتم تصنيف المشاركين إلى ثلاث مجموعات حسب مدى اتباعهم لهذه العادات: غير مواتية، متوسطة، ومواتية.
• الأشخاص في الفئة المتوسطة كانوا أقل عرضة للإصابة بالاكتئاب بنسبة 41%.
• الأشخاص في الفئة المواتية كانوا أقل عرضة للإصابة بنسبة 57%.
النوم: العامل الأكثر تأثيرًا:
أظهرت الدراسة أن النوم الكافي (7-9 ساعات) يقلل خطر الاكتئاب بنسبة 22%.
ويُعزى ذلك إلى أن النوم يساهم في التخلص من السموم المرتبطة بالتدهور المعرفي، مثل ألزهايمر، ويساعد على تحسين التحكم في المشاعر.
تأثير العادات الأخرى:
• النظام الغذائي الصحي: تقليل الخطر بنسبة 6%.
• النشاط البدني المنتظم: تقليل الخطر بنسبة 14%.
• تقليل فترات الجلوس: تقليل الخطر بنسبة 13%.
• الامتناع عن التدخين: تقليل الخطر بنسبة 20%.
• التواصل الاجتماعي المتكرر: تقليل الخطر بنسبة 18%.
• تقليل استهلاك الكحول: تقليل الخطر بنسبة 11%.
أهمية التواصل الاجتماعي:
أظهرت الدراسة أن التواصل الاجتماعي المتكرر كان من أهم العوامل الوقائية ضد الاكتئاب المتكرر.
وجهة نظر علم النفس:
أكدت كارين أوسيلا، أستاذة الطب النفسي في جامعة ستانفورد، أن الإخلال بالعادات الصحية يمكن أن يزيد من سوء الحالة المزاجية.
وأشارت إلى أن العلاج السلوكي المعرفي يركز على إعادة هيكلة الأفكار السلبية لمساعدة المرضى في تحسين طرق التفكير لديهم.
كما أكدت أن الاكتئاب من أكثر الحالات النفسية شيوعًا وقابلية للعلاج بوسائل متعددة، مثل الأدوية، العلاج السلوكي، والتنفس الدوري.