الانتخابات الرئاسية 2024.. موقف حزب الدستور من دعم جميلة إسماعيل.. وأول توكيل رسمي لترشحها (تفاصيل)
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
الانتخابات الرئاسية 2024.. موقف حزب الدستور من دعم جميلة إسماعيل.. وأول توكيل رسمي لترشحها (تفاصيل)، أعلنت جميلة إسماعيل رئيسة حزب الدستور استعدادها للترشح في الانتخابات الرئاسية المصرية المقبلة، مشيرة إلى أنها تنتظر الموافقة النهائية للجمعية العمومية لحزب الدستور للبدء فى الخطوات الرسمية للترشح لانتخابات الرئاسة.
ونشرت جميلة إسماعيل رئيسة حزب الدستور منشورا عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك قائلة: "لكل زملائي أعلن استعدادي للترشح على مقعد رئاسة الجمهورية، وبكم ومعكم على طريق بدأناه هنا وحكم النصف الآخر في المجتمع في حزب الدستور عندما شرفتوني باختياري رئيسة للحزب، ومن قبلي الدكتورة هالة شكر الله بهذا الاختيار للنساء في موقع القيادة علامة وضوء لهذا الطريق الجديد".
وقالت جميلة إسماعيل فى خطاب وجهته للهيئة العليا والجمعية العمومية لحزب الدستور: "لم يكن القرار سهلًا إلا فى ظل غموض المشهد السياسى، والإصرار على تجاهل مطالبات القوى السياسية والكتل الشعبية بالحق فى انتخابات ديموقراطية".
الانتخابات الرئاسية 2024.. موقف حزب الدستور من دعم جميلة إسماعيل.. وأول توكيل رسمي لترشحها (تفاصيل)متحدث الدستور يوضح موقف الحزب نحو دعم جميلة إسماعيل في الانتخابات الرئاسية المقبلةوأوضح وليد العامري المتحدث الرسمى باسم حزب الدستور، أن الهيئة العليا لحزب الدستور كانت قد طلبت فى الاجتماع قبل الأخير لها، من رئيسة الحزب جميلة إسماعيل دراسة موقفها من الترشح حتى يحدد الحزب موقفه بشأن دعمها أو دعم مرشح آخر.
وأضاف أن الهيئة العليا لحزب الدستور وافقت بأغلبية أعضائها على ترشح جميلة إسماعيل لانتخابات رئاسة الجمهورية، وطرح الموضوع للتصويت في الجمعية العمومية غير العادية التى دعت لها رئيسة الحزب جميلة إسماعيل يوم 4 أكتوبر المقبل، للبت فى ترشحها لانتخابات الرئاسة من عدمه، مؤكدًا أنه سيكون القرار النهائى للجمعية العمومية، وأشار إلى أن الأسبوع المقبل الحركة المدنية ستجتمع للتشاور بشأن المشاركة في الانتخابات من عدمه.
وأوضح أن بعض الزملاء في حزب الدستور الذين انضموا لحملة طنطاوى قد جمدوا عضويتهم فى الحزب حتى تنتهي الانتخابات الرئاسية، وننتظر قرار الجمعية العمومية لحزب الدستور بشأن ترشح جميلة إسماعيل.
وأوضح المتحدث باسم حزب الدستور حول خطة حزب الدستور للتحرك لجمع التوكيلات اللازمة لترشح رئيسة الحزب للانتخابات، أنه يوجد لدى الحزب كوادر ذات خبرة في هذا الشأن في مختلف محافظات الجمهورية.
"الديموقراطية اختيار".. جميلة إسماعيل تعلن الترشح للرئاسة رسميا بين الخلاف والترقب.. أزمات تواجه المرشحين المحتملين في انتخابات الرئاسة انتخابات الرئاسة 2024.. انطلاق مؤتمر الهيئة الوطنية للانتخابات 3 مكاتب توثيق بالدقهلية لاستقبال مؤيديين انتخابات الرئاسة 2024وليد العامري يوضح موقف حزب الدستور نحو دعم جميلة إسماعيل في الانتخابات الرئاسية المقبلةجميلة إسماعيل تحصل على أول توكيل رسمي لترشحها في الانتخابات الرئاسية المقبلة
وكشفت جميلة إسماعيل رئيسة حزب الدستور، عن حصولها على أول توكيل رسمي لترشحها في الانتخابات الرئاسية القادمة، حيث أشارت إلى التوكيل من خلال منشور عبر صفحتها الشخصية على فيسبوك، والذي يأتي ضمن خطواتها لجمع التوكيلات الرسمية لترشحها في انتخابات الرئاسة، وخوض السابق الانتخابي بشكل رسمي.
وحررت رشا علي عبدالرحمن عبدالرحمن أول توكيل رسمي لترشيح جميلة إسماعيل رئيسة حزب الدستور في الانتخابات الرئاسية، وذلك بمكتب توثيق شبرا الخيمة ثان.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية جميلة إسماعيل حزب الدستور الانتخابات الرئاسية جميلة إسماعيل حزب الدستور جميلة إسماعيل حزب الدستور لانتخابات الرئاسة حزب الدستور جميلة إسماعيل جميلة إسماعيل حزب الدستور رئيس حزب الدستور انتخابات الرئاسة الانتخابات الرئاسية الانتخابات الرئاسية المصرية الانتخابات الرئاسية المصرية 2024 رئيسة حزب الدستور فی الانتخابات الرئاسیة انتخابات الرئاسة
إقرأ أيضاً:
تحقق: مزاعم مضللة تستهدف شولتس قبل الانتخابات.. لا حالة طوارئ في ألمانيا
قبل أيام من الانتخابات الألمانية، انتشرت على المنصات الرقمية مزاعم مضللة تزعم أن المستشار الألماني أولاف شولتس يسعى لفرض حالة الطوارئ في البلاد؛ بسبب المفاوضات الثنائية بين الولايات المتحدة وروسيا، وهو ادعاء لا أساس له من الصحة.
وتداول مستخدمو منصات إكس وفيسبوك وإنستغرام وتيك توك منشورات تزعم، أن شولتس يحث البرلمان الألماني على تبني حالة الطوارئ، المعروفة في ألمانيا باسم "نوتستاند"، والتي تقيد الحريات المدنية بشكل كبير.
لكن ومن خلال مراجعة دقيقة لخطاب شولتس تكشف أن تصريحاته أسيء تفسيرها، حيث كان يشير إلى مصطلح "نوتلاندج"، وهو مفهوم قانوني مختلف تماما في القانون الأساسي الألماني يشير إلى حالة طارئة، ولكنه ليس مرادفا لحالة الطوارئ التي تفرضها الحكومة.
وفي خطاب ألقاه خلال عطلة نهاية الأسبوع، بينما كانت إدارة ترامب تستعد لجولة محادثات مع المسؤولين الروس في الرياض، قال شولتس: "يجب على البرلمان الألماني (البوندستاغ) أن يتخذ قرارا عاجلا لتصنيف الحرب في أوكرانيا وعواقبها على أمن ألمانيا وأوروبا كحالة طوارئ (نوتلاندج)، وفقا للفقرة الثانية من المادة 115 من القانون الأساسي".
وتوضح هذه المادة، أن الكوارث الطبيعية أو حالات الطوارئ الاستثنائية قد تبرر تعديل سقف الديون في ألمانيا، مما يسمح للحكومة بالاقتراض خارج الحدود المعتادة.
وبالتالي، فإن تصريحات شولتس لم تتعلق بفرض قيود على المواطنين، بل كانت دعوة لتكييف السياسات المالية لمواجهة التحديات الاقتصادية الناجمة عن الحرب في أوكرانيا.
Relatedألمانيا: 28 إصابة في حادث دهس بميونيخ والمنفذ لاجئ أفغاني المناخ لم يعد أولوية في انتخابات ألمانيا 2025 وقضايا الأمن والاقتصاد تطغى على المشهد ما هو مكبح الديون؟تفرض ألمانيا قيودا صارمة على الاقتراض الحكومي، وهو ما يعرف باسم "كبح الديون". وهي تهدف إلى تقييد عجز الميزانية إلى أقل من 0.35% من الناتج المحلي الإجمالي السنوي للبلاد.
أدخل هذا الإجراء في القانون عام 2016 ليصبح ملزما للحكومة الفيدرالية، وامتد تطبيقه على الولايات الألمانية منذ 2020.
ومع تصاعد التحديات الاقتصادية الناجمة عن الحرب في أوكرانيا وأزمة الطاقة، دعا الحزب الاشتراكي الديمقراطي بزعامة المستشار أولاف شولتس، إلى جانب حزب الخضر، إلى تعليق العمل بهذا الإجراء، لكنهم واجهوا معارضة قوية من حليفهم في الائتلاف، الحزب الديمقراطي الحر (FDP) المؤيد لقطاع الأعمال، ما أدى إلى انهيار الحكومة الائتلافية الثلاثية في نوفمبر الماضي.
وقال شولتس إنه يتوقع، أن تلجأ الحكومة المقبلة، التي سيتم انتخابها يوم الأحد، بتفعيل هذه المادة لزيادة إنفاقها على الدفاع والأمن.
من جانبه، أبدى فريدريك ميرتس، زعيم الحزب المسيحي الديمقراطي (CDU) والمرشح الأبرز لمنصب المستشار، انفتاحه على تخفيف قيود الديون بعد استنفاد جميع البدائل، رغم معارضة واسعة داخل حزبه لأي تغييرات على السياسة المالية الصارمة.
انتشار مزاعم مضللة قبل أيام من الانتخاباتوتأتي الادعاءات المضللة التي تستهدف شولتس قبل أيام من توجه الناخبين الألمان إلى صناديق الاقتراع لانتخاب حكومة جديدة.
وتتجه التوقعات إلى فوز الحزب الديمقراطي المسيحي المحافظ (CDU/CSU) ليصبح القوة السياسية الأكبر، لكنه قد يحتاج إلى دعم الحزب الاشتراكي الديمقراطي الذي ينتمي إليه شولتس لتشكيل الحكومة.
وفي المقابل، يحتل حزب البديل من أجل ألمانيا (AfD) اليميني المتطرف المركز الثاني في استطلاعات الرأي، ما يثير قلق الأوساط السياسية بشأن صعوده.
وتشير تقارير إلى تورط الكرملين في حملات تضليل إعلامي، أبرزها إعادة تفعيل عملية "Doppelgänger"، حيث يتم استنساخ مواقع إخبارية شهيرة عبر شراء نطاقات مشابهة، لنشر أخبار زائفة تهدف إلى التأثير على الناخبين.
وفي محاولة للحد من المخاطر، عقدت المفوضية الأوروبية اجتماعا مع منصات التواصل الاجتماعي في برلين، كما أجرت اختبارات لضغط تدابير الحماية لضمان تصدي هذه المنصات لحملات التضليل المنسقة.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شولتز يرد على انتقادات فانس: ألمانيا ستقرر مصيرها بنفسها ولن نقبل التدخلات في ديمقراطيتنا بعد عرقلته لحزمة مساعدات بقيمة 3 مليارات يورو لأوكرانيا .. مكانة شولتس السياسية على المحك انطلاق الحملة الانتخابية في ألمانيا واليمين المتطرف يقدم مرشحة لخلافة المستشار أولاف شولتس ألمانياالحرب في أوكرانيا أولاف شولتس