“الصور” “يوجه بتنظيم حركة الإيفاد لأعضاء هيئة التدريس في الخارج ويشدد على مبدأ المساواة
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
الوطن|متابعات
وجه النائب العام الصديق الصور وكلاءه بمراجعة بيانات المرشحين من أعضاء هيئة التدريس الذين تقررت لهم أولوية الإيفاد للدراسة في الخارج ،والتحقق من مشروعية استحقاقهم؛ والتواصل مع اللجنة المشكلة لغرض تنظيم الإيفاد، ومن ثم مباشرة إجراءات إنفاذ القرارات المتعلقة بالإيفاد للدراسة في الخارج بالتنسيق مع الحكومة، وذلك ضمن اجتماع مع وزراء ومدراء بالخصوص
وتناول المجتمعون الأسس التي اتكل عليها مجلس الوزراء في وضع خطة معالجة الإشكالات التي خالطت ملف الموفدين، وتوصيات لجنة الإيفاد، وملاحظات نقابة أعضاء هيئة التدريس حول مستهدفات المخطط ذات الصلة بعدد المرشحين سنوياً للإيفاد؛ وتخصصاتهم؛ وأولويتهم في الاستحقاق؛
وأشار المستشار إلى أهمية الالتزام بمبدأ المساواة في الاستحقاق وحق الأولوية في الإيفاد، مع التأكيد على ضرورة توفير الضوابط والشروط المناسبة للمرشحين، معلناً أن النيابة العامة ستتلقى المخطط النهائي لتنظيم حركة الإيفاد في الأسابيع القادمة لدراسته والنقاش مع الجهات المعنية.
وفي ختام الاجتماع، أكد المستشار على أهمية الحفاظ على حق الطلاب في التعلم وضمان عدم تأثره بسوء إدارة ملف الموفدين خلال الفترات السابقة. وشدد على ضرورة تحقيق التوازن بين حرية الاعتصام السلمي والالتزام بالقوانين والحقوق المكفولة بالقانون.
الوسوم#النائب العام أعضاء هيئة التدريس الإيفاد للدراسة في الخارج الطلاب المساواة ليبيا
المصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: النائب العام أعضاء هيئة التدريس الطلاب المساواة ليبيا هیئة التدریس فی الخارج
إقرأ أيضاً:
العراق يؤكد على ضرورة “استقرار سوريا”
آخر تحديث: 21 دجنبر 2024 - 9:20 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكدت وزارة الخارجية، اليوم، أن العراق استثمر كثيراً خلال السنوات الماضية في تعزيز الاستقرار الإقليمي، وإنهاء الحروب والصراعات والاصلاح الاقتصادي في المنطقة، لتحقيق التكامل الاقتصادي فيها.وقال وكيل الوزارة هشام العلوي للاعلام الرسمي، إن “اجتماعات العقبة بشأن سوريا والتي حضرها وزير الخارجية فؤاد حسين كانت نتيجة للمشاورات والاتصالات واللقاءات التي جرت في الأيام التي سبقتها، والبيان الختامي يوضح بشكل جلي النقاط الأساسية التي هي محل اهتمامنا في العراق ومحل اهتمام الدول الأخرى في المنطقة وخارجها”.وأضاف العلوي، إن “العراق استثمر كثيراً، خلال السنوات الماضية، في تعزيز الاستقرار الإقليمي ونعتقد بأن إنهاء الحروب والصراعات في المنطقة مقدمات ضرورية لتحقيق التكامل الاقتصادي الذي فيه مصلحة كل دول المنطقة”.وتابع أن “النقاط التي ذكرت في البيان الختامي موجودة في قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2254، الذي تم اقراره في نهاية 2015 بالإجماع، وبيان العقبة كذلك تم اقراره بإجماع الحاضرين وهناك دور أيضاً للأمم المتحدة وهي سترعى تطبيق مخرجاته”.وشارك العراق، ممثلاً بنائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية فؤاد حسين، في الاجتماع الثاني للجنة الاتصال الوزارية العربية بشأن سوريا، الذي عُقد في مدينة العقبة بالمملكة الأردنية الهاشمية، بمشاركة الولايات المتحدة، وفرنسا، وأعضاء اللجنة المصغرة.