نزول لجميع سواحل ومنتجعات لتطعيم الفئات العمرية المستهدفة بمديرية التواهي
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
عدن((عدن الغد )) أشجان المقطري
بتوجيهات من مدير مكتب الصحة والسكان مديرية التواهي الدكتور خالد عبدالباقي فارع تم يوم الثلاثاء ٢٦ سبتمبر النزول الى جميع سواحل ومنتجعات مديرية التواهي واغتنام فرصة يوم الإجازة الوطنية والأجواء الغائمة، حيث استهداف الأسر المترددين على السواحل و المنتجعات وتطعيم الاطفال ضمن الفئات العمرية المستهدفة، حيث تم انزال إلى ست فرق تطعيم مع مشرفيهم وباصاتهم و متطوعي التثقيف الصحي.
حيث تم تطعيم عددا كبيرا من الأطفال ووجدنا تفاعلا كبير من قبل الأسر.. هذا وقد شكر الدكتور خالد عبد الباقي أولياء الأمور على الاستجابة منهم.. حيث كان الإقبال كبير.
هذا وقد قام الدكتور/ خالد عبدالباقي بنفسه بالنزول و الاشراف على سير العمل برفقة منسقة التحصين ومنسق التثقيف الصحي بالمديرية التواهي أمين عبدالله احمد.
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
أكثر من 200 من الروهينغا ينزحون إلى سواحل إندونيسيا بقوارب متهالكة
وصل أكثر من 200 من الروهينغا إلى ساحل إقليم آتشه الإندونيسي مطلع الأسبوع الجاري، في أحدث موجة نزوح تشهدها البلاد من هذه الأقلية المسلمة التي تتعرض لاضطهاد وتطهير عرقي في ميانمار.
وقال مسؤول إندونيسي -اليوم الاثنين- إن أكثر من 200 من الروهينغا وصلوا إلى ساحل إقليم آتشه الإندونيسي، وسط تزايد أعداد الوافدين عن طريق البحر من السكان الذين لا يحملون جنسية.
وقال كبير الصيادين في آتشه إن أكثر من 200 من الروهينغا وصلوا مساء أمس الأحد إلى منطقة غرب بورولاك في جزيرة سومطرة، على الجانب الغربي من إندونيسيا.
وأظهرت بيانات مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين أن أكثر من 500 شخص من الروهينغا وصلوا إلى إندونيسيا بالقوارب في الفترة بين أكتوبر/ تشرين الأول ونوفمبر/تشرين الثاني من العام الماضي.
وقال المسؤول في مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين فيصل الرحمن إن المفوضية تنسق مع السلطات المحلية، وسيتوجه فريقها إلى غرب بورولاك اليوم الاثنين.
ولسنوات، يفرّ الروهينغا من ميانمار، حيث يتعرضون لانتهاكات، ويُحرمون من الجنسية، وغالبا ما يسافرون على متن قوارب متهالكة هربا من الظروف السيئة هناك، أو من مخيمات في بنغلاديش المجاورة، حيث يعيش ما يقرب من مليون شخص من الروهينغا في تلك المخيمات.
إعلانويقصد بعضهم تايلند أو إندونيسيا ذات الأغلبية المسلمة وماليزيا بين نوفمبر/تشرين الثاني وأبريل/نيسان، عندما تكون البحار أكثر هدوءًا.
وتتعرض أقلية الروهينغا المسلمة لقمع عسكري منذ 2017 على يد الجيش والمليشيات البوذية في ميانمار، ذات الأغلبية البوذية، إذ يُنظر إليهم على أنهم متطفلون أجانب من جنوب آسيا، وهو ما أدى إلى لجوء مئات الآلاف منهم إلى بنغلاديش، وعرّض ميانمار لتهم "بالإبادة الجماعية" أمام محكمة العدل الدولية.