وكالة بغداد اليوم:
2025-01-30@02:08:12 GMT

اعتقال تاجري مخدرات في بغداد

تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT

اعتقال تاجري مخدرات في بغداد

بغداد اليوم - بغداد

اعلنت وكالة الاستخبارات اليوم الثلاثاء (26 ايلول 2023)، الاطاحة بتاجرين للمخدرات وبحوزتهما كميات من (الكرستال  المخدرة) ومواد تعاطي واسلحة في بغداد.

وذكرت الوكالة في بيان تلقته "بغداد اليوم"، إنه "استمرارا للعمليات الاستباقية التي تنفذها وكالة الاستخبارات والتحقيقات الاتحادية في وزارة الداخلية للقصاص من عصابات الجريمة المنظمة والعابثين بالامن المجتمعي من تجار ومروجي السموم المخدرة وبعد ورود معلومات استخباراتية عن وجود تجار للمواد المخدرة ضمن محافظة بغداد، وبعد استحصال الموافقات القضائية تم تشكيل فريق عمل مختص وبعد متابعة المتهمين لعدة ايام تم مداهمة منازلهما والقبض عليهما وبالجرم المشهود".

وبينت انه "ضبط بحوزتهما كميات من مادة الكرستال المخدرة  ومواد تعاطي مختلفة واسلحة متوسطة غير مرخصة"، مشيرة الى "اتخاذ الاجراءات القانونية اللازمة بحقهما".

المصدر: وكالة بغداد اليوم

إقرأ أيضاً:

سياسيون من ورق

تصر إسرائيل على تصدير مشاكلها إلى جيرانها، باعتبار أن أرض فلسطين ليست للفلسطينيين، وإنما لليهود وحدهم، دون غيرهم.. لا دولتان ولا يحزنون.
وفى كل مرة يصطدم الطمع والوهم الإسرائيلى بواقع رسوخ الشعب الفلسطينى وتمسكه بأرضه.
هذه المرة تسعى إسرائيل لجر مصر إلى مواجهة مع الإدارة الأمريكية الجديدة التى تجيد لعبة الصدام مع العرب.
اليمين الأمريكى واليمين الإسرائيلى، كلاهما يحملان الكثير من الأفكار المدمرة للعرب.
وبعد أن منيت إيران بخسارة استراتيجية فى سوريا، وبعد أن تغيرت التركيبة السياسية والعسكرية الفاعلة فى لبنان، وبعد أن تغيرت موازين كثيرة فى غزة التى استنزفت إسرائيل واستنزفتها إسرائيل أيضاً، ها هى الصهيونية العالمية تدفع الإدارة الأمريكية نحو صدام مع مصر والأردن بتصريحات التهجير، سواء قسراً أو بالتراضى.
وقد أصبحت أدوات الضغط الأمريكية معروفة، وهى تبدأ بوعود من التدفقات المالية وإنعاش الاقتصاد أى «الجزرة»، ثم الوصول إلى تأليب الشعوب على قاعدتها، أو حتى دفعها لمواجهات عسكرية.
أما الذين حصلوا على الجزرة، فهم كثر، وأولهم إسرائيل نفسها التى لولا الدعم الأمريكى لكانت اختفت منذ عقود طوال.
وأما تقليب الشعوب على قادتها، فهو واقع عشناه فيما سمى بالربيع العربى أوالفوضى الخلاقة الأمريكية.
الآن تواجه القيادتان المصرية والأردنية تحدى مواجهة الإدارة الأمريكية، بكل ما تعنيه المواجهة من عبء ثقيل على الدولتين المثقلتين فعلًا بالمشاكل السياسية والاقتصادية.
وكنت ممن رأيت فى التسعينيات والألفينيات كيف تصنع الآلة الأمريكية نجوماً سياسية ورقية لتحطيم الدول تحت دعاوى الديمقراطية ونشر الحريات.
وللأسف الأبطال الورقيون، أو «الأطالسة»- نسبة إلى حلف شمال الأطلنطى- يقدمون طموحات خيالية تنتهى بنهاية مأساوية للشعوب، من تفكك الدول.
أما المعارضون الحقيقيون، فيعرفون متى يصطفون خلف القيادة.. لا أقول بأن يقدموا «شيكاً على بياض»، وإنما يقدمون مصلحة الوطن على أى خلاف سياسى.
الوقت ليس وقت خلافات، وإنما وقت اصطفاف خلف القيادة الرافضة تهجير الفلسطينيين، لما له من تبعات كلنا يعلمها.
اصطفاف ليس من أجل شخص، وإنما من أجل الوطن.

حفظ الله مصر

مقالات مشابهة

  • مدمنة مخدرات بعمر 14 عاماً.. واقعة صادمة تهز بغداد (صور)
  • القبض على 23 تاجر مخدرات في الأردن / صور
  • اعتقال 3 أشخاص إثر شجار بالأسلحة البيضاء في الرميثة
  • تفكيك شبكة دولية لتهريب المخدرات في البصرة واعدام تسعة تجار في بغداد
  • شبكة دولية لتجارة المخدرات بقبضة وكالة الاستخبارات في البصرة
  • محاكمة رجل أعمال بتهمة تصنيع أسلحة نارية ومواد مخدرة اليوم
  • الإطاحة بأحد رؤوس عصابات الجريمة المنظمة شمال شرقي ديالى
  • المشدد 6 سنوات لـ3 عاطلين في حيازة مخدرات وسلاح ناري بالمرج
  • الاستخبارات والامن تقبض على 8 مطلوبين بتهم الإرهاب وتجارة المخدرات في ثلاث محافظات
  • سياسيون من ورق