«الصحة» توجه إرشادات لضمان سلامة الحمل
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
نشرت وزارة الصحة والسكان عبر صفحتها الرسمية «فيس بوك» بعض الإرشادات لضمان سلامة الحمل.
إرشادات ضمان سلامة الحمل- ألا يحدث الحمل قبل سن 18 عامًا.
- ألا يحدث الحمل بعد سن 35 عامًا.
- المباعدة بين الحمل والآخر على الأقل 3 سنوات.
- ألا يحدث الحمل أكثر من 3 مرات.
إرشادات ضمان سلامة الحملمشاكل الحمل بعد سن الـ 35يعرضك الحمل بعد سن الـ 35 لمشاكل عديدة مثل:
- تسمم الحمل.
- ارتفاع الضغط.
- الإصابة بمرض السكر.
- النزف قبل الولادة.
- تعسر الولادة.
- انفجار الرحم.
- النزف بعد الولادة.
مشاكل الحمل بعد سن الـ 35سبب المباعدة بين الولاداتتعد المباعدة بين الولادات ضرورية لصحة الأم، حيث تحتاج المرأة بعد الحمل والولادة والرضاعة لفترة راحة لكي:
- تستعيد صحتها.
- يستريح ذهنها ونفسيتها.
- يمتلئ جسدها بما فقده من بروتينات وفيتامينات.
اقرأ أيضاًبالتعاون بين وزارة الهجرة و«قومي المرأة».. انطلاق مبادرة مراكب النجاة بالدقهلية والغربية
السلوكيات الإيجابية لسلامة المجتمع بإعلام غرب الإسكندرية
وزيرة التضامن تفتتح الدورة الثانية للمنتدى العربي لصحة المرأة وتتفقد معرض «ديارنا»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الحمل سلامة فترة الحمل الحامل الحمل في الشهر الاول الحمل والولادة آلام الحمل علامات الحمل حالات الحمل الحمل المبكر فرص الحمل
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف تأثير حبوب منع الحمل على حجم الدماغ
أظهرت أكبر دراسة تصويرية للدماغ حتى الآن أن استخدام وسائل منع الحمل الهرمونية قد يؤدي إلى انخفاض حجم الدماغ. ومع ذلك، لا يزال تأثير هذا التغير على وظائف الدماغ غير واضح. على الرغم من وجود وسائل منع الحمل الهرمونية منذ الستينيات، إلا أن العلماء بدأوا مؤخرًا في دراسة تأثيرها المحتمل على الدماغ في العقدين الماضيين. أظهرت الدراسات السابقة وجود اختلافات في حجم الدماغ بين النساء اللواتي يتناولن وسائل منع الحمل الهرمونية واللواتي لا يتناولنها. ومع ذلك، لم يسبق لأحد دراسة الدماغ قبل وأثناء وبعد تناول وسائل منع الحمل الهرمونية. خضعت كارينا هيلر، البالغة من العمر 30 عامًا وقت بدء الدراسة، لفحوصات التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI) خمس مرات في الأسبوع، في نفس الوقت كل يوم، لمدة خمسة أسابيع بينما كانت متوقفة عن استخدام وسائل منع الحمل. ثم بدأت في تناول حبوب منع الحمل التي تحتوي على أشكال صناعية من الإستروجين والبروجسترون - أحد أكثر أشكال وسائل منع الحمل شيوعًا في العديد من البلدان، بما في ذلك الولايات المتحدة والمملكة المتحدة. بعد ثلاثة أشهر، خضعت هيلر لـ25 فحصًا إضافيًا على مدار خمسة أسابيع. ثم توقفت عن استخدام حبوب منع الحمل، وبعد ثلاثة أشهر، كررت إجراءات الفحص لمدة خمسة أسابيع أخرى، ليصل إجمالي عدد فحوصات الدماغ إلى 75. كجزء من الدراسة، قاست هيلر درجة حرارة جسمها وأخذت عينة دم قبل كل فحص لتحديد مرحلة دورتها الشهرية. كما أكملت استبيانات يومية لتعقب مزاجها ومستويات القلق وسجلت نومها وتناول الماء والكحول والكافيين يوميًا. حاولت هيلر الحفاظ على نشاطها البدني ونظامها الغذائي ثابتًا طوال الدراسة. كانت النتيجة صورة مفصلة لكيفية تغير دماغها عبر دورتها الشهرية الطبيعية ومع استخدام وسائل منع الحمل الهرمونية. وقدمت النتائج في 7 أكتوبر في اجتماع جمعية علوم الأعصاب في شيكاجو. كان حجم القشرة الدماغية - الطبقة الخارجية للدماغ - أقل بنسبة 1٪ أثناء تناول هيلر لحبوب منع الحمل مقارنة بفترة توقفها عن تناول الدواء. يتماشى هذا مع الدراسات السابقة التي أشارت إلى أن وسائل منع الحمل الهرمونية قد تقلل الحجم في مناطق معينة من القشرة الدماغية. تقول هيلر: إن انخفاض حجم القشرة الدماغية ليس بالضرورة شيئًا سيئًا. على سبيل المثال، يحدث أيضًا أثناء البلوغ والحمل عندما يعدل الدماغ المسارات العصبية لجعلها أكثر كفاءة. «قد يحدث هذا للدماغ الذي يتناول حبوب منع الحمل عن طريق الفم»، كما تقول هيلر. «لكننا لا نعرف حتى الآن ماذا يعني هذا، ولهذا السبب من المهم جدًا إجراء المزيد من الأبحاث حول هذا الموضوع». تقول هيلر: إن وسائل منع الحمل الهرمونية تؤثر على الأشخاص بشكل مختلف، لذلك فإن حقيقة أنها عانت من انخفاض في حجم القشرة الدماغية لا تعني أن الجميع سيعانون من ذلك. ومع ذلك، فإن العمل يعد خطوة حاسمة نحو فهم سبب معاناة بعض الأشخاص من آثار جانبية سلبية، مثل الاكتئاب، على وسائل منع الحمل الهرمونية بينما لا يعاني البعض الآخر، كما تقول ناتالي ترونسون من جامعة ميشيجان. |