عربية النواب: الاشراف القضائي الكامل على الانتخابات الرئاسية أكبر ضمانة لنزاهتها
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
كتب- نشأت علي:
أشاد النائب أحمد فؤاد أباظة وكيل لجنة الشئون العربية بمجلس النواب بجميع القضايا التى ركزت عليها الهيئة الوطنية للانتخابات فى المؤتمر الصحفى العالمى الذى عقدته لدعوة الناخبين المقيدة أسماؤهم بقاعدة بيانات الناخبين للإدلاء بأصواتهم فى الانتخابات الرئاسية المقبلة والجدول الزمني التفصيلي لإجراءاتها ومواعيدها مؤكداً أن الانتخابات الرئاسية هى الاستحقاق الأهم للمصريين فى ممارسة حقوقهم السياسية.
وأكد " أباظة " فى بيان له أصدره اليوم أن الهيئة الوطنية للانتخابات تبذل قصارى جهدها في سبيل إجراء الانتخابات الرئاسية المقبلة بكل حيادية ونزاهة مشيراً الى أن الأشراف القضائي الكامل على الانتخابات الرئاسية أكبر ضمانة لنزاهتها على النحو الذى ينص عليه الدستور والقانون لتنفيذ الاستحقاق الأكبر لشعب مصر في ممارسة حقوقه السياسية خاصة أن الإشراف القضائي الكامل على الانتخابات الرئاسية المقبلة يأتي تطبيقًا لأحكام الدستور والقانون واستجابة لإحدى أهم توصيات الحوار الوطني وأن دعوة كافة المنظمات الدولية للمراقبة يدل على إقامة انتخابات حرة ونزيهة فضلا عن إتاحة إمكانية المراجعة القضائية لإجراءات الاقتراع والفرز لضمان ثقة الناخب فى العملية الانتخابية.
وقال النائب أحمد فؤاد أباظة : إن الهيئة الوطنية للانتخابات وجهازها التنفيذي يقفون على مسافة واحدة من كل المرشحين وتعهدوا بذلك أمام الشعب المصري وذلك من أجل تحقيق الدقة والشفافية والنزاهة فالإنتخابات تمثل عرسًا ديمقراطيًا يسعى إليه المصريون كافة مناشداً
جميع المواطنين من كافة أطياف الشعب المصرى بالمشاركة الإيجابية في التصويت الإنتخابي لرسم مستقبل مصر بأيدي أبنائها معرباً عن ثقته التامة فى أن إجراء الانتخابات سيتم بصورة ديمقراطية وستكون معبرة عن إرادة الناخبين والشعب المصري كافة وأمام الرأي العام المصرى والعالمى.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية أسعار الذهب شقق الإسكان فانتازي الطقس أمازون سعر الدولار أحداث السودان سعر الفائدة الحوار الوطني الاشراف القضائي الكامل الانتخابات الرئاسية الهيئة الوطنية للانتخابات الانتخابات الرئاسیة
إقرأ أيضاً:
أوحيدة: ضغوطات سلطة الأمر الواقع الموجودة في طرابلس سبب تأخير الانتخابات
قال عضو مجلس النواب، جبريل أوحيدة، إن لقاء بوزنيقة امتداد للتوافق السابق لمجلسي النواب والدولة، بشأن القوانين الانتخابية وخارطة الطريق.
وأضاف في تصريحات لـ”تلفزيون المسار”، أنه لولا تراجع عدد من أعضاء مجلس الدولة بسبب ضغوطات من سلطة الأمر الواقع الموجودة في طرابلس، لكنا ذهبنا للانتخابات منذ فترة.
وذكر أن لقاء بوزنيقة له أسباب واضحة وهي أن تكون ملكية أي حل سياسي ليبية خالصة، لقطع الطريق على سماصرة السياسة الذين أوصلونا لنتائج سيئة في حوارات سابقة، مثل حوار جنيف.
وبين أنه لم ينسحب أي عضو من مجلس الدولة ممن شاركوا في بوزنيقة من اللقاء بل كل من شاركوا أصروا على استمرار التوافق.
وأكمل: “نعتقد أن التوافق بيننا وبين مجلس الدولة تم تمامًا من خلال التعديل الدستوري الـ13 وقوانين لجنة “6+6″، وما حدث بعدها هو نكوث بعض الأعضاء عن التوافق، بقيادة تكالة”.
وأكمل: “نحتاج من الدول الصديقة والشقيقة أن تقف مع الليبيين، وأن تتفهم الوضع الحالي في البلاد”.
ونوه بأن ما طرحته ستيفاني خوري في مبادرتها رؤوس أقلام فقط، وحديثها عن لجنة فنية أو ميزانية موحدة، نحن بصدد مناقشته بين مجلسي النواب والدولة.
الوسومأوحيدة